خلدون المالح ينهي استراحة المحارب
أشهر قليلة كانت تفصله عن العودة إلى دمشق؛ مدينته التي كانت تنتظره من رحلة علاجه في «لوس أنجلوس»، لكن الأجل لم يترك له خياراً آخر، سوى بالعودة على متن طائرة من بلاد «كولمبوس» بعد أن ترك وصيته الأخيرة لأسرته بأن يدفن في «الشام» مغمضاً عينيه أمس؛ مع إشراقة فجر 26 نيسان في ولاية كاليفورنيا الأميركية.