اللحوم الفاسدة التي تقدم على موائدنا في بعض المطاعم وقعت في قبضة الضابطة الجمركية التي باتت تلعب دور الجمارك والتموين وحماية المستهلك ومكافحة المخدرات وحتى المرور وكل ما له صلة بحماية اقتصادنا وطعامنا وصحتنا ومجتمعنا وما يؤكد هذا الكلام الحادثتان التاليتان:
سمع مجد صوت صياح في محلة دوما، فخرج من محله ليشاهد «برهوم» يتشاجر مع كمال وكان بيد كل منهما موس كباس .. وتدخل الناس وأبعدهما عن بعضهما البعض ، ثم عاد لمحله..
ضبطت مديرية التجارة الداخلية في محافظة ريف دمشق بمشاركة مندوب الصحة في مدينة داريا مسلخاً للفروج عائداً للسيد (م.ب) حيث كان يقوم بجرم عظام الفروج غير الصالحة للاستهلاك البشري،
اقترحت المجموعات الدارسة للمخطط التنظيمي العام للمدينة على المستوى الإقليمي تطوير أربع مدن متخصصة وتطوير 6 مراكز مدينية في ضواحي دمشق تشكل مناطق استقطاب وجذب للسكان إضافة إلى ضرورة إشادة مناطق نمو شمال مدينة دمشق
لا يخفى على أحد الأخطار الكبيرة والمشكلات النفسية والاجتماعية لتعاطي وترويج المخدرات والنتائج السلبية لها.. ومن هذا المنطلق كان حرص الدولة والجهات المعنية على قمع مثل هذه الظواهر وتشديد العقوبات بحق مرتكبيها.
تتلخص وقائع هذه الدعوى أنه أثناء خروج المدعو باسل من منزله بجرمانا سمع صوت صراخ وضجة في المنزل الذي يعلو منزله فصعد مستطلعاً الأمر، وشاهد جاره منير ينزف دماً ويطلب النجدة وقد انبطح فوق رجل قال أن معه مسدساً يود قتله به،
قامت مديرية التموين والتجارة الداخلية في محافظة ريف دمشق بضبط كمية 3.5 أطنان من دبس الرمان المغشوش، الذي كان يصنّع بمعمل المدعو (م.ص) في قرية القاسمية.
أشارت مديرية التجارة الداخلية بريف دمشق إلى أنها مستمرة بحملتها في تشديد الرقابة التموينية على المواد الغذائية خاصة مع اقتراب أيام ارتفاع درجات الحرارة لافتة إلى أن هذه الحملة تستهدف المستودعات والورشات والأقبية التي تصنع بها هذه المواد من أجل ضبط المخالف منها وغير الصالح للاستهلاك