أحمد معلا فنان سوري يرسم كائناته ليحلق بها في فضائه
التشكيلي السوري يعالج "صدمة الفرد" بغربته عن طريق الإلقاء به في خضم حدث لا يفصح عن هدفه، وهو من خلال تلك المعالجة الصارمة تقنيا يخلق حدثا مجاورا.
إن ترى الحياة باعتبارها مسرحا يشبه أن تنظر إلى المسرح باعتباره طقس حياة. في الحالين تخلص إلى ما يشدك خارج ما تراه مباشرة.
إنه نوع من تأويل المعاني التي تخفيها الصور.