فلسطين

فيما هدد الرئيس الفلسطيني محمود عباس الخميس بطرح -وثيقة الوفاق الوطني- التي قدمها ابرز المعتقلين الفلسطينيين للاستفتاء ان لم تتوصل حركتا فتح وحماس إلى اتفاق خلال عشرة أيام ، أكدت إسرائيل أنها ستسمح بنقل أسلحة للقوات التابعة له .

المسافة التي تفصل بين قريتي المتربعة على إحدى الهضاب الجنوبية المطلّة على بحر صور وبين الحدود الشمالية لفلسطين لا تتجاوز الكيلومترات العشرة، ومع ذلك فقد كنت أشعر منذ الطفولة بأنها المسافة نفسها التي تفصلني عن نهاية الأرض.

يحاول أحد أهم اقطاب الساسة اللبنانيين المنضوين تحت لواء من يعتبر نفسه زعيماً للأكثرية والذي يشغل في الوقت نفسه منصباً رفيعاً في الدولة اللبنانية، ان يروج لفكرة مفادها انه

في خطوة استفزازية لمشاعر الفلسطينيين، وافقت إسرائيل امس على السماح لمنظمة يهودية يمينية متطرفة بدخول باحة الحرم القدسي لمناسبة ما يسمى ب يوم القدس، في وقت دعت فيه كنيسة اسكتلندا الى تقديم تعريف واضح للبضائع المستوردة من المستوطنات غير الشرعية، من اجل تجنب شرائها.

ينطلق اليوم في رام الله وغزة مؤتمر الحوار الوطني الفلسطيني برئاسة الرئيس محمود عباس (أبو مازن) في ظل تنازع الأمل والخيبة في نفوس الفلسطينيين، والاحساس ب<أن الوطن في خطر>، حسب تعبير مصادر السلطة، واجواء الاحتقان التي ظلت سائدة

الجمل: يسعى التحالف الأنغلو - ساكسوني للسيطرة على احتياطات النفط والغاز في منطقة حوض بحر قزوين، وآسيا الوسطى، وأيضاً خطوط نقل النفط الاستراتيجية الخاصة به.

الجمل: إن تورط بريطانيا الواضح، في اعتداءات إسرائيل، قد قضى تماماً على ادعاءات الساسة البريطانيين، وتباهيهم بنزاهة سياستهم الخارجية، وقد دل على ذلك اقتحام القوات الإسرائيلية لسجن (جيريشو)، والادعاء بوجود أسلحة الدمار الشامل في العراق.. ورغم كل ذلك، تأتي الأخبار من لندن، لتقول بأن بريطانيا

بدا الكونغرس الاميركي بمجلسيه امس اشبه ببرلمان لدولة من العالم الثالث عندما وقف أعضاؤه النواب والشيوخ مصفقين 18 مرة لرئيس الوزراء الاسرائيلي ايهود اولمرت الذي لا يمكن ان يحظى بمثل هذا التكريم حتى من قبل الكنيست، خصوصا ان خطابه

... اتيحت للرئيس الليبي معمر القذافي فرصة مشاهدة المدن الإسرائيلية نتانيا والخضيرة وأور يهودا ومدينة حيفا أثناء احتفالات تقليدية في هذه المدن، ليست غريبة عنه، بل ليبية جداً، وذلك عبر شريط مصور وصله من إسرائيل. الشريط أعدته مجموعة من اليهود الليبيين