تونس

انتهت أخيراً الدورة الرابعة عشرة من دورات مهرجان دمشق للفنون المسرحية, تاركة خلفها العديد من المفاجآت والأسئلة في ذمة الذاكرة, كي تُؤخذ بعين الاعتبار في السنوات المقبلة, وكان أهمها ما تعلق بنوعية العروض وحجم الاقبال عليها, ثم طبيعة الاشكالات التي أُثيرت على المستوى الفكري,

الطابور الخامس وآلية تفريغ مؤتمر القمة العربية من مضمونه

اكتمل النصاب القانوني لعقد القمة العربية الطارئة في الدوحة التي دعت قطر لعقدها يوم الجمعة المقبل لبحث الوضع في قطاع غزة بعد إعلان الإمارات اليوم موافقتها على حضور القمة.

لم تشفع موافقة ١٤ دولة عربية، من أصل ،٢٢ على دعوة قطر لعقد قمة عربية طارئة في الدوحة بالإضافة إلى استشهاد وإصابة أكثر من ٥ آلاف فلسطيني في العدوان الإسرائيلي المتواصل على غزة، ليتراجع الملك السعودي عبد الله والرئيس المصري حسني مبارك عن موقفهما المعارض لعقد قمة طارئة، والاكتفاء ببحث الوضع في غزة على هامش القمة الاقتصادية العربية في الكويت الاثنين المقبل.

أعلن اتحاد المنتجين العرب عن بدء التجهيز مع قطاع الإعلام والاتصال بجامعة الدول العربية لتنظيم يوم بث تلفزيوني موحد تحت شعار «يوم التضامن مع غزة» بمشاركة فنانين وإعلاميين وقنوات فضائية ومؤسسات إعلامية عربية بينها «نايل سات» و«عرب سات».

أين ستحتفل الليلة؟ هو السؤال الذي شغل الملايين حول الأرض ليلة أمس، لإحياء »مراسم الترحيب« بالعام ٢٠٠٩ الجديد..
الجواب بالنسبة لكثيرين من العرب كان بديهياً: »لا شيء«.. بسبب المشاهد الدامية القادمة من غزة. ففي تونس، لم تعبأ المحلات التجارية

وتأثيرات العملية العسكرية على توازنات القوى السياسية الإسرائيلية في الانتخابات

دعوة إلى جعل حوض المتوسط منطقة خالية من الوجود العسكري

أظهر أحدث استطلاع للرأي في الولايات المتحدة، أنه خلافاً لادعاءات حكومة الرئيس المنتهية ولايته، جورج بوش، فإن الغالبية العظمى من المصريين يشاطرون بقية الشعوب العربية في الاعتقاد بعدم جديّة الولايات المتحدة في نشر الديموقراطية والحرية في المحيط العربي والإسلامي.