زعمت قناة إسرائيلية، عن وجود مفاوضات سرية لإبرام “اتفاق استثنائي” يتم بموجبه نقل النفط الإيراني إلى سوريا.
وقالت القناة “12” العبرية في تقرير لها: “في إطار تسهيل تجديد الاتفاق النووي مع إيران، تجري الولايات المتحدة مفاوضات سرية بشأن نقل النفط من إيران إلى سوريا”.
ورجحت “إبرام اتفاق استثنائي جدا يضم كلا من إيران والولايات المتحدة، والذي من خلاله تدرس إمكانية السماح بمرور النفط الإيراني إلى سوريا”.
لا يوحي المكان للزائرين، بوجود ثكنات تابعة للجيش، ففي جنوب بلدة راينباخ غير البعيدة عن بون، حيث الطبيعة الخلابة والمرافق السياحية، تتواجد أماكن غاية في السرية، تتبع الجيش الألماني، ومهمتها إدارة العمليات السيبرانية، ويرمز لها اختصارا ZCO، حيث حرصت وزيرة الدفاع الألمانية كريستينا لامبريشت على زيارتها بشكل خاص.
أعلن المتحدث باسم الرئاسة التركية إبراهيم قالن أن هناك اتصالات بين أجهز الاستخبارات التركية ونظيرتها السورية بشكل دوري “من أجل المصلحة الوطنية”.
وقال قالن في تصريح لقناة “هابرتورك” التركية: “حاليا لا يوجد اتصال على المستوى السياسي مع سوريا، ولكن كما ذكر رئيسنا (رجب طيب أردوغان) فإن الوحدات الاستخبارية التركية لديها اتصالات دورية مع نظيرتها السورية”.
وأضاف أن “وحدات استخباراتنا تتفاوض مع الجانب السوري انطلاقا من مصالحنا الوطنية”.
وأشار إلى أنه “ليس من السهل” قناع اللاجئين السوريين بالعودة، مشيرا إلى أنه لن يتم عقد مع دمشق في هذا الإطار.
منذ أيام قليلة شنت القوات الأوكرانية هجومًا موسعًا على القوات الروسية في جزيرة الأفعى بالبحر الأسود، في محاولة لتحرير أحد المواقع التي سيطرت عليها القوات الروسية منذ اليوم الأول للحرب، ففي 24 فبراير (شباط) 2022 اليوم الأول للعملية العسكرية الروسية في أوكرانيا، وبالتزامن مع تحرك القوات الروسية تجاه منطقة للدونباس، تحركت سفينتان حربيتان فاسيلي بيكوف، وموسكفا من أسطول البحر الأسود الروسي تجاه جزيرة الأفعى للسيطرة عليها.
يعتزم الرئيس الروسي فلاديمير بوتين القيام بزيارة لدولتين هذا الأسبوع، في أول رحلة معروفة له إلى الخارج منذ بدء العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا أواخر شباط الماضي.
وذكرت التلفزيون الرسمي الروسي أن بوتين سيزور طاجيكستان وتركمانستان، ثم يجري محادثات بعد ذلك مع الرئيس الإندونيسي جوكو ويدودو في موسكو.
وفي دوشنبه عاصمة طاجيكستان، سيجتمع بوتين مع الرئيس إمام علي رحمن، وهو حليف وثيق لموسكو وأكثر رئيس بقاء في الحكم لجمهورية سوفيتية سابقة.
كشف مسؤول عسكري سابق في روسيا، عن المدينة الأوروبية التي ستتلقى أولى الضربات من موسكو في حال اندلاع “حرب عالمية ثالثة”، وسط مخاوف من انزلاق الأزمة الحالية في أوكرانيا إلى مواجهة أوسع نطاقا.
وأشار المشرع الروسي أندري غوروليوف، إلى أن أول مدينة سيجري ضربها في حال اندلاع حرب عالمية هي لندن، قائلا إن “تهديد للعالم يأتي من الأنغلوساكسونيين” وفقا لتعبيره.
وبحسب مجلة “نيوزويك” الأميركية، فإن غوروليوف كان يتحدث في مقابلة صحفية على قناة مدعومة من الكرملين، حول ما تصفه موسكو بالحصار المفروض من قبل ليتوانيا على جيب كالينينغراد الروسي.
قال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين السبت 25 حزيران 2022، إن موسكو ستزود بيلاروسيا بأنظمة صواريخ تستطيع حمل رؤوس نووية.
وفي اجتماع ضم الزعيمين في سان بطرسبورغ، نقلت وقائعه وسائل إعلام روسية، أكد بوتين أن التسليم سيتم في غضون شهور قليلة.
كلام الرئيس الروسي جاء بعد مداخلة للرئيس البيلاروسي ألكسندر لوكاشينك، قال فيها إن عزل ليتوانيا لمقاطعة كالينينغراد الروسية هو في الحقيقة إعلان حرب.
وقال لوكاشينكو: "تتزايد المعلومات في الآونة الأخيرة حول خطة ليتوانيا لوقف نقل البضائع عبر أراضيها من روسيا عبر بيلاروسيا، هذا بمثابة إعلان حرب وغير مقبول في الظروف الراهنة".
بحث زعماء الاتحاد الأوروبي عن إمدادات بديلة للغاز الروسي في ظل للاستعداد لمزيد من الخفض في إمدادات الغاز الروسي والحد من تأثير ذلك على التضخم.
وسينحي زعماء دول الاتحاد الأوروبي البالغ عددها 27 باللائمة في الارتفاع الهائل في الأسعار وتراجع النمو العالمي على الحرب التي بدأت قبل 4 أشهر بالضبط، بحسب مسودة بيان القمة التي اطلعت عليها رويترز.
وفي أعقاب العقوبات الغربية غير المسبوقة المفروضة بسبب الحرب الروسية، تأثرت حتى الآن عشرات الدول الأوروبية بشدة من خفض تدفقات الغاز من روسيا.
توقع نائب الأمين العام لحلف الناتو الدفاعي ميرتشا جيوانا، حرب استنزاف طويلة الأمد في أوكرانيا ستكون فيها خسائر كبيرة من الطرفين.
وأضاف جيوانا أن «الحرب بين القوات الروسية والأوكرانية باتت تشهد دوراً أكبر للمدفـعية»، مشيراً إلى أنه «لا يوجد عدد كاف من القوات لدى أي طرف ليحقق انتصاراً حاسماً في الميدان».
وفي وقت سابق، توقع أمين عام الحلف الدفاعي ينس ستولتنبرغ أكثر من مرة، أن «تستغرق الحرب في أوكرانيا سنوات عدة».
أظهر استطلاع أجرته مؤسسة الرأي العام الروسية، أن 80٪ من الروس يثقون بالرئيس فلاديمير بوتين.
وقال 80٪ من الذين تم استطلاع آرائهم أنهم يثقون بالرئيس، و12٪ اختاروا الإجابة "أنا أفضل ألا أثق" برئيس الدولة، و 8٪ وجدوا صعوبة في الإجابة.
وتم إجراء الاستطلاع في الفترة من 17 إلى 19 يونيو/حزيران على 1.5 ألف مستجيب تتراوح أعمارهم بين 18 عاما وأكثر، في 53 منطقة روسية.
هاشتاغ سورية