دبي

الموقع
19-08-2006

الجزيرة السورية: الشعر أكثر من القمح وأحاديث لم يروها أبو هريرة

الجمل – القامشلي – محي الدين عيسو :أقيم في مدينة القامشلي السورية مهرجان القامشلي الشعري الأول / جيل التسعينيات / في 15-16-17-8/2006  بحضور جمهور من الشعراء والنقاد من المحافظات السورية، ومن اللافت في هذا المهرجان تخصيصه لـ"جيل التسعينات"
18-08-2006

هل تعوّض إسرائيل فشلها بضرب سوريا وإيران؟

الجمل ـ سعاد جروس : خطاب الرئيس السوري بعد وقف العمليات العسكرية في لبنان اثار عاصفة هجاء عربية, كما اثار ردود فعل لبنانية صاخبة, وقد اعتبره المراقبون محاولة لاستكمال تصفية الحساب مع قوى 14 آذار في لبنان
18-08-2006

جيش الاستراتيجيين الجدد

فؤاد حبيقة : اكتشفت بعد صمت المدافع في لبنان ان الحرب التي حصلت كان يمكن ان تكون أخف وطأة على الأذن والعين والقلب لو أن مقدّمي برامج الـ «توك شو» كانوا أكثر تأنياً في انتقاء محادثيهم من الاعلاميين
17-08-2006

ممولون ومهندسون ومقاولون تجمعوا تحت لواء حزب الله لإعادة الاعمار

نصبت الخيمة البيضاء للمتطوعين في أحد شوارع حارة حريك المهدمة، ووضع الى جانبها خزان مياه.
فتحت الحسابات المصرفية للمتبرعين، بعد تدفق الاتصالات على حزب الله من قبل مواطنين ومتمولين عرب يعرضون مساهماتهم المالية لبناء
16-08-2006

بيروت«المدينة الملونة» جديد حليم بركات

لبيروت سيرتها الأخرى الممكنة,تاريخيا وروائيا,حيث تتقاطع السير لتؤلف ذاكرة تمتد على قوس غواياتها الأعلى وأسرارها المشتهاة,

أنوثة مكتفية بذاكرتها في زمني الحرب والحب وهي تبعث للحياة.‏‏

15-08-2006

حبس بورخيس

القدر وحده، وبسخرية واضحة، منح خورخي لويس بورخيس في آن معاً عشق الكتب والعمى. كان عالمه عالماً كتابياً، عالم الكلمات والجمل والحروف التي تتقافز من حوله ككائنات حية ومع هذا فقد كان عاجزاً
15-08-2006

دبي: مجلات شبابية أقرب إلى دليل «لايف ستايل»

لا تحمل أكشاك الصحف المنتشرة بين مباني «مدينة دبي للإعلام» مطبوعات في الإمكان تصنيفها بـ «الشبابية». هذه المدينة التي تتمركز فيها المكاتب الرئيسة، والإقليمية، لعشرات المؤسسات الإعلامية العالمية والعربية،
15-08-2006

خطاب الحداثة في الأدب بين النقد والاغتيال

هل يقبل الوعي الذي يساوي بين الغرب والحداثة وأوروبا والضلال بالحوار والفضول المعرفي؟ هل يستطيع وعي يرى الحداثة كفراً أن يعي مقولاتها؟ سؤالان يقع عليهما «القارئ» في كتاب:
15-08-2006

ناجي العلي في ذكراه التاسعة عشرة

 لم يكن الفنان الفلسطيني ناجي العلي مجرد رسام كاريكاتير،ولم يكن ما اختطه بالأسود فوق سطح اللوحة البيضاء مجرد رسوم كاريكاتيرية ساخرة وحسب، بل كانت لهذه الرسوم (البيانات!!)