إصابة 6 أشخاص بجروح بينهم طفلةبالقذائف الصاروخية على حيي الحمدانية وصلاح الدين بحلب
واصلت التنظيمات الإرهابية المنتشرة في الأحياء الشرقية لمدينة حلب والريف الغربي استهداف الأحياء الآمنة في المدينة بالقذائف الصاروخية ما تسبب بإصابة 6 أشخاص بجروح.
واصلت التنظيمات الإرهابية المنتشرة في الأحياء الشرقية لمدينة حلب والريف الغربي استهداف الأحياء الآمنة في المدينة بالقذائف الصاروخية ما تسبب بإصابة 6 أشخاص بجروح.
أحبط الجيش السوري وحلفاؤه خلال الساعات الماضية بشكل كامل هجوم المجموعات المسلحة على مختلف المحاور في حلب وكبدوهم خسائر في الأرواح والمعدات. وزارة الدفاع السورية اكدت إحباط هجوم واسع للإرهابيين على عدة محاور باتجاه جنوب غرب حلب . وافاد مراسل المنار ان الجيش السوري استهدف بعد ذلك تحركات الجماعات المسلحة المشاركة في الهجوم على محاور حلب.
وقد اعترفت المجموعات المسلحة بمقتل أكثر من 25 مسلحاً وجرح العشرات بعد إحباط الهجوم الواسع.
أعلن المتحدث باسم الرئاسة الروسية ديميتري بيسكوف أن الرئيس الروسي الروسي فلاديمير بوتين بصفته القائد الأعلى للقوات المسلحة الروسية قرر تمديد التهدئة الإنسانية في مدينة حلب لإجلاء المصابين وخروج “المسلحين” الراغبين بالانسحاب من المدينة.
بالتوازي مع هجوم فصائل «جيش الفتح» لفتح معبر صوب أحياء حلب الشرقية، خرج الاجتماع الثلاثي في موسكو، الذي جمع وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، إلى نظيريه الإيراني محمد جواد ظريف، والسوري وليد المعلم، بسلّة توافقات من شأنها تحديد مسار المرحلة الميدانية المقبلة في سوريا، وحلب على نحو خاص، إذ لفتت مصادر مطلعة من موسكو، إلى أن الوزراء اتفقوا على قرار «حسم المعارك في مدي
خرج ناشطون عرب ويهود، في مظاهرة أمام السفارة الروسية في تل الربيع المحتلة أو ما يسميه كيان الاحتلال بـ “تل أبيب”، هتفت ضد الرئيس الأسد والتدخل الروسي في سوريا، مستخدمة أغاني “الثورة السورية”.
من جرابلس إلى الموصل ومن الموصل إلى حلب، يتنقل الرئيس التركي رجب طيب أردوغان ومُعاوناه رئيس الحكومة بن علي يلديريم ووزير الخارجية مولود جاويش أوغلو. التدخّل العسكري في جرابلس وما بعدها، كان اختباراً مُشجعاً له لتكراره في الموصل، والتركيز على البعد التاريخي في الموصل عمّمه أيضاً على حلب.
ارتفع عدد الشهداء أمس جراء اعتداء التنظيمات الإرهابية بالقذائف على عدد من الأحياء السكنية في مدينة حلب إلى 13 شهيدا و106 جرحى بينهم نساء وأطفال.
أسبوعان منذ أن انطلقت المعركة التي طال انتظارها، معركة طرد تنظيم «داعش» من الموصل. ستستمر المعركة لأسابيع طويلة مقبلة، ولكن التنظيم سيخسر الموصل بالتأكيد، كما خسر مواقعه الأخرى في العراق وسوريا.
تصدّى الجيش السوري، يوم الجمعة، لهجومٍ المسلّحين على كافّة محاور مدينة حلب شمال سوريا، حيث تكبّد المسلّحون خسائر في الأرواح والمعدّات.
وتركّز الهجوم على محور ضاحية الأسد، وترافق ذلك مع قصفٍ عنيفٍ بالقذائف المدفعيّة وراجمات "غراد" على مختلف الأحياء في المدينة قام به المسلّحون.