علق مركز الأبحاث الكندي "غلوبال ريسيرش" على تقرير صدر عن إذاعة "دويتشه فيله" الألمانية يكشف لأول مرة أن تنظيم الدولة الإسلامية "داعش" لا يحصل على إمداداته عن طريق بيع النفط فقط.
وأضاف التقرير أن تنظيم الدولة الإسلامية يتحصل على الأموال من الفدية التي تدفع مقابل الرهائن، ويتحصل أيضا على المليارات عبر الإمدادات عبر الحدود التركية أثناء مرور مئات الشاحنات يوميا.
ذكر ناشطون "إعلاميون" يعملون في وسائل الإعلام التابعة 
للفصائل "المعارضة" في مدينة حلب أن قوى "المعارضة" في حلب منعت نشر إحدى المجلات "الثورية" الناشطة في شمال سوريا بسبب وجود "صور لنساء متبرجات فيها".
من المؤسف أن يقوم بابا الفاتيكان، فرنسيس، بزيارة إلى تركيا في ظل التحالف الصريح بين أنقرة والفاشية الدينية. الأسوأ أن هذه الزيارة المستهجنة، تأتي بعدما أعلن البابا أن باب الحوار مع «داعش»، مفتوح!
اعتقلت الشرطة الهندية المدعو "عريب مجيد" الذي كان يقاتل في صفوف تنظيم "الدولة الإسلامية في العراق والشام" وذلك عقب عودته إلى مومباي، إثر توقّف التنظيم عن دفع المال له، حسبما أفادت وسائل الإعلام المحلية.
كشفت صحيفة "الفايننشيال تايمز" البريطانية، أن مسلحي تنظيم "داعش" يتناولون مشروبات الطاقة مثل "ريد بول" وأنواع الشكولاتة مثل "باونتي"، واصفة هذا الامر بـ"التناقض" الذي يحيط بهم في كرههم للدول الغربية ومناهضتهم لها.
خلصت زيارة وزير الخارجية السوري، وليد المعلم، إلى روسيا بنتيجة، مباشرة وواضحة، تفيد بأن «الحوار يكون مع المعارضة الوطنية التي لا ترتبط بالخارج» وأن دعم خطة المبعوث الدولي ستيفان دي ميستورا في حلب مؤكد إن كان تنفيذها يصب في خانة «المصالحات» التي تقوم بها الحكومة السورية في عدد من المناطق المشتعلة في البلاد.
دعا نائب وزير الدفاع الروسي، أناتولي أنطونوف، واشنطن وحلفاءها إلى التخلي عن المعايير المزدوجة والتعاون مع حكومات الدول كافة، بما فيها الحكومة السورية، في مكافحة تنظيم «الدولة الإسلامية».
قتل عشرات المسلحين في كمين نصبته القوات السورية، واستهدف مجموعة من المقاتلين الذين كانوا ينتقلون من منطقة إلى أخرى في ريف دمشق الشرقي.
ونقلت وكالة الأنباء السورية - «سانا» عن مصدر عسكري سوري قوله إن «وحدة من الجيش والقوات المسلحة قضت بكمين محكم على خمسين إرهابيا أثناء محاولتهم الفرار من بلدة ميدعا في الغوطة الشرقية باتجاه مدينة الضمير بريف دمشق».
أعلن مندوب روسيا لدى الأمم المتحدة فيتالي تشوركين، أمس، أن موسكو ستؤيد تمديد فترة سريان القرار الخاص بإيصال المساعدات الإنسانية إلى سوريا، والذي ينتهي في كانون الثاني المقبل.
وأوضح تشوركين أن «الوفد الروسي طالب منذ البداية ألا يقيّد القرار بفترة زمنية عندما جرت مناقشته، لكن الولايات المتحدة عارضت ذلك، وطالبت بإطار زمني محدد».
