عقائد

"القيم الروحية والاخلاقية والالتزام بها"، ما أحوجنا في هذا الوقت الى اعادة الاعتبار الى هذه المفاهيم حيث الجنوح كبير نحو التمسك بالسياسات والمصالح ونسيان الايمان لمصلحة القشور الدينية والممارسات السطحية الطقسية

لا مكان في الرؤية الاستراتيجية الأميركية لإرهاب خارج الارتباط العضوي بالإسلاموية. والولايات المتحدة لا تعتبر أنها تحارب الإرهاب في المطلق وانما تحارب الإرهاب الإسلامي تحديداً. فلا معنى من وجهة نظرها لمفهوم

حين نتساءل اليوم عن مفاعيل الحداثة منذ لحظتها التاريخية الأولى في مجتمعاتنا العربية والإسلامية، لا يعوزنا التأشير على رأس جبل الجليد الذي ظهر لنا حتى الآن من بنيتها في حياتنا الفكرية والسياسية الهشة،

صدر الأطلس التاريخي للعالم الإسلامي لماليز روثتن عام 2004، وكان من محاسن المصادفات أنه تُرجم ترجمةً مُتقنةً الى العربية وصدر عام 2006. وهو يضمُّ أمرين متوازيين ومتوازنَين: التطورات التاريخية من جهة،

لا شك أن في المجتمعات العربية بعداً طائفياً عصبوياً قبلياً جاهلياً يعطل بناء الأمة والديموقراطية، إذ لا يكتفي بتحويل الفرق المذهبي إلى طائفية، بل يتجاوز ذلك إلى تحويل الخلاف السياسي والاختلاف في تصور مصلحة المجتمع

الحديث هذه الأيام يتصاعد حول صحة البابا شنودة، وهل اقترب من النهاية؟ ومع أن الأعمار بيد الله تعالى, فإن القدر المتيقن هو أن هناك تدهورا في قدرات البابا شنودة الصحية، وأن هذا يؤثر على قدرته على الإمساك بكل خيوط المسؤولية

صدر لفؤاد إبراهيم كتاب بعنوان الشيعة في السعودية عن دار الساقي في بيروت. يلخص واقع الشيعة في المملكة العربية السعودية والتحولات التي طرأت على علاقتهم بالمملكة، منذ نشأتها الحديثة الى اليوم،

المحافظون الجدد ينقلون مواقعهم إلى الفاتيكان
كيسنجر مستشاراً سياسياً للبابا في الإسلام والعرب والفلسطينيين

شغل الحجاب مصر بأكملها وبمختلف أطيافها من خلال أزمة كبرى يصعب اختزالها في مواجهة بين مستنيرين وظلاميين. فالأزمة التي أشعلها كلام نُسب إلى وزير الثقافة المصري في إحدى الصحف، وتضمن نقدا للحجاب والمحجبات،

أمامنا كتاب يشبهنا نحن مسيحيي الشرق الاوسط، أكان في طريقة اعداده وتقديمه او اسلوب تنقيحه وتحقيقه وتوضيبه. وتاليا كان علينا اثناء جمع مقالاته وكتابة بعضها ان نراعي مشاعر العائلات الكنسية المختلفة في المشرق،