سوريا
أصداء اللقاء المشرقي: تجديد الـرؤية وبناء التيار
كيف ينظر المشاركون في اللقاء المشرقي دفاعاً عن سوريا إلى أجوائه وقراراته؟ خمسة مشاركين هم النائبة الأردنية ميسر السردية، والكتاب الأردنيين سعود قبيلات، وعصام التل، وأحمد جرادات، والكاتب العراقي فاضل الربيعي، يعبّرون، هنا، عن تصوراتهم ومقارباتهم وقلقهم إزاء رؤية تتجدد، وتيار يولد، في مشرق معذّب يتطلّع إلى الخلاص
مشرقيّة اللقاء المشرقي
«ليس من المحتّم أن تبقى سوريا قطعة من الجمهورية العربية المتحدة، ولكن من المحتّم أن تبقى سوريا».
من خطاب جمال عبدالناصر غداة انفصال سوريا عن مصر
واستراح «فنان البحر» في ثرى اللاذقية
رحل أسعد خشروف بطل مسلسل «ضيعة ضايعة»، تاركاً شعبه مع «الوحوش الضاريات» بحسب عبارته الشهيرة ضمن حلقات المسلسل. وبقيت غصّة في حلق السوريين حول هذا الرحيل المبكر في الزمن الصعب، فأسعد الطيب والدرويش والمسامح هم أكثر ما تحتاج إليه سوريا اليوم.
غضب الحلبيين يثمر في كسر جزئي للحـصار
تراجعت حدة المعاناة الإنسانية في مدينة حلب مع وصول أولى قوافل الإمدادات الغذائية والوقود والطحين والخضر، وإجبار شعبي «جزئياً» للمسلحين على فتح معبر بستان القصر الذي بات يسميه الحلبيون معبر الذل والموت