عمّان

الموقع
01-10-2013

الأردن ينجو من انهيار محتّم: رسالة ملكية وشيكة إلــى الأسد

من هو السياسي الأردني الذي سيحمل رسالة تفاهم بشأن المرحلة المقبلة، سوف يرسلها الملك الأردني عبد الله الثاني إلى الرئيس السوري بشار الأسد؟ هذا السؤال مهم بالنسبة إلى الأوساط السياسية الأردنية التي تستعد لشغل حكومة التقارب الأردني ــــ السوري الآتية.

19-09-2013

قطر تمارس مع اسرائيل والصحافة تدفع الثمن

أفاد مصدر قضائي أردني رفض الكشف عن اسمه أمس بأنّ مدعي عام عمّان صالح الشوابكة «قرّر توقيف ناشر موقع «جفرا نيوز» الإلكتروني نضال الفراعنة، ورئيس تحريره أمجد معلا 15 يوماً إثر نشر الموقع الإثنين الماضي «مقطع فيديو يسيء لجاسم بن حمد آل ثاني شقيق أمير قطر».
14-09-2013

هكذا تواطأ الملك حسين في حرب الـ 73

تتوقع الأوساط الأكاديمية في إسرائيل قريباً صدور كتاب لأحد الباحثين في الكيان العبري يروي فيه قصة «التعاون والتنسيق الاستثنائي بين الأردن وإسرائيل في الحرب من الزاوية الأردنية»
13-09-2013

ذكريات سورية لمواطن أردنيّ

زرتُ سوريا للمرَّة الأولى عام 1975. كنتُ – آنذاك – شابّاً فتيّاً حالماً. وقد ذهبتُ إليها مباشرةً، تقريباً، من «مليح» (قريتي في محافظة
11-09-2013

مصاحف مخيّم الزعتري وصناعة الملك المؤمن

في العاشر من آب/أغسطس الماضي، أعلنت «جمعية رعاية المصحف الشريف»، وهي إحدى الجمعيات الدينية العاملة في البحرين، عن قيامها بالتعاون مع هيئة شؤون الإعلام الرسمية، التي يرأسها أحد أفراد العائلة الحاكمة، بشحن 50 ألف مصحف لتوزيعها على اللاجئين السوريين في المخيمات الأردنية. بعد أقل من أسبوعين من بدء توزيع المصاحف في مخيم الزعتري، شمالي عمّان، قررت السلطات الأردنية سحب النسخ التي تم توزيعها بسبب وجود تحريف وتبديل في أماكن بعض السور القرآنية. رغم أن الأخطاء الطباعية والفنية أمور اعتيادية في عالم الطباعة والنشر، إلا أن ثمة حساسية خاصة حين تصيب الكتب المقدسة على أنواعها.

26-08-2013

أوان الهجوم المعاكس

سُحُب العدوان على سوريا تتجمّع، سوداء تغلق الأفق. الأرجح أن يستعيد الأميركيون، سيناريو كوسوفو، وإنْ في نسخة مخفّفة، أي توجيه ضربات صاروخية محدودة لمواقع عسكرية ومؤسسات سورية؛ سيتيح ذلك رفع معنويات الإرهابيين
21-08-2013

الحرب السورية، استدراك الأردن حالاً

هل من المبكر الاستنتاج أن القرار السياسي الأردني يتجه صوب مغامرة التدخل المفتوح في سوريا؟ حتى الآن، هناك المؤشرات التالية على ذلك: (1) السماح بتهريب أسلحة متوسطة من بينها مضادات دروع إلى الجماعات المسلحة في حوران السورية، (2) استضافة غرفة العمليات السعودية المخصصة للتدخل الأمني في سوريا، والمشاركة في أعمالها، (3) اطلاق حملة التهويل على دمشق، في ملف مخاطر السلاح الكيماوي، (4) الضلوع في خطة قيد التداول لتجهيز «جيش وطني» سوري من عناصر غير إسلامية هدفه الاستيلاء على منطقة جنوب سوريا، وإقامة حكومة «ذات صدقية» فيها.