قصف بتمويل خليجي: 100 شهيد و 500 جريح في حلب
أعلن "الإعلام الحربي" أن المجموعات المُسلّحة أمطرت الأحياء السكنية في مدينة حلب، خلال المعارك الأخيرة، "بالمئات من صواريخ الكاتيوشا وغراد بتمويل سخيّ من متم
أعلن "الإعلام الحربي" أن المجموعات المُسلّحة أمطرت الأحياء السكنية في مدينة حلب، خلال المعارك الأخيرة، "بالمئات من صواريخ الكاتيوشا وغراد بتمويل سخيّ من متم
أفاد مصدر طبي في مشفى الجامعة بحلب بوصول شخص مصاب بحالة اختناق نتيجة اطلاق التنظيمات الإرهابية غازات سامة على اتجاه منيان غرب مدينة حلب.
وفي وقت سابق اليوم ارتقى 5 شهداء بينهم طفلة وأصيب 46 شخصا بجروح جراء استهداف التنظيمات الإرهابية المدعومة من نظامي أردوغان وآل سعود بالقذائف الصاروخية والطلقات المتفجرة أحياء حلب السكنية.
أكد الرئيس بشار الأسد أن الولايات المتحدة الأمريكية والدول الغربية الحليفة لها تتحمل المسؤولية عن اخفاق وقف إطلاق النار الأخير لأن الإرهاب والإرهابيين بالنسبة لهم مجرد ورقة يريدون أن يلعبوها على الساحة السورية.
أكد الكرملين بأن الرئيس فلاديمير بوتين يبحث مع مجلس الأمن الروسي الوضع في سورية بما في ذلك سياق قرار التهدئة.
وفي وقت سابق ذكرت الخارجية الروسية أن الإرهابيين يحاولون نسف التهدئة الإنسانية في حلب وسيتحملون تبعات ممارساتهم.
وفي وقت سابق اليوم أكدت هيئة الأركان الروسية أن الجيش السوري تصدى لهجمات الإرهابيين في حلب لكن القصف على الأحياء الغربية مستمر.
صوّت نواب مجلس الشعب أمس على إحالة مشروع قانون الموازنة العامة للدولة للسنة المالية 2017 إلى لجنة الموازنة والحسابات وذلك بعد مناقشات وانتقادات واسعة استمرت على مدى أربعة أيام على التوالي، ليتم الوقوف على النقاط والثغرات التي تقدم بها النواب للتوصل إلى صيغة مناسبة لما فيه المصلحة العامة والتي دعا فيها النواب مجدداً على أهمية استمرار الحكومة بدعم صمود الاقتصاد الوطني ومعيشة المواطنين وتوضيح الإج
هدنة جديدة في حلب غدا الجمعة، أعلنتها موسكو ودمشق، كنداء أخير، يحتمل الكثير من الدوافع، انسانيا وسياسيا وربما عسكريا، بما قد يجنب المدينة المنكوبة منذ اربعة اعوام، المزيد من الخراب والدم.
أعلنت القيادة العامة للجيش والقوات المسلحة منح مهلة إنسانية في حلب يوم الجمعة 4-11-2016 من الساعة التاسعة صباحا وحتى الساعة السابعة مساء ستكون خلالها جميع المعابر الإنسانية المعلنة سابقا مفتوحة لخروج المسلحين ومن يرغب من المدنيين.
على مقربة من مواقع العمليات العسكرية في ريف حماه الشمالي، الذي يشهد تقدّماً للجيش السوري لاسترجاع المناطق التي اخترقها مُسلّحو «جند الأقصى»، يقع أحد أبرز الأسواق التي أفرزتها الحرب السورية، وأكثرها «ربحاً».
أصدر المجلس العسكري لـ «جيش الفتح» بياناً يسمح فيه للسّوريين تحت سنّ الـ14 عاماً وفوق الخمسين بالخروج من أحياء حلب الشرقية شريطة أن «يُجاهد» كلّ من يرغب بالخروج بمبلغٍ قدره 150 ألف ليرة سورية، أي ما يعادل حوالي 300 دولار أميركي، لمصلحة «إخوانهم على جبهات القتال».