الصومال

شهدت أسعار الخضار والفواكه انخفاضاً مع نهاية عيد الفطر مقارنة بشهر رمضان، وكانت البندورة الأكثر هبوطاً حيث تراجع سعر الكيلو أكثر من 60% من 450 ليرة سورية إلى 150 ليرة.


,انخفض سعر كيلو البطاطا من نحو 350 ليرة في الشهر الماضي إلى 150 ليرة، وبلغ سعر كيلو الكوسا 150 ليرة وكيلو الخيار البلدي 175 ليرة، ووصل سعر كيلو الفاصولياء المالطية إلى 400 ليرة.


وأشار أحد مزارعي البندورة الساحلية إلى أن سعر المبيع بالجملة للكيلو بحدود 100 ليرة، وهو سعر أقل بكثير من الكلفة لأن مصدر الإنتاج هو البيوت البلاستيكة وهو ما يحملها العديد من الأعباء المالية.

لا تجد مشيخة قطر طريقة إلا وتحاول أن تحارب بها سورية بعدما أنفقت مليارات الدولارات في دعم الإرهاب في شراء السلاح ودعم المنظّمات الإرهابية بدول عربية عدة كما في سورية وليبيا والصومال وكذلك في أفغانستان. الدوحة التي تعيش حصار خليجي وعربي بسبب مواقفها العدائية ضد أشقائها العرب.

بينما بلغ عدد المهجرين العائدين من الخارج منذ 18 تموز من العام الماضي وحتى أمس 236747 شخصاً، سمحت «قوات سورية الديمقراطية-قسد» بخروج 410 عائلات من قاطني مخيم الهول بريف الحسكة الجنوبي من أبناء محافظة الرقة فقط، بعد تقارير أكدت وفاة نحو 310 أطفال في المخيم بينهم أجانب.

تختلف ساعات الصيام في الدول العربية والإسلامية مع حلول الشهر الكريم تبعا لغروب الشمس، حيث يصل متوسط عددها إلى 15 ساعة تقريبا.

وأعلنت 6 دول عربية أن غدا الاثنين هو أول أيام رمضان، وهي لبنان وقطر وليبيا والكويت والعراق واليمن، فيما تتحري هلال رمضان مساء الأحد كل من السعودية والبحرين ومصر والسودان وفلسطين والأردن والمغرب وتونس والجزائر وموريتانيا، حيث أعلنت أن السبت هو الـ28 من شعبان.

في مصر (القاهرة): تكون أقصر عدد ساعات الصيام هو أول يوم 15 ساعة و3 دقائق، وأطول عدد ساعات صيام: في 28 و29 رمضان 15 ساعة و43 دقيقة.

استطاع العسكري الليبي القوي، خليفة حفتر، اغتنام لحظة تاريخية للانقضاض على حكومة «الوفاق الوطني» والسيطرة على كامل ليبيا، تمثلت بأربعة عوامل: أولاً، الحملة التي تقودها السعودية والإمارات على ما يسمى «الإسلام السياسي»، ولا سيما قطر وتركيا اللتان تربطهما علاقات قوية بالحكومة المعترف بها دولياً. وثانياً، حماسة «المحمدين»، محمد بن سلمان ومحمد بن زايد، لـ«اقتحام» هذه المنطقة (المغرب العربي والقرن الإفريقي)، بثورات مضادة تجهض الاحتجاجات المشتعلة في الجزائر والسودان، أو بتثبيت نفوذهما بقواعد عسكرية كما في الصومال وجيبوتي وإريتريا.

للمرة الثالثة خلال أقلّ من شهر، حطّ المبعوث الأممي إلى اليمن، مارتن غريفيث، يوم أمس، في العاصمة صنعاء، في محاولة متجددة لإنقاذ تفاهمات استوكهولم، ولا سيما اتفاق الحديدة، الذي يبدو مُهدّداً بالانهيار في ظلّ تراجع المؤشرات على إمكانية بدء عملية «إعادة الانتشار» يوم غد الخميس، بعد تأجيلها مرتين: من الأحد إلى الاثنين، ومن ثم من الاثنين إلى الخميس. 

بعد حديث تقارير أميركية عن استعداد الجيش لسحب كل قواته من سورية بحلول نهاية نيسان المقبل، عادت تقارير أميركية أخرى للتحذير من هذا الانسحاب لأنه قد «نرى داعش في أميركا وأوروبا».

وعلقت صحيفة «النيويورك بوست» الأميركية على خطاب ترامب الأخير الذي قال فيه إن «الدول العظمى لا تحارب في الحروب التي لا نهاية لها»، واعتبرت أن ترامب يكرر خطأ سلفه باراك أوباما نفسه.

ساهم الانقسام العربي حول عودة سورية إلى مقعدها في الجامعة العربية، وعدم دعوتها للمشاركة في القمة العربية التنموية الاقتصادية والاجتماعية في دورتها الرابعة في بيروت، والتي رفضت دعوة حضور مراسم افتتاحها، بجعلها قمة هزيلة وبإفراغها من مضمونها قبل انطلاقها.


وسبق الأشهر القليلة لانعقاد «قمة بيروت» تصاعد الأنباء عن جهود عربية لإعادة سورية إلى مقعدها في الجامعة العربية وإمكانية مشاركتها في «قمة بيروت»، لكن ذلك لم يحصل بسبب الخلافات حول ذلك بين الدول العربية، بل أكدت تقارير إعلامية أن الولايات المتحدة ضغطت على دول عربية من أجل عدم دعوة سورية.

حذّر الباحث الأمريكي، مايكل روبن، من مخاطر دعم أنقرة للجماعات الإرهابية، معتبراً أن شحنات سلاح النظام التركي إلى التنظيمات المتطرفة في عدد من دول آسيا وأفريقيا تكشف عما أسماه “نمطاً واسع النطاق”، ورأى أن الوقت بات مناسباً لتصنيف النظام التركي دولة راعية للإرهاب.