سوريا

جاءت سبع دول عربية ضمن المراكز الأربعين الأولى بقائمة الدول "الفاشلة" التي تصدرها تقرير مجلة "السياسة الخارجية" الأمريكية السنوي، فيما أحتلت إسرائيل لأول مرة المراكزالـ60 الأولى، بينما جاءت دول شمال أوروبا في ذيل القائمة.

تركيا وسورية ما زالتا تنظران بريبة إلى المشروع وعلى فرنسا أن تكون أكثر تحديداً ووضوحاً في غاياتها من إطلاقه

لا تدّخر الأمينة العامة لاحتفالية دمشق عاصمة للثقافة العربية 2008 الدكتورة حنان قصاب حسن مناسبة خاصة أو عامة –آخرها في جلسة حوارية مع الممثل بروس مايرز حول عرض بيتر بروك الأخير- إلا وتعلن فيها على الملأ شكواها الممدد لها من عدم توفر

شدد الرئيس بشار الأسد، خلال لقائه وزيرة خارجية أيسلندا أنغبورغ غسلاودتير في دمشق أمس، على أهمية الحوار العربي الأوروبي لتحقيق تفهم أوروبي أكبر لقضايا المنطقة.

أعرب كبير المفتشين في الوكالة الدولية للطاقة الذرية أولي هاينونين، في فيينا أمس، عن رضاه على تعاون دمشق مع تحقيق الوكالة، معتبراً أن عملية التفتيش التي أجراها مفتشو الوكالة قبل أيام تشكل «بداية جيدة» لعملية التحقيق في اتهامات واشنطن لدمشق

اعتبر نائب الرئيس فاروق الشرع، أمس، أنّ اتفاق الدوحة «جاء ليجنّب لبنان المزيد من المآسي»، لكنه رأى أنّ الاتفاق «لم يقدم حلا جذرياً للمشكلة الوطنية في لبنان»، مشيرا الى ان الهم الأساسي لدمشق هو إعادة العلاقات السورية اللبنانية الى مجراها الطبيعي.

زعم مستشار لمجلس الأمن القومي “الإسرائيلي” أن سوريا كانت تعتزم تزويد إيران بوقود نووي مستهلك من أجل تحويله إلى بلوتونيوم يمكن استخدامه لتصنيع أسلحة نووية وذلك من الموقع السوري الذي قامت طائرات حربية “إسرائيلية” بقصفه بالقنابل في شهر

شهدت الساحة السياسية اللبنانية أمس حراكاً سياسياً لافتاً، تمثل بزيارة رئيس “تيار المردة” سليمان فرنجية الى القصر الجمهوري، ولقائه الرئيس العماد ميشال سليمان، بعد أيام قليلة على مشاركة فرنجية في لقاء قيادات المعارضة الرباعي، واعلن فرنجية

دعا تقرير اميركي أعدّه أعضاء في الكونغرس وخبراء في الشرق الأوسط إلى انسحاب «مسؤول» من العراق، وإرسال قوات دولية لحفظ السلام فيه، وإشراك سوريا وإيران في استقرار المنطقة.

يبدو أن مكانة الجمهور السوري تقع في ذيل قائمة اهتمامات الفضائية السورية، وربما ساهم وجود قنوات فضائية متخصصة بالرياضة، بتطمين القائمين على الفضائية السورية لجهة ان الجمهور السوري يستطيع ان «يدبر راسو» في ملاحقة ما يرغب بمشاهدته