ثقافة

11-07-2016

أوركسترا الموسيقيين السوريين تنقل صورتنا الحضارية إلى أوروبا

أحيت أوركسترا الموسيقيين السوريين عدداً من الحفلات ضمن مهرجانات فنية عالمية في بلدان أوروبية منها بريطانيا وهولندا والدنمارك حيث قدمت برنامجاً فنياً منوعاً ما بين المقطوعات الموسيقية والأغاني من التراث السوري التي عبرت عن حضارة سورية وشعبها.

09-07-2016

المعهد العالي للفنون المسرحية في سوريا.. إرث الآباء للأبناء

مشاريع مسرحية مستقلة بدأت بالعودة إلى التفتح على أطراف دمشق، بعدما صادر «المعهد العالي للفنون المسرحية» حلم عشرات الراغبين في دراسة المسرح، سواء في مجالات النقد أو التمثيل أو السينوغرافيا المسرحية، لتزيد إدارة المعهد ومع كل امتحان للقبول من أسماء أبناء الفنانين على مقاعد الدراسة في الأكاديمية اليتيمة التي تعنى بتدريس الفن في سوريا، منذ تأسيسها عام 1976 على يد كل من سعد الله ونوس وأديب اللجمي وف

09-07-2016

إيلي فيزيل والتسييس الصهيوني للمحرقة

يولد العربي مثقلاً بالمسألة اليهوديّة. تلاحقه في العالم العربي وتلاحقه أكثر لو اغترب غرباً. وتلاحقه المسألة اليهوديّة أكثر لو قرّر مناصرة الشعب الفلسطيني ومقاومته. وكلّما زادت مناصرة الحقّ الفلسطيني من قبل عربي في الغربة كلّما لاحقته الشكوك في انسانيّة موقفه من المسألة اليهوديّة.

07-07-2016

أدونيس: إذاً، ما وراءك، أيُّها «الرّبيعُ»؟

-1 ـ

 إذاً، كلُّ شيءٍ يؤكِّد أنّ «الربيع» الذي نعيشه، نحن العرب اليوم، ليس خاصّاً بنا وحدنا، وإنّما هو «ربيعٌ كونيّ».

كان شاعرٌ عربيٌّ قديم يمازح أحد أصحابه، قائلاً:

أبو حَفْصٍ دخلتُ عليه يوماً

فغدّاني برائحة الطّعامِ.

وقد يصحّ في «ربيعنا» أن نقول عنه، لا مزاحاً بل جدّيّاً: لم نَذُقْ منه بعد، على هول ما أذاقَنا حتى اليوم، غير «الرّائحة».

07-07-2016

«طفولة في حلم يقظة» لشومان: غرام الشاعر وآلامه

إن السؤال البديهي الذي قد يطرحه المرء على نفسه، حين يريد أن يكتب عن روبرت شومان، بعد أن يستمع وربما لساعات طويلة، الى بعض موسيقاه الجميلة، الرومنطيقية والتي تجمعه في بعض أروع لحظاتها برومنطيقيين آخرين هما شوبان وفاغنر، هو: عن أي شومان يكتب: عن الموسيقي صاحب الألحان العذبة المكتوبة للبيانو؟

06-07-2016

إيلي ويزيل الماكر والقدس

نعيد « نشر مقالة كتبها الزميل ألان غريش في نيسان 2010 عن الكاتب الصهيوني إيلي ويزل الذي توفّي قبل أيام
05-07-2016

تلك قصة السوريين مع «الجهاز العجيب»

بدأت الحكاية في العام 1960 عندما انطلقت الإشارة الأولى للتلفزيون السوري، من قمة جبل قاسيون في دمشق. عندها بدأت قصة السوريين مع «الجهاز العجيب»، وحلّ الصندوق الخشبي ذو النافذة السحرية بديلاً عن الحكواتي ومسرح أبي خليل القباني و«سينما دمشق».