دبي

الموقع
19-09-2008

يخسر الشعر ما لا تربحه الرواية في سوريا

بناء معظم الروايات الجديدة خلال العقد الأخير، في سوريا مثلاً، خال من الصرامة الأسلوبية والعمق المعرفي والدقة الخشنة والتجربة المنعزلة. إنها صيغ طارئة في موضوعات حميمة ساخنة مغرية، لكن على وتيرة تحولات غير
18-09-2008

«ناصر» يبقى زعيماً... رغم غضب الإخوان

قبل انطلاق الموسم الرمضاني، واجه مسلسل «ناصر» ظروفاً صعبة، من اختيار البطل، مروراً ببعض المشاكل التنفيذية أثناء التصوير، وصولاً إلى انصراف معظم الفضائيات الرئيسية عن شراء حقوق العرض... كل ذلك هدّد بالجماهيرية
18-09-2008

بيتر بروك في دمشق: أمثولة المسرح والحياة

للمرة الثانية، يعود بيتر بروك إلى «دمشق عاصمة الثقافة العربية 2008». بعد «المفتش الكبير» المأخوذ عن رواية دوستويفسكي «الإخوة كارامازوف»، ها هو «المعهد العالي للفنون المسرحية» يستضيف آخر إبداعاته:
17-09-2008

«ليس سراباً»: فسيفساء مجتمع متنوّع.. من دون ماكياج

يلتقط مسلسل »ليس سراباً« للمخرج المثنى صبح والكاتب فادي قوشقجي حكاياته، من منطقة يتقاطع فيها جيران مسيحيون وإسلام، بنسيج مجتمع واحد، هو متناقض حيناً، ومتآلف في كثير من الأحيان.. لكنه في النهاية تعبيرٌ عن فسيفساء مجتمعنا المعيش دون مكياج.
17-09-2008

ابن النفيس..المشفى العجوز تحت ثقل المهمة

قبيل منتصف تلك الليلة الفاصلة بين عام يرحل وآخر يحبو قادماً, كان ( باسل ) معلقاً بين الرحيل والبقاء! في حالة الهلع تلك لم يجد أبو باسل وأمه أقرب من مشفى ابن النفيس إلى بيتهم.

16-09-2008

مؤسسة دبي للإعلام تكرم نجوم الدراما السورية

احتفالاً بشهر رمضان الكريم، وتكريماً للفنانين السوريين المشاركين في الأعمال المتميزة التي يتم عرضها على كل من قناة دبي و سما دبي خلال الشهر المبارك. نظمت مؤسسة دبي للإعلام  في فندق الفورسيزن في دمشق  مأدبة سحور دعت عليها
16-09-2008

عبقريات إعلامية ثاقبة

الأستاذ غازي أبو عقل- نفعنا الله بـ (عقله) الذي يزن الجبالَ رزانةً على حد تعبير جرير والفرزدق- أرسل إلي رسالة طويلة تتحدث عن رجل عبقري ملأت شهرته الآفاق، وهو في الواقع شخص صغير، محدود، يعيش على موائد
16-09-2008

عشيق «مخدوع» لكارلا ساركوزي

افرغ أحد المحبين السابقين مشاعره الغاضبة من كارلا بروني زوجة الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي في رواية جديدة تتشابه أحداثها وشخصياتها مع الواقع.
16-09-2008

زكريا تامر: «الجواد الأبيض» حمل الشام إلى أوكسفورد

كأنّنا نجلس أمام حكواتي دمشقي في أحد المقاهي الشعبية. لكنه بدلاً من أن يروي حكايات الانتصارات والبطولة، يحيلنا فوراً إلى أبطال مهزومين، يبحثون عن نسمة هواء، خارج الأقفاص التي وجدوا أنفسهم وراء قضبانها. ذلك أنّ الحياة لدى زكريا تامر حكاية محزونة، ولهاث محموم وراء الخبز والحرية.