قال الرئيس بشار الأسد إنه لا يمكن القضاء على الإرهاب من الجو ولا يمكن تحقيق نتائج على الأرض إن لم تكن هناك قوات برية ملمة بتفاصيل جغرافية المناطق وتتحرك معها بنفس الوقت.. لذلك بعد أكثر من شهرين من حملات التحالف لا توجد نتائج حقيقية على الأرض بهذا الاتجاه.
دعت إيرينا بوكوفا، المدير العام لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة (اليونسكو)، إلى إقامة "مناطق ثقافية محمية" لإنقاذ التراث السوري بداية بالمسجد الأموي في مدينة حلب.
أميركا أرادته اجتماعاً لإظهار هيبة و«وحدة» التحالف الدولي الذي تقوده ضد تنظيم «الدولة الإسلامية في العراق والشام» ــ «داعش». كان لها ذلك في الواجهة. وفود من 59 دولة حضرت إلى مقر حلف شمال الأطلسي في بروكسل تلبية للدعوة.
لكن في الخلفية كانت تسود الخلافات نفسها، وسط أجواء أوحت باندفاعة للانتقال في الحرب إلى مرحلة جديدة، أشار إليها كثيرون، رغم اختلاف تحديدهم طبيعة محركاتها.
قالت المتحدثة باسم بعثة الأمم المتحدة الخاصة بسوريا جولييت توما إن نائب المبعوث الأممي إلى سوريا السفير رمزي رمزي سيسلم خلال تشرين الأول الحالي الجانب السوري تفاصيل إضافية عن الخطة التي اقترحها المبعوث الأممي ستيفان دي ميستورا، وناقشها مع السوريين سابقا، على أن تجري بالتزامن مهمة مشابهة مع ممثلين عن المعارضة السورية المختلفة في تركيا.
أكد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أن روسيا ستعمل بقدر المستطاع على حل الأزمة في سورية ولن تسمح بتزايد سيطرة التنظيمات الإرهابية فيها مشددا على أن الرئيس بشار الأسد يحظى بدعم وتأييد شعبي كبير.
أعلن متحدث أميركي أن البيت الابيض لا يؤيد "في الوقت الحاضر" إقامة منطقة حظر جوي فوق سوريا كما تطالب أنقرة.
وأوضح جوش ارنست، المتحدث باسم الإدارة الأميركية رداً على تقارير صحافية تشير إلى تطور في موقف البيت الأبيض حيال هذه النقطة، أن هذا الاقتراح ليس حلاً جيداً "في الوقت الحاضر".
رفضت المحكمة الإدارية في تونس، صباح أمس، جملة الطعون التي قدمها الرئيس المؤقت المرشح الرئاسي "المستقل"، المنصف المرزوقي، شكلاً ومضموناً، وعددها ثمانية طعون. وبالتالي لن يكون بإمكان الرئيس المؤقت استئناف الحكم، ليجري، مبدئياً، الإعلان النهائي لنتائج الانتخابات الرئاسية الأخيرة يوم ٦ أو ٧ كانون الأول الحالي فيفسح المجال حينه أمام انطلاق الحملة الانتخابية للدورة الثانية.
«نعم، داومنا بحكم العادة على كتابة التقارير الأمنية للاستخبارات الأميركية لتقويم بعضنا بعضاً بغية الاستئثار بمنح التدريب في تركيا والسعودية وقطر والتي تعيننا مالياً وتقوي من نفوذنا وهيبتنا أمام زملائنا»، وذلك بحسب مانقل مقربون عن أحد مسلحي «جبهة ثوار سورية» التي كانت الذراع العسكرية الضاربة الأولى في ريف إدلب قبل «قصقصة» أظافرها من «جبهة النصرة»، فرع تنظيم «القاعدة» في سورية.
نحّى الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ونظيره التركي رجب طيب أردوغان الخلافات بشأن سوريا وأوكرانيا، وأعلنا تعزيز التقارب الاقتصادي والتجاري بين البلدين، وخصوصا في مجال الغاز، حيث ظهر أن موسكو تفكر بجعل الأراضي التركية معبرا لغازها إلى الدول الأوروبية عوضا عن أوكرانيا.
أظهر استطلاع للرأي أجرته شركة متروبول للأبحاث الاجتماعية والاستراتيجية وهي إحدى أبرز شركات استطلاع الرأي في تركيا أن غالبية المواطنين الأتراك يعتبرون نقل مقر رئاسة الجمهورية بتركيا إلى قصر آخر إهدارا لأموال الشعب عدا عن معارضتهم لعملية النقل المذكورة.