تونس

الموقع
22-12-2008

مسرحيون بمهرجان دمشق يشخصون "مرض" المسرح العربي

"حال المسرح العربي ليست بخير لكنها لم تبلغ بعد طور الأزمة". هذا هو التشخيص الذي اتفق عليه مسرحيون شاركوا في مهرجان دمشق المسرحي الرابع عشر, مؤكدين بالمناسبة على العلاقة الوطيدة بين الفن الرابع والمجتمع وقضاياه وهمومه. 
21-12-2008

"جرم سماوي" يضرب تونس لأول مرة دون أضرار

ضرب جسم غامض، رجحت المصادر التونسية أنه "جرم سماوي"، منطقة مفتوحة في ولاية "القيروان"، مسبباً انفجاراً قوياً وتصاعد سحابة من الدخان، دون أن يتسبب في سقوط خسائر بالأرواح.
21-12-2008

صوت ماريا.. صرخة نسائية ضد الحروب

النساء أهداف للحروب وفظائعها ورهائن في النزاعات التي يشعلها الرجال. والعدو لا يعتدي عليهن من أجل المتعة بل أهم من ذلك الظفر بالهزيمة النفسية والمعنوية وبالتالي معاقبة النساء والرجال معا.
20-12-2008

آلة التكرار

يشكل عرض »أرامل على البسكليت« علامة بارزة شدّت جمهور مهرجان دمشق المسرحي، لا لشيء إلا بسبب اسم جواد الأسدي مخرج ومؤلف العرض، الذي يمثل هو الآخر علامة في المسرح العربي. شكّل العرض إقبالاً لا نظير له بين مختلف العروض،

16-12-2008

الكوميديا فاكهة مهرجان دمشق المسرحي

من عادة مهرجان دمشق المسرحي أن يجمع جمهوراً لا تجمعه مسرحياته بالمفرّق، فالمهرجان ما زال يشكل طقساً اجتماعياً يصعب الاستغناء عنه. عرض »تكتيك« لعبد المنعم عمايري جمع جمهوراً حاشداً رغم أنه عُرض منذ بعض الوقت قبيل المهرجان ولقي ما لقي من تأييد أو استنكار.
12-12-2008

السوري فواز حداد ضمن تصفيات جائزة بوكر للرواية العربية

الجمل: محمد البساطي، فواز حداد، يوسف زيدان، الحبيب السالمي، انعام كجه جي وابراهيم نصرالله هم الكتّاب الستة الذين اختيروا ضمن اللائحة القصيرة لـِ"الجائزة العالمية للرواية العربية" (البوكر العربية) لسنة 2009، وهي الامتياز الادبي المرموق الذي يهدف الى مكافأة التميّز في الكتابة الروائية العربية المعاصرة والى توسيع دائرة قرّاء الأدب العربي في العالم.
11-12-2008

الفائزون الستة بجائزة «بوكر»... للرواية العربية 2008

أعلنت ظهر أمس في لندن اللائحة القصيرة للروائيين العرب الفائزين بجائزة «بوكر» للرواية العربية وهم ستة: السوري فواز حداد، المصري محمد البساطي، المصري يوسف زيدان، التونسي الحبيب السالمي، العراقية انعام كجه جي والأردني – الفلسطيني ابراهيم نصرالله والجائزة هي الامتياز الأدبي المرموق الذي يهدف الى مكافأة التميّز في الكتابة الروائية العربية المعاصرة والى توسيع دائرة قرّاء الأدب العربي في العالم.
10-12-2008

قناطر معهد العالم العربي تصل بين الشرق والغرب

لما كان كل عمل عربي مشترك محكوما بالتماوت أو بالحياة خجلا, سيكون من دواعي السرور العربي أن يستعيد معهد العالم العربي في باريس عافيته المالية, ليستأنف نشاطاته بما يحقق الأهداف المرجوة منه كواجهة للعالم العربي في باريس بلد النور والثقافة, وبحسب المثقفين الأميركيين لا تكتمل ثقافة المبدع اذا لم يزر باريس, ومعهد العالم العربي الذي تتقاسم نفقاته الدول العربية