الجيش يفرض هدوءاً حذراً في محاور «المنزوعة السلاح»
سيطر الهدوء الحذر أمس على محاور قطاعي ريفي حماة وإدلب من المنطقة «المنزوعة السلاح» من «اتفاق إدلب» بعد الخسائر الفادحة التي تكبدتها التنظيمات الإرهابية على يد الجيش العربي السوري، على حين تواصل الفلتان الأمني في مناطق سيطرة الإرهابيين بإدلب، وفي مدينة الباب شمال حلب، الخاضعة لسيطرة ميليشيات مدعومة من النظام التركي.