الجزائر

أصدر القضاء الجزائري، أمس، حكماً غيابياً بإعدام متهم وبالسجن المؤبد في حق متهمين دينوا بالتخطيط لاغتيال الرئيس الجزائري عبدالعزيز بوتفليقة، وفصلت محكمة باتنة (430 كلم شرق) في القضية التي شغلت الرأي المحلي بإعدام “م. فيصل” الهارب من وجه العدالة،

اعتقلت الشرطة الجزائرية علي بلحاج القيادي البارز في الجبهة الاسلامية للانقاذ المحظورة بعد محاولته قيادة مظاهرة للتنديد بالعدوان “الإسرائيلي” على غزة بعد صلاة الجمعة.

شهدت العديد من عواصم العالم مسيرات ومظاهرات حاشدة للتنديد بالعملية العسكرية الإسرائيلية في قطاع غزة منذ بداية الأسبوع الماضي، والتي خلفت ما يزيد على 420 قتيلاً، بينهم عدد كبير من الأطفال والنساء، بالإضافة إلى أكثر من 1200 جريح، وفق تقديرات المصادر الفلسطينية.

يكشف حصاد العام ٢٠٠٨ عن استحقاقات مهمة للدراما السورية، أبرزها نجاحها في إنتاج دراما لا يمكن ردها إلى بلد عربي بعينه، حتى لو شكل السوريون العصب الفني الأساسي في تنفيذها، فمسلسل »عرب لندن« الذي كتب السيناريو له وأخرجه وأنتجه سوريون،

فرّقت قوات الأمن السعوديّة، أول من أمس، تظاهرة في مدينة القطيف (شرق)، خرجت للتنديد بالعمليات العسكرية الإسرائيلية في قطاع غزة، وسط أنباء عن إطلاق الشرطة للنار تجاه المتظاهرين وسقوط جرحى واعتقال البعض، حسبما ذكر موقع «راصد» الإخباري.

دعوة إلى جعل حوض المتوسط منطقة خالية من الوجود العسكري

قالت مصادر دبلوماسية عربية واسعة الاطلاع إن فرص انعقاد قمة عربية طارئة ما زالت غير واضحة في ظل تردد بعض الدول في إعلان موافقتها من جهة ورغبة دول أخرى في عدم عقدها من جهة أخرى، مشيرة إلى أن سورية تعتبر أن انعقاد هذه القمة في أسرع وقت ممكن ضرورة بسبب حجم المأساة التي تتعرض لها غزة.

أجرى الرئيس بشار الأسد أمس اتصالات هاتفية بكل من الزعماء العرب سمو الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني أمير قطر والعقيد معمر القذافي قائد ثورة الفاتح من أيلول في الجماهيرية الليبية والرؤساء عمر حسن البشير رئيس جمهورية السودان وعلي عبد الله صالح رئيس الجمهورية اليمنية وعبد العزيز بوتفليقة رئيس الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية

العام 2008 ودّع وجوهاً كبيرة, أبرزها عربياً محمود درويش ويوسف شاهين, كما شهد جريمة هي الأبشع على المستوى الفني واللبناني معاً, هي جريمة اغتيال سوزان تميم. ومن الوجوه غير العربية التي غابت نتوقف عند ثلاثة: الكسندر سولجنتسين, ايف سان لوران, وبول نيومان.