أعقاب نهاية الحرب الباردة، عرف العالم وخصوصاً الشرق الأوسط تحولات بنيوية-مفهومية في أشكال الحروب، حيث انتشرت في الشرق الأوسط الحروب غير التقليدية والتي أصبحت فيما بعد تشكل هاجساً أمنياً وتحدياً صارخاً للدول الإمبريالية – القوية، في حين غدت الأساليب غير التقليدية ملجأ للدول التي تفتقر إلى الإمكانات العسكرية التقليدية – المتقدمة وعلى رأسها إيران التي خرجت منهكة من حربها مع العراق (1980 ـ 1988).
نشرت الولايات المتحدة، المركبة البحرية Ocean Aero قبالة إيران علماً أنها المركبة الأولى من نوعها ذاتية القيادة، التي يمكنها في الوقت عينه أن تبحر إما بهئية سفينة شراعية على سطح المياه أو على شكل غواصة مسيرة وفقاً لما كشفته صحيفة وول ستريت جورنال.
لديها ميزات عدة تخدم القوات الأميركية:
أولاً:
المركبة مجهزة بخمس كاميرات على الأقل لرصد الخصم في المياه أو لتحديد أي عقبة أو مشكلة.
ثانياً:
مجهزة بسبعمائة وأربعين واط من الألواح الشمسية ما يسمح لها بالإبحار منفردة مدة 3 أشهر.
ثالثا:
تصريح محلل سياسي إسرائيلي يكشف عن “الخطوط الحمراء” التي تعتبرها إسرائيل غير قابلة للتنازل في أي اتفاق بشأن تبادل الأسرى مع الفصائل الفلسطينية.
وبعد أكثر من 40 يومًا من المعارك بين الطرفين، لم يحقق أي تقدم في مسألة تحرير الأسرى.
وفيما يتعلق بسياسة إسرائيل تجاه الإسرائيليين المحتجزين في قطاع غزة، يشير المحلل السياسي الإسرائيلي شلومو غانور إلى أن أي قرار يُتخذ في هذا السياق يخضع للنظر في المجلس الحربي وقد يصل إلى الكنيست للتصويت بناءً على توصيات لجنة تشكلت بعد إطلاق سراح جلعاد شاليط في 2011.
سربت أوساط عسكرية داخل جيش الاحتلال ومقربة منه، أن خطته ضمن القطاع تقضي بإقامة مساحات على حدود قطاع غزة تمنع فيها الحركة كلياً من قبل الفلسطينيين، على أن تكون هذه المناطق تحت رقابة قوات الاحتلال، وكل من يقترب منها، حتى لو كان عن طريق الخطأ، سيعتبره الجيش أنه قادم لإطلاق الصواريخ، وسيقوم فوراً بإطلاق النار تجاهه، ولذلك فقد ألقت طائراته بمنشورات خلال الأيام الماضية تطالب الفلسطينيين بعدم الاقتراب مسافة ألف متر من الحدود الشرقية لقطاع غزة.
نقلت صحيفة “الجريدة” الكويتية عن مصدر في المجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني، بأن اجتماع سري بين ممثلين من الولايات المتحدة وإيران، لبحث تجنب التصادم في المنطقة، تزامناً مع كشف مسؤول أمريكي عن حصيلة القصف على البوكمال بدير الزور وجرى في العاصمة السويسرية (جنيف) بعد اقتراح أمريكي وصل إلى طهران عبر عدة دول عربية مجاورة.
يبدو ان خطوات سيادية عميقة بدأت او دخلت في نطاق البرمجة المؤسساتية الاردنية في غضون الايام القليلة الماضية بمعنى تجاوز حالة الطواريء واعتبار منطقة الحدود في الاغوار مع فلسطين المحتلة بمثابة منطقة عمليات عسكرية فقط.
وتعدى ذلك الى اتخاذ خطوات وتدابير لها علاقة بحالة طوارئ قصوى الى حد كبير وسط توقعات وتقارير إطلع عليها في واشنطن بان حصول مؤشرات على انهيار عام في اوضاع الضفة الغربية سيزيد المشهد الاقليمي تعقيدا على تعقيدات القصف العشوائي الذي يخلف و يرتكب جرائم حرب كبيرة في قطاع غزة بالمنطقة.
سخر طبيب الرئيس التركي الخاص السابق، من رئيسه من خلال تغريدة على موقع “إكس” بعد تصريحات الأخير حول قرب رحيل”إسرائيل”
وكان غرد الرئيس التركي على موقع إكس قائلاً: لقد دنا أجلك يا “إسرائيل”، أنت راحلة” ما أثار الاف ردود الفعل ساخرة، على الموقع.
وكتب الدكتور توران في تغريدته “قال أردوغان يوم أمس: لقد دنا أجلك يا “إسرائيل”، أنت راحلة…الاستخبارات تذهب من كوريجيك والمياه تذهب من ماناوغات والنفط يذهب من جيهان والحديد يذهب من مرسين والإسمنت يذهب من إزميت والخضار والفواكه تذهب من أنطاليا”.
– المقاومة الفلسطينية تستهدف (تل أبيب) برشقة صاروخية رداً على المجازر الصهيونية المتواصلة في غزة.
– وسائل إعلام فلسطينية: 15 شهيداً على الأقل جراء قصف طيران الاحتلال الإسرائيلي منزلاً في خان يونس جنوب قطاع غزة.
– المقاومة الفلسطينية تستهدف تحشيدات للعدو الإسرائيلي شرق خان يونس جنوب قطاع غزة بقذائف الهاون ومستوطنة “نيريم” برشقة صاروخية رداً على المجازر الصهيونية.
– المقاومة الفلسطينية: نؤكد للعدو المجرم أن شعبنا باق على هذه الأرض ولن يتمكن من تهجيره مهما فعل وارتكب من مجازر وجرائم بحقه.
حول التاريخ والموقع الاستراتيجي النمسا إلى نقطة تجسس مهمة للعديد من الدول، حيث تُعتبر فيينا عاصمةً لدولة محايدة تسمح للجواسيس بأداء مهامهم بنسبة من الحماية.
وبعد ثلاثة عقود من انتهاء الحرب الباردة، يظل في فيينا مئات الجواسيس، وتحديداً من الروس، يعملون بشكل غالباً تحت غطاء دبلوماسي.
على الرغم من أن فيينا فقدت مكانتها كمركز رئيسي للتجسس في أوروبا، يعكس ذلك تحول القوة نحو الاتحاد الأوروبي.
تشير المخاوف إلى أن الكرملين قد يستغل حزب الحرية النمساوي، المتطرف يمينيًا وموالٍ لروسيا، لكسب تأييد داخلي، خاصةً في ظل الانتخابات المقبلة.
قالت مجلة نيوزويك” الأميركية أن التهديدات الروسية بحدوث صراع نووي محتمل مع الغرب تصاعدت خلال غزو روسيا لأوكرانيا، وأشار العديد من مسؤولي الكرملين والقادة العسكريين والدعاة الإعلاميين إلى أنه من الممكن نشر الأسلحة النووية ضد الدول الغربية التي تواصل تقديم المساعدة لأوكرانيا، رغم اختلاف الخبراء حول مدى خطورة هذه التهديدات في الواقع.
وذكرت المجلة أن فلاديمير سولوفيوف المذيع التلفزيوني الروسي المشهور والداعم البارز للرئيس الروسي فلاديمير بوتين، هدد مؤخرا بأن روسيا ستنشر أسلحة نووية فور تصاعد الصراع مع أعضاء حلف الناتو وستمحو دوله.