أردوغان: التطبيع مع إسرائيل ممكن.. ومفيد
لم يستبعد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، أمس، إمكانية عودة التقارب بين بلاده وإسرائيل مجدداً، محدداً ثلاثة شروط لحصول ذلك، ومعتبراً أن التطبيع مع تل أبيب «سيعود بالفائدة على المنطقة بأكملها».
لم يستبعد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، أمس، إمكانية عودة التقارب بين بلاده وإسرائيل مجدداً، محدداً ثلاثة شروط لحصول ذلك، ومعتبراً أن التطبيع مع تل أبيب «سيعود بالفائدة على المنطقة بأكملها».
سقط 7 قتلى وعشرات الجرحى، ضحية الحلقة الأخيرة من حملات القمع التي تشنها السلطات التركية جنوبي شرقي البلاد، في المناطق ذات الغالبية الكردية، حيث اندلعت اشتباكات بين قوات الأمن ومتظاهرين ضد حظر التجوال الذي تفرضه السلطات بشكل متقطع منذ آب الماضي في 7 أقاليم في المنطقة، ما يعيق الحياة الطبيعية لنحو 1.3 مليون مواطن.
سحب النظام التركي قواته ومعداته العسكرية التي انتهكت سيادة العراق من محيط مدينة الموصل باتجاه تركيا.
ونقلت وكالة الأنباء العراقية عن النائب عن محافظة نينوى سالم محمد قوله “إن القوات التركية انسحبت صباح اليوم من معسكر زلكان في ناحية بعشيقة ووصلت حاليا إلى دهوك” مشيرا إلى أن عددا قليلا من المدربين الأتراك بقي في المعسكر وهم بحدود 20 إلى 50 مدربا حسب الاتفاق مع الحكومة العراقية.
أعلن ديميتري بيسكوف المتحدث باسم الرئاسة الروسية إلغاء القمة الروسية التركية التي كان من المقرر إجراؤها غدا في سان بطرسبورغ.
ونقل موقع روسيا اليوم عن بيسكوف قوله للصحفيين اليوم: “لن تكون هناك قمة ولا يجري التخطيط لعقدها”.
شددت دمشق على أهمية التزام المنظمات الدولية التابعة للأمم المتحدة، بعملها في المجال الإنساني، مؤكدة الحرص على تلبية الاحتياجات الأساسية للسوريين، على حين اعتبر وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية ستيفن أوبراين أن لا حل للأزمة السورية إلا الحل السياسي وبين السوريين أنفسهم، وسط استمرار الانتقادات الموجهة لمؤتمر الرياض للمعارضة السياسية والمسلحة.
حذّرت وزارة الدفاع الروسية أنقرة من العواقب المحتملة لأي عمل عسكري ضد جنودها، عقب اقتراب سفينة صيد تركية من سفينة حراسة روسية.وأعلنت وزارة الدفاع في بيان، أمس، أنّ سفينة حراسة روسية اضطرت إلى إطلاق أعيرة نارية لمنع التصادم مع سفينة صيد تركية في بحر إيجه.
أكد عضو جمعية حماية المستهلك بدمشق مجد بسام درويش أن سعر الفروج ارتفع خلال الشهر الأخير بأكثر من 20% حيث تجاوز سعر 1كغ من الفروج المذبوح في دمشق 750 ل.س بعد أن كان منذ قرابة الشهر يباع في باب سريجة بنحو 600 ل.س وهو ما انعكس برأيه على بطء حركة المبيعات من المادة حيث بات الكثير من محال بيع الفروج يشهد جموداً في الطلب. معتبراً أن ضعف الدخل لدى معظم المستهلكين أسهم إلى جانب ارتفاع الأسعار في حالة الجمود.
كيف لكاتب أن يعقلن كل هذا العبث الجاري في قلب العالم العربي، وكيف له أن يوجد أهدافاً منطقية قابلة للفهم من كل التخبط والعشوائية اللذين تتصف بهما سياسات دول المنطقة خلال السنوات الخمس الأخيرة في سياق ما عرف «بالربيع العربي»، وكيف يمكن الخروج باستدلالات استقرائية منطقية عند الإجابة بنوع من الرجم بالغيب أو قراءة الفنجان عن سؤال سيظل مرافقاً لنا لوقت ليس قصيراً: هل بقي شيءٌ من «الفوضى الخلاقة»؟!
أن تولد وتكبر في ظل أشجار الحمضيات، كابن إحدى القرى الواقعة على طول الشريط الريفي الساحلي، المواجه لشاطئ اللاذقية، يعني أن تحمل هواجس ومعاناة فلاحي المنطقة المنكوبة بالإهمال. أراض شاسعة تتمتع بتربة خصبة ومياه وافرة، وأشجار تنتج أفضل أنواع الحمضيات. لا شك أنها ميزات نادرة يحلم بها كل فلاح، غير أن الفلاح السوري استثناء. مشكلة الحمضيات السورية لطالما خرجت إلى العلن.
احتاجت ليبيا حوالي خمس سنوات على اندلاع «ثورتها» لتعقد الدول «المعنية» بأزمتها، مؤتمراً أمس، لم يتمخض عنه علناً سوى دعوة ملحة لوقف إطلاق النار وتشكيل حكومة وحدة وطنية، فيما تبدو الضغوط تحت الطاولة كثيرة لحث أطراف هذه الأزمة على توقيع مقترح أممي تعتبر بنوده «بديهية» نظرياً، لكن تطبيقها على أرض الواقع دونه الكثير من العقبات.