الأردن
في سوريا لا توجد حرب أهلية ولا معارضة بل عدوان خارجي ولابديل عن جنيف
الإرهاب الكوني والمملكة السعودية
هجوم غربي منسّق على دمشق لإذكاء نيران الحرب بدلا من مياه السلام
سارعت واشنطن ولندن وباريس وبرلين الى اتهام النظام في دمشق بتحمّل مسؤولية تعثّر الجولة الثانية من مفاوضات "جنيف 2"، التي اختتمها المبعوث الأممي الاخضر الإبراهيمي قبل يومين باعتذار قدّمه الى الشعب السوري لعدم تحقيق انجاز خلالها.
استسلام 72 مسلحا في ريف القنيطرة وعودة أهالي جباتا الخشب وترنجة وأوفانيا وتجمع عين البيضا إلى قراهم
النعيمي قائداً لـ«الحر» لإسقاط نظام إيران..
عاد أسعد مصطفى... أقيل سليم ادريس. «وزير الدفاع» في «الحكومة المؤقتة» التابعة لـ«الائتلاف» المعارض الذي استقال يوم الجمعة بسبب خلافاته مع رئيس «هيئة أركان الجيش الحر» سليم ادريس، عاد عن استقالته أول من أمس. لتحصل المفاجأة بإقالة ادريس، ليل أمس، وتعيين قائد «المجلس العسكري في محافظة القنيطرة»، عبد الإله النعيمي، بديلاً منه.
التقارب المصري ـ الروسي: الحقيقي وغير الحقيقي في «التطورات»
يبدو مسار التاريخ في الشرق الأوسط، وكأنه يسخر من التنظيرات والتوقعات والمستَبقَات؛ أقله أننا لا نستطيع أن نؤكد ما إذا كانت الأحداث هي تعبير عن تيارات تاريخية عميقة أم أنها تقع على سطح مياه ضحلة؟ سؤال يلخّص أسئلة تطرحها «تطوراتٌ» لا تني تفاجئنا، ومنها:
السعودية تسلح الجهاديين بصواريخ مضادة للطائرات وواشنطن تدفع لهم رواتبهم
نقلت صحيفة «وول ستريت جورنال» الأميركية، أمس الأول، عن ديبلوماسيين غربيين وعرب وقيادات في المعارضة أن حلفاء واشنطن العرب، الخائبين من محادثات السلام في سوريا، اتفقوا على تزويد المقاتلين بأسلحة أكثر تطوراً، بما فيها صواريخ محمولة على الأكتاف قادرة على إصابة طائرات.
الجيش يدخل ببيلاويمهد للمليحة في إطار التسوية
تسوية جديدة تم إنجازها في الريف الدمشقي، لتضاف إلى سلسلة البلدات والمدن التي توقفت فيها الأعمال العسكرية وبدأ النازحون بالعودة إليها، فيما تواصلت المعارك في القلمون، من دون أن تسحب الاهتمام من الجبهة الجنوبية التي يتوقع أن تشهد مواجهة بقرار غربي.
لقاء «تطبيعي» لعباس مع إسرائيليين: لن نغرقكم بملايين اللاجئين
أثار لقاء الرئيس الفلسطيني محمود عباس بوفد شبابي إسرائيلي في مدينة رام الله، أمس، حالة من الجدل في الشارع الفلسطيني، وسط دعوات لوقف أي «تطبيع» مع إسرائيل، ووقف هذه اللقاءات التي وصفت بـ«العبثية».
وكان عباس قال خلال لقائه مع الوفد، الذي ضم حوالي 300 شاب وشابة من إسرائيل، إنّ «المفاوضات مع إسرائيل قاربت على الانتهاء دون أن تحرز تقدما»، مشيرا إلى ضرورة «منح الفلسطينيين حقوقهم فورا ودون انتقاص واستنادا إلى مبادرة السلام العربية التاريخية»، في إشارة إلى المبادرة التي طرحت في بيروت في العام 2002.