سوريا

عكست تصريحات الرئيسين بشار الأسد والإيراني محمود أحمدي نجاد، في دمشق امس، تطابقا في وجهات نظر الطرفين تجاه مختلف قضايا المنطقة، ولاسيما في اعتبار الظروف الدولية الحالية برهانا على صحة رؤية البلدين السياسية. وقال نجاد ان القوى التي كانت تضغط على سوريا وإيران باتت في موقع من يطلب المساعدة، فيما شدد الأسد على أن العلاقات مع طهران تصب في مصلحة المنطقة واستقرارها.

لم تفارقه ابتسامته الطفولية طوال لقائنا، رغم حضوره الآسر. هو نموذج الرجل، بكامل سلطانه، وحنانه أيضاً. إن سألت عنه، يُجمع من يعرفه على أنّه «الإنسان المحترم»، قبل أن يحدّثوك عن المخرج والممثل ورئيس نقابة الفنانين طوال أعوام ثمانية،

اعلن المندوب الروسي لدى الأمم المتحدة فيتالي تشوركين، أمس، ان موسكو ترغب في اعطاء دفعة جديدة لعملية السلام في الشرق الاوسط من خلال المنظمة الدولية، وذلك من خلال عقد اجتماع وزاري لمجلس الأمن حول هذا الموضوع في 11 أيار الحالي.

أكدت إيران رفضها تعليق برنامجها النووي حتى لو فرضت الولايات المتحدة عقوبات جديدة على شركات تشحن الوقود إلى البلاد، معتبرة أن التهديد بفرض عقوبات أثبت أنه عديم الجدوى. يأتي ذلك بينما تظاهر المئات في البرازيل احتجاجاً على زيارة الرئيس محمود أحمدي نجاد المتوقعة لمدينة ريو دي جانيرو.

خبراء الإيباك يحددون تفاصيل أخطار النووي الإيراني على مستقبل إسرائيل

حث الرئيس بشار الأسد واشنطن، أمس، على فتح حوار «مباشر أو غير مباشر» مع حركة حماس و«حزب الله» من اجل التوصل إلى السلام.

بعد سبع سنوات من إعلان سوريا عضوا في محور الشر، وأربع سنوات على سحب السفيرة الأمريكية في دمشق، تتوقع الأوساط “الإسرائيلية” ان تقرر إدارة الرئيس الأمريكي باراك اوباما إعادة العلاقات الدبلوماسية الكاملة بين الدولتين،

رجّح تقرير استراتيجي، ألا تسمح تركيا للطائرات الإسرائيلية باستخدام مجالها الجوى لقصف إيران، بل إنها ستقوم بإسقاط المقاتلات الإسرائيلية على اعتبار أن ذلك يمثل انتهاكا لمجالها الجوي.

حين عثر الدركي على «كرّاسة حزب البعث العربي الاشتراكي» تحت سرير ولده البكر، ضربه وأرهبه من مغبّة الدخول في هذا الشأن. المستقبل الذي خطط له الأب كان مثالياً وهادئاً: سيلتحق الابن بالثانوية الصناعية في اللاذقية، وهو أمر يوفّر مكانة اجتماعية وبحبوحة ماديةً أيام الوحدة السورية المصرية.

توقعات باصطدام حزب العدالة والتنمية مع حزب الشعب الجمهوري