كشفت وسائل إعلام روسية، عن “ذريعة حرب” أوروبية جديدة، بعد فرض حصار على مدينة روسية هي الوحيدة التي لا ترتبط بروسيا بممرات برّية، وتقع بقلب أوروبا، ونقلت المصادر عن مسؤولين روس تهديدهم لليتوانيا بعد إيقافها الإمدادات عن المدينة، معتبرين أنه “انتهاك للاتفاقيات”.
“أندريه كليموف”، عضو مجلس الاتحاد الروسي،قال إن «ليتوانيا “أطاحت بالمقعد” الذي تجلس عليه كدولة في الاتحاد الأوروبي بحصارها المفروض على كالينينغراد، وانتهاكها للاتفاقية».
ذكر المدير العام لهيئة الفضاء الروسية “روس كوسموس” دميتري روغوزين أن البنتاغون يدرس استخدام صواريخ “سبيس إكس” لنقل “قوات الرد السريع” في الحالات الطارئة.
وأشار إلى أن صحيفة “The Intercept” نقلت ذلك عن وثائق للبنتاغون، مشيرة إلى أن الهدف يتمثل في استخدام هذا النوع من الصواريخ في نقل قوات الرد السريع إلى موقع تصعيد مفاجئ، مثل الهجوم على سفارة أمريكية، كما حدث في مدينة بنغازي بليبيا في عام 2012.
أعلنت الولايات المتحدة والمغرب الاثنين، إطلاق مناورات "الأسد الإفريقي 2022" التي تحتضنها المملكة، وتعد الأوسع من نوعها في القارة الإفريقية.
وبحسب وكالة الصحافة الفرنسية، فإن "اسرائيل" تشارك للمرة الأولى في هذا الحدث العسكري، الذي يأتي وسط استمرار التوتر بين المغرب والجزائر.
وقالت القيادة العسكرية الأمريكية لإفريقيا "أفريكوم"، ان هذه التمارين التي يقام جزء منها في تونس والسنغال وغانا الى جانب المغرب، ستستمر حتى 30 حزيران الجاري.
كتبت كسينيا نيكيتينا، في “إكسبرت رو”، حول التبعات الخطيرة لعجز الولايات المتحدة عن ضم السويد وفنلندا إلى الناتو إذا أصرت تركيا على الرفض.
وجاء في المقال: أحد الأحداث السياسية الأكثر شهرة في مايو تقديم فنلندا والسويد طلبات للانضمام إلى الناتو. لكن أحلام الدولتين الاسكندنافيتين تحطمت بسبب “لا” قالها الزعيم التركي رجب طيب أردوغان.
قال الادعاء العام الدنماركي، أمس الاثنين، إن ثلاثة أشخاص اتهموا بالتخطيط لأعمال إرهابية من خلال حيازة أسلحة ومواد لصنع القنابل “لاستخدامها في هجوم في مكان مجهول سواء داخل الدنمارك أو خارجها”.
ولم يكشف الادعاء عن هويات المشتبه بهم، وهما رجلان وامرأة في الثلاثينيات من العمر، تماشيا مع الممارسات الدنماركية، بحسب ما نقلته “فرانس برس”.
لكن ذكرت قناة “تي في 2” الدنماركية أن المتهمين كان بينهم رجلان من سوريا أحدهما متزوج من امرأة من أصل عراقي. ألقي القبض عليهم في فبراير/ شباط 2021 وما زالوا رهن الحبس الاحتياطي.
خسر التحالف الذي يقوده الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الغالبية المطلقة في الجمعية الوطنية الفرنسية "البرلمان"، بحسب توقعات أعلنت مساء الأحد، لنتائج الانتخابات التشريعية.
وبحسب التوقعات، حقق تحالف ماكرون "معاً" على 100 إلى 260 مقعداً، ما يجعله بعيداً عن رقم الغالبية المطلقة، لتشكيل الحكومة المقبلة، ويجبره على طلب دعم مجموعات سياسية أخرى، لتشكليل تحالفات.
في المقابل، أكدت التوقعات تحقيق حزب ماري لوبان "التجمع الوطني اليميني المتطرف" خرقاً كبيراً في الانتخابات الحالية، حيث حصل على ما بين 60 و100 مقعد في الجمعية الوطنية.
قال مسؤولون بوزارة الدفاع البريطانية الأحد 20/6/2022 إن الحرب الدائرة منذ أربعة أشهر في أوكرانيا تؤثر على معنويات القوات في كلا الجانبين، مما أدى إلى فرار الجنود من الجيش والتمرد ضد أوامر الضباط، وسط تحذيرات من الأمين العام لحلف شمال الأطلسي (ناتو) باستمرار القتال لسنوات.
قالت وزارة الدفاع البريطانية في تقييمها اليومي للحرب: ”الوحدات القتالية من كلا الجانبين ملتزمة بتكثيف القتال في دونباس ومن المحتمل أن تعاني من تغير معنوياتها”.
كشف وزير المياه والري الأردني محمد النجار، أن حكومته بصدد شراء كميات من المياه من الاحتلال الإسرائيلي؛ وذلك لتعويض النقص في كميات المياه الذي يشهده الأردن.
وأضاف النجار في تصريحات لقناة تلفزيونية محلية، أن الوزارة لن تستملك الأراضي التي تحتوي آباراً مخالفة.
وفسّر ذلك، بأن "كثيرا من الآبار موجودة في مناطق بعيدة، ولو كانت قريبة من الشبكات لكنا استملكناها، إضافة إلى أن هذه المياه غير مطابقة للمواصفة".
وهذه ليست المرة الأولى التي يشتري فيها الأردن مياها من الاحتلال الإسرائيلي.
أبلغ القائد الجديد للجيش البريطاني، الجنرال باتريك ساندرز، جنوده بضرورة الاستعداد لمواجهة روسيا في حرب عالمية ثالثة محتملة.
وقال ساندرز، إن الحرب الروسية الأوكرانية هزت أسس الأمن العالمي، وفق ما أوردت وسائل إعلام بريطانية.
وتعهد الجنرال البريطاني بإعادة صياغة جيش قادر على هزيمة روسيا في المعركة.
وأضاف أنه يتعين على القوات البريطانية “الشجاعة الاستعداد للقتال في أوروبا مرة أخرى”.
وفي أول رسالة وجهها للجنود بعد توليه قيادة الجيش البريطاني، الأسبوع الماضي، قال ساندرز إن العالم تغير منذ بدء الحرب في أوكرانيا.
بدأت في فرنسا اليوم عمليات الاقتراع في الجولة الثانية من الانتخابات التشريعية.
وذكرت فرانس برس أن عدد الناخبين الفرنسيين يقدر بنحو 48 مليون شخص في ظل موجة حر غير مسبوقة تشهدها فرنسا.
وتوقعت استطلاعات الرأي أن تكون نسبة الامتناع عن التصويت كبيرة على غرار ما حصل في الجولة الأولى.
وتحدد الجولة الثانية والأخيرة من هذه الانتخابات هامش التحرك أمام الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون خلال رئاسته المقبلة وما إذا كان سيحصل تحالفه المسمى (معاً) على أغلبية مطلقة في البرلمان أما إذا حصل على غالبية ضئيلة فسيضطر للبحث عن دعم مجموعات سياسية أخرى.