سوريا
الدولة الوطنية والجيوش، الحصن الأخير
بابا عمرو... الحيّ المعزول «كي لا يسقط مجدداً»
تمرّ أيام المرحلة السورية الدامية من دون أن يتغير صدى الاسم: بابا عمرو. هيبة الاسم لها وقعها بعد نكستين مرّ بهما الحيّ المشتعل. أهميته لا تكمن في زيارة رئيس الجمهورية بشار الأسد للحيّ بعد إعلان «تطهيره» أول مرة فقط، بل إن للمكان حكايته التي تبدأ من جدار العزل الإضافي الذي بُني أخيراً
لافروف وليفني: لاستئناف المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية
قلق إسرائيلي من اهتزاز عرش الأردن
هكذا أبلست القنوات العـربية «حزب الله»
كانت معركة القصير إيذاناً بانطلاق حملة سياسية وإعلامية تهدف إلى شيطنة «حزب الله» وتشويه صورته بكل الأسلحة الطائفية والمذهبية وفبركة الأخبار المزيفة. حملة ما زالت مستمرّة حتى اليوم بأساليب مختلفة ومتنوعة. هنا، مثال ونماذج عن ذلك من خلال جولة على ثماني قنوات عربية ومحلية
دمشق: يوميات الحزن العــادي
لن يتأخر زائر دمشق، بعد ثلاث سنوات من الانقطاع عنها، في ملاحظة أنه ليس وحده من يعيد اكتشافها. الأصدقاء السوريون، المقيمون فيها، يجرون هذا الاختبار يومياً. وإذا كان حزن الشام هو ما يلتقطه الزائر، فإن أبناءها يجاهدون لرفع معنوياتها. يحمدون الله مع كل اتصال هاتفي؛ لأنّ المتصل لا يزال بخير. يبدون سرورهم؛ لأن المقاهي لا تزال تستقبل روّادها. حتى الرصيف الذي يمشون عليه، يدوسون حجارته وهم لا يصدّقون أنه سلم من قذيفة
كيف قضت مصر على الإسلام السياسي
ياسين رفاعية.. حوِّل مرضك إلى رواية
منذ أكثر من نصف قرن وفد ياسين رفاعية إلى بيروت، مديراً ظهره لعبق ياسمين الشام ولهديل نوافير المياه التي تتوسط بيوتها القديمة، وميمماً قلبه ووجهه شطر المدينة المشرعة على الحرية والتنوع ووعود المستقبل.