ريف دمشق

11-05-2010

جثة امرأة على الطريق العام

عثر على جثة امرأة ملقاة على الطريق العام، ما بين بلدتي حجيرة و سبينة، وقد أكد الطبيب الشرعي بعد الكشف على الجثة،

بأن سبب الوفاة يعود إلى كسر العظم اللامي بعد أن تعرضت المغدورة إلى الضغط على الرقبة، ما أدى إلى وفاتها خنقاً..‏‏

07-05-2010

القبض على بعض من سجناء فارّين

تمكنت قوى الأمن في ريف دمشق من إلقاء القبض على أربعة من أصل ستة سجناء تمكنوا من الفرار من أحد السجون في محافظة السويداء صبيحة السبت الفائت .
05-05-2010

الاحتيال في تأجير السيارات مسلسل لا ينتهي

ما يكشف عنه هذا التحقيق سيساعد كل من يفكر في يوم من الأيام أنّ يؤجّر سيارته، وسيكشف أنّ القرارات الناظمة لعملية تأجير السيارات في سورية، وحتى بصيغتها الجديدة المرتقب صدورها من وزارة النقل لا تحمي المؤجّر ولا المستأجر من ظاهرة الاحتيال التي بدأت بمحاولات صغيرة لاستئجار السيارات ومن ثم تأجيرها للآخرين، لتتحوّل الشبكة المشار إليها وأمثالها إلى مجموعة عصيّة على القانون، تعمل في وضح النهار وتساوم أصحاب السيارات المخطوفة على الفدية من دون أي تردد أو خوف من أجهزة التنصّت الجنائية. ‏

04-05-2010

قتله بعد أن استدان نقوده

كان عبد (من جنسية عربية) يستخدم نمير كسائق وسيارته العامة في تنقلاته، وقد طلب منه تأمين مبلغ مليون ومئة وخمسين ألف ليرة سورية له لمدة خمسة عشر يوماً، على أن يرهن لقاء هذا المبلغ منزلاً له في قدسيا ويعيد المبلغ بزيادة خمسين ألفاً كفائدة لأصحابه مدعياً أن شقيقه سيرسل له دولارات بقيمة المبلغ بعد مرور الخمسة عشريوماً..‏

02-05-2010

918 مخبراً لغوياً مرخصاً تعمل منذ 15 عاماً تخلخل عملها

لاتزال قضية إقصاء المخابر اللغوية عن تدريس المواد التعليمية للشهادتين الإعدادية والثانوية، مثار جدل بين مؤيد ومعارض، فالقرار الذي أصدره وزير التربية مؤخراً، يكون قد أنهى عملاً امتد لأكثر من عشر سنوات كانت تقوم به المخابر اللغوية في إقامة دورات تقوية للشهادتين الإعدادية والثانوية.
29-04-2010

الزراعات الصناعيةغائبةو19مليون طن حصيلةالإنتاج النباتي والحيواني

رغم تنامي الإنتاج الزراعي لسورية وتنوعه في السنوات الأخيرة إلا أن الاهتمام بالجانب التصديري فيه لا يزال قاصراً والفلاح الذي يشكل محور العملية الزراعية يجد نفسه مكبلاً بالقيود والقوانين وضائعا بين ما يجب أن يلتزم به وبين السياسات التسويقية.

28-04-2010

85 طبيباً نفسياً لأكثر من 23 مليون مواطن

تنبهت الدول الكبرى للتحدي الخطير الذي تشكله الاضطرابات النفسية في زمن مبكر، بينما ما زال الاكتئاب والفصام والوسواس القهري وتوحد الطفولة وغيره من الاضطرابات التي تحصد الكثير من النفوس وراء جدران الخوف من المجتمع ووصمة الاتهام بالجنون.