دولي

14-04-2006

منظمة التحرير تحاول الخروج من عنق الزجاجة

دعت منظمة التحرير الفلسطينية أمس الى عقد مؤتمر دولي للسلام على أساس خطة “خريطة الطريق” من أجل استئناف مفاوضات الوضع النهائي بين الطرفين الفلسطيني و”الاسرائيلي”.

12-04-2006

58% للعراق و42% لسوريا ... لا تقلقوا نتحدث عن مياه الفرات

أدى هطول كميات كبيرة من مياه الأمطار وذوبان الثلوج في أسفل منطقة سد كيبان التركية وهي مركز التقاء روافد نهر الفرات الرئيسية خلال الأشهر الثلاث الماضية كانون الثاني وشباط وآذار من العام الحالي 2006 الى ورود تدفقات وغزارة كبيرة في كميات مياه النهر الواردة والممررة عبر مجرى النهر
12-04-2006

إيران الآن والبقية غداً

مثل العديد من الفيزيائيين الذين عملوا في مشروع مانهاتن لصنع القنبلة الذرية، لم يستطع ريتشارد فينمان ان يخرج موضوع القنبلة من رأسه بعد الحرب. فكتب: "حين ارى اناسا يبنون جسرا كنت افكر: انهم مجانين. انهم فقط لا يفهمون، انهم لا يفهمون. لماذا يقومون ببناء اشياء جديدة؟ ان ذلك عمل لا طائل تحته". وكان فينمان مقتنعا ان الإنسان قد اخترع في نهاية المطاف شيئا لا يستطيع التحكم به، والذي سيقوم بتدمير الإنسانية في آخر الأمر.
11-04-2006

وقع المحظور: ايران نووية ....

اختار الرئيس الإيراني أحمدي نجاد الوقوف أمام لوحة كبيرة لحمامة سلام، ليعلن من امامها انتهاء ايران من تخصيب اليورانيوم، وامتلاكها الطاقة النووية.

وبهذا الإعلان يكون الرئيس الايراني قد خلط أوراق دولية وإقليمية كثيرة، ورغم تأكيداته المتكررة على سلمية هذه الطاقة، واستعداها للعمل تحت عيون هيئة الطاقة الذرية، فإن وجوماً كبيراً خيم على وجوه الغربيين الذين ضبطتهم وسائل الإعلام منذ اللحظات الاولى للإعلان.

10-04-2006

وثيقة شراء صدام اليورانيوم من النيجر أعدت في روما

ذكرت صحيفة <<صنداي تايمز>> البريطانية، أمس، أن الوثيقة المزورة التي ورد فيها أن نظام الرئيس العراقي المخلوع صدام حسين حاول شراء اليورانيوم من النيجر، أعدها موظفان في سفارة النيجر في روما، لحساب عميل لدى الاستخبارات الفرنسية.
08-04-2006

انفتاح سوري على التيار الإسلامي

قبل عدة شهور، وتحت ضغط دولي كثيف لتخفيف سيطرتها على لبنان، بدأت الحكومة السورية تتحدث عن انهاء سيطرة حزب البعث الحاكم على القوى السياسية الأخرى في البلاد وتمهيد الطريق لنظام تعددي.

07-04-2006

لماذاعاقبت اسرائيل مدير إذاعة فرنسا الدولية ؟

في تشرين الأول 2004، إنقلبت حياة مينارغ رأساً على عقب، إنقلبت بين عشية وضحاها. فما كاد الكتاب الذي أصدره مينارغ وعنوانه «جدار شارون» يرى النور، حتى وجد الكاتب نفسه هدفاً لواحدة من تلك الحملات الإيديولوجية العنيفة، التي يختلط فيها الكذب باللامعقول. فالتهمة الأولى والأخيرة الموجهة لمينارغ تحمل عنوان «معاداة السامية». وهي تهمة واحدة ووحيدة إلا أنها كافية ووافية: لقد أعفي الرجل من كافة مهامه، عزل من منصبه بكل بساطة ‏