تونس

عقد مجلس محافظة ريف دمشق جلسته الثانية أمس بغياب محافظ ريف دمشق نبيل عمران الذي اعتذر للحضور بأن لديه اجتماعاً في مجلس الوزراء لمناقشة عدة مشاريع ومواضيع مهمة تتعلق بالعقد الطرقية الرئيسية وموضوع السكك الحديدية.

تفاوتت التوقعات بشأن فرص نجاح الحوار الوطني الفلسطيني في القاهرة الأسبوع المقبل، رغم تأكيد معظم الفصائل أنّ لا خيار أمام المتحاورين سوى التوصل إلى اتفاق ينهي معاناة الشعب الفلسطيني. وفيما أعرب قياديون من حركة فتح عن تفاؤلهم، حذرت حركة

انطلقت الاثنين في مدينة مرسيليا جنوبي فرنسا أعمال الدورة الأولى للاجتماع السنوي لوزراء خارجية الاتحاد من أجل المتوسط وسط خلافات عربية إسرائيلية حادة بشأن دور الجامعة العربية داخل هذا التجمع الذي يضم دول الاتحاد الأوروبي والبلدان المطلة على حوض المتوسط إضافة إلى الأردن وموريتانيا. 

محاولة أوروبية ثانية لفتح الطريق أمام الإتحاد من أجل المتوسط، بعد الانطلاقة العسيرة في باريس في ١٣ تموز الماضي.
وزراء خارجية المتوسط والإتحاد الأوروبي اختاروا هذه المرة ملتقى على مبعدة أمتار من ساحل مرسيليا، التي شغلت قبل قرون محطة

التفاهم حول ملف القاعدة البحرية الروسية في بنغازي وتسريبات حول صيغة توازن قوى متوسطي جديد على خط موسكو - واشنطن

دمشق عاشت أمس مع ألق احتفالية بدء فعاليات مهرجانها السينمائي الدولي السادس عشر بمشاركة 44 دولة والذي يأتي هذا العام ضمن احتفاليتها عاصمة للثقافة العربية 2008.

تدخلت الرقابة السورية للمرّة الثالثة على التوالي لمنع عرض أفلام سورية مشاركة في مهرجان قرطاج السينمائي، فقد أذعن المهرجان لطلب السفارة السورية العام ،٢٠٠٣ عندما تمّ إقصاء فيلم المخرج عمر أميرالاي »الطوفان« من المسابقة الرسمية،

تفاوتت ردود الفعل على قرار المحكمة الاتحادية السويسرية العليا الجمعة، برفض استثناء التلاميذ المسلمين من دروس تعلم السباحة الإجبارية في المدارس، على عكس قرار نفس المحكمة لعام 1993 الذي سمح للتلميذات المسلمات بحرية اختيار المشاركة فيها.

أعلنت جماعتان متمردتان أول أمس الجمعة، أن قوات الحكومة السودانية وفصيلا متمردا اشتبكا في شمال دافور، فيما ذكرت جماعات حقوقية أن الآلاف نزحوا من مناطق جنوب الإقليم نفسه نتيجة صراعات قبلية، في حين أكدت القاهرة عدم وجود خلافات مع الدوحة

قد يذهب الظن بالبعض إلى أن التمييز بين إسلام إصلاحي وإسلام تقليدي من البدع التي ظهرت في السنوات الأخيرة وأن مبتدعيها باحثون متأثرون بأفكار غربية. والحقيقة أن هذا التمييز كان مطروحاً بقوة منذ أواخر القرن التاسع عشر وبداية القرن العشرين،