ذكرت صحيفة «ميترو» البريطانية أن الشرطة الهندية أعلنت عن اكتشافها مزرعة رضّع تحت إشراف عصابة تقوم ببيع وتبادل الأطفال بثمن لا يتجاوز الـ1400 دولار، موضحة أن مسؤولي المزرعة يتولون رعاية الأطفال المولودين حديثاً إثر حالات الاغتصاب، وينقلونهم إلى مستشفيات خاصة، قبل أن يتم بيعهم لاحقاً.
وتبحث الشرطة الهندية عن الأزواج الذين قاموا بشراء الأطفال الرضع.
وكالات
ذكرت وسائل إعلام كندية أن الشرطة الكندية تدخلت لفض مشاجرة بين رجل وببغاء بعدما سمع الجيران صياحا وعبارات مثل «أتمنى أن تموت»، واعتقدوا أنه ناجم عن شجار عنيف، فاتصلوا بالشرطة كي تتوجه إلى المكان، وحينما وصلت الشرطة وجدت رجلاً ثملاً يتشاجر مع الببغاء لأن الأخير يقوم بنقره بمنقاره.
ولم توجه الشرطة أي تهم لأحد نظراً لأن الرجل والببغاء لم يتعرضا لأي إصابات.
وكالات
قضى سلاح الجو السوري على العشرات من الدواعش في مدينة الرقة، وعلى العديد من مقاتلي التنظيم في دير الزور وريفها.
في سورية، في الشام، في دمشق، كانت ولم تزل بداية البدايات، في كل الأشياء والمسميات والوقائع والحضارات والعمارة والفن والغناء والتعليم والجامعات والموسيقا والعراقة والأصالة… والقهر والنصر.
هذه المرة، لم تكن أعمدة الدخان التي غطت سماء مدينة دمشق ناتجة عن القذائف والصواريخ، كما يوحي المشهد للوهلة الأولى. أكثر من 80 محلاً تجارياً متضرراً، وخسائر تقدر بملايين الليرات السورية، نتجت عن أضخم حريق يطاول قلب العاصمة منذ بداية القرن الحالي.
واصلت المجموعات الإرهابية المسلحة خروقاتها لاتفاق وقف الأعمال القتالية في سورية حيث شهدت الـ 24 ساعة الماضية 13 خرقا جديدا لهذه المجموعات ليرتفع بذلك عدد الخروقات التى قامت بها إلى 435 خرقا منذ البدء بتنفيذ الاتفاق في السابع والعشرين من شباط الماضي.
أوضح نقيب الصاغة غسان جزماتي، أن التذبذب في أسعار الأونصة العالمية، انعكس على سعر غرام الذهب في السوق السورية، دون أن يكون للدولار وسعر صرفه تأثير هذه المرة، نظراً إلى الاستقرار النسبي الذي سجله الدولار الموازي، حسب قوله.
مبيّناً أن الأونصة الذهبية ارتفعت عالمياً إلى 1265 دولاراً، قبل يومين، ثم ارتفعت إلى 1271 دولاراً للأونصة الواحدة، لتنهار أسعارها بعدها مباشرةً أمس السبت لنحو 1235 دولاراً، منخفضةً خلال يوم واحد بمقدار 36 دولاراً.
افتتحت “المجموعة الاقتصادية السورية” مركزاً دائماً لها في دبي، ليكون نقطة تواصل بين التجار والمصدّرين السوريين وبين أسواق دبي، بهدف دعم عجلة الاقتصاد وتنشيط الصادرات.
وأوضح أمين سر “المجموعة الاقتصادية السورية” عماد الموات، أن المركز تم افتتاحه الأسبوع الماضي، في دبي بمنطقة المرقبات خلف “مول الغرير”، حيث يمكن للمصدّرين والتجار السوريين، التواصل مع مكتب “المجموعة الاقتصادية السورية” في دمشق.
يذكر أن، مهمة “المجموعة الاقتصادية السورية” هي العمل على فتح مراكز دائمة خارج سورية، لرفد الخزينة العامة بالعملة الصعبة مقابل تشجيع الصادرات، وفتح أسواق خارجية دائمة.
أكد رئيس “اتحاد المصدّرين السوري” محمد السواح، بدء تفعيل اتفاقية التجارة الحرة مع إيران، بعد موافقة الحكومة الإيرانية عليها واعتمادها من قبل الجمارك الإيرانية.
وأشار السواح، أن الاتحاد اتخذ كافة الإجراءات المطلوبة لدعم الصادرات السورية إلى إيران، حيث سيدعم الشحنات الأولى منها، كما سيتم افتتاح مركز لـ”اتحاد المصدّرين السوري” في طهران خلال 10 أيام، إضافةً لتجهيز عدة مستودعات لاستقبال البضائع السورية حيث سيكون العمل بإشراف الاتحاد.
واقع فرض نفسه وباتت الحلول الجذرية مستعصية في ظل الأعداد الكبيرة والضغط الطلابي الكبير في المدن الجامعية وسط ضعف النفقات وصعوبة اتخاذ إجراءات حازمة، ويسأل البعض: هل يعقل أن يتم تخصيص بضعة ملايين ليرة سورية فقط لإجراء أعمال الإصلاح والصيانة وإنجاز المهمة على أفضل وجه؟ كما يسأل آخر: إلى متى يبقى وضع المدينة الجامعية بحلب من دون وضع برنامج زمني لاستيعاب الطلاب بشكل تدريجي؟
عندما يخطر على بال أي شخص قصة الحرائق في القطاع العام ودائماً المتهم الأوحد الماس الكهربائي، وهذا الأمر يمكن تعميمه على ما يحدث في مدارس القنيطرة من سرقات والمتهم هذه المرة مجهول الهوية، وحتى تاريخه وخلال فترة قصيرة عدد المدارس التي تمت سرقتها ثلاث، ولا ندري إن كانت هناك سرقات أخرى ولم يبلغ عنها، فالمدرسة الأولى في تجمع الحسينية وتمت سرقة نوافذ الألمنيوم والرخام وبعض الحاجات، أما المدرسة الثاني
أعلنت فرقة أوركسترا دريسدن الألمانية أنها تعرضت للضغوط من النظام التركي والاتحاد الأوروبي لمنعها من استخدام كلمة «إبادة» خلال حفل فني ستقدمه الفرقة ويتركز حول إبادة الأرمن عام 1915.
ونقل موقع قناة «دويتشه فيله» الألمانية عن مدير فرقة دريسدن ماركوس رينت قوله السبت «إنه اعتداء على حرية التعبير»، موضحاً أن سفارة تركيا لدى الاتحاد الأوروبي طلبت من المفوضية الأوروبية في بروكسل إلغاء دعم مالي بقيمة 200 ألف يورو منح للفرقة لإنجاز هذا المشروع بذريعة أن الحفل يستخدم مصطلح «الإبادة» الذي ترفضه تركيا لوصف المجازر بحق الأرمن قبل أكثر من قرن.
كشف مدير عام المصرف الزراعي التعاوني إبراهيم زيدان أن القروض الممنوحة لغاية شهر آذار من العام الجاري (2016) تجاوزت 37.25 مليار ليرة سورية، بنسبة تنفيذ وصلت إلى 40% فقط من المخطط، موزعة على 250 مليون ليرة سورية إقراضات المصرف و37 مليار ليرة سورية الاقراضات الممنوحة بموجب أنظمة خاصة لمصلحة جهات القطاع العام للمؤسسة العامة للحبوب.
أصيب عشرة أشخاص بجروح في مدينة كيليس التركية بصاروخين أطلقهما تنظيم داعش المدرج على اللائحة الدولية للتنظيمات الإرهابية، من منطقة يسيطر عليها في سورية. وحسب وكالة «الأناضول» التركية للأنباء، فإن الجرحى ليسوا في خطر ولكنهم نقلوا إلى المستشفى. وأشارت إلى أن عدداً من المواطنين تظاهروا مطالبين بمزيد من الحماية.
أكد وزير الشؤون المغاربية والاتحاد الأفريقي وجامعة الدول العربية في الجزائر عبد القادر مساهل، في دمشق أمس، دعم الجزائر الحل السياسي والمصالحة المحلية في سوريا.
وبحث وزير الاقتصاد والتجارة الخارجية السوري همام الجزائري مع مساهل، في دمشق، سبل تعزيز التعاون بين البلدين في مختلف المجالات.
قتل 12 شخصاً في مواجهات بين البشمركة الكردية وقوات «الحشد الشعبي التركماني» فجر أمس في بلدة طوزخورماتو المتنازع عليها شمال بغداد.
وتمثل طوزخورماتو إحدى المناطق المتنازع عليها بين «حكومة» إقليم كردستان العراق والحكومة المركزية في بغداد، وشهدت اشتباكات مماثلة نهاية العام الماضي.
أفاد تقرير أمني ألماني منسوب إلى مكتب "البحث الجنائي الاتّحادي (بي كا إيه) بأنّ "ثروة تنظيم داعش تبلغ حوالي مليار دولار حصّلها من أموال الضّرائب والرسوم الإجبارية الّتي فرضها على المناطق التي يسيطر عليها، فضلاً عن عمليات النفط وتهريب التحف وأموال الفدية".
حلبُ الكمائنِ والهجمات الفاشلة، لكن أيضاً، حلبُ التصعيدِ والانقلاب على الهدنة، تقف أمام مفترق طرق خطير.
في رابع أيام المحادثات اليمنيّة، لم يخرج الدخان الأبيض من غرفة الاجتماعات في قصر بيان الكويتي، فالخلافات ما زالت تدور حول جدول الأعمال، وخصوصاً بند تثبيت وقف إطلاق النار، في وقتٍ بدأ مسلّحون يدعمهم «التحالف» عمليّة بريّة، بغطاء جوّي، لطرد تنظيم «القاعدة» من المناطق التي يسيطر عليها، لا سيّما معقله في مدينة المُكلّا.
بعد بريطانيا، استكمل الرئيس الأميركي باراك أوباما جولته الأوروبية في ألمانيا، حيث افتتح إلى جانب المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل، أمس، المعرض الصناعي التجاري في هانوفر، شمالي ألمانيا.
أبرز أهداف هذه الزيارة، الخامسة والأخيرة له بصفته رئيساً، كان الحثّ على التوصل إلى اتفاق تبادل التجارة الحرة بين الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة، رغم أنه اتفاق يقابل بالرفض والتشكيك في أوروبا.