دبي

على مدى الأسابيع القليلة الماضية تابعت - باهتمام شديد - ما يُكتب ويُعلَّق على المسألة الشيعية - السنية (تصريحات العلامة القرضاوي وردود الفعل عليها)، وهو أمر يبرهن - من جديد وبوضوح - على أن أطروحة «التقريب» التي طُرحت في

سجل أنا عربي  
    صدر عن  الهيئة العامة السورية للكتاب في وزارة الثقافة  كتاب  بعنوان " سجل! أنا عربي" 

ليس مقنعاً إدانة المسلسل البدوي »صراع على الرمال« الذي عرض على قناة »دبي«، لمجرد أن الناس ظهروا فيه في بيوت الشعر. وليس من المؤكد أن نقداً على هذه الشاكلة يثبت ابتعاده (النقد) عن قيم القبيلة، بالمعنى السلبي للكلمة. فـ»صراع على الرمال«

بعد «دوشة» رمضان، والميزانيات التي رصدتها كل محطة لأعمالها في موسم المواسم، كان لا بدَّ من استثمار الضجة حتى الرمق الأخير. هكذا، شهدت أكثر من محطة، لقاءات للإضاءة على مسلسلات رمضان. فحضر الثناء والمديح، وغاب النقد الجدي.

مع بدء العام الدراسي 2008/ 2009، خطر لي أن أعود إلى إحدى مشكلاتنا التعليمية التي تسبب لنا صداعاً لا ينفع معه الإسبرين، وهي: الدورات التعليمية

للوصول إلى الغاليري، لا بدّ من عبور عدد من الأزقّة المتعرّجة والمتداخلة في دمشق القديمة... إلا أنّ Mustafa Ali Gallery & Art Foundation هو عنوان معروف بالنسبة إلى المثقفين وجمهور الفن. هذا البيت الدمشقي الجميل في

لا تقتصر الأعمال البيئية في الدراما السورية لهذا الموسم على الحارة الدمشقية، فلدينا «الحوت» الذي تجري أحداثه في اللاذقية، و«باب المقام» الذي يأخذ اسمه من حيٍّ حلبي قديم. وإذا كان «باب المقام» لم يعرض إلا على الفضائية السورية،

إذا كان إعادة افتتاح برنامج الإعلام وقبول /500/ طالب فيه جديد التعليم المفتوح في جامعة دمشق للعام الدراسي 2008- 2009 فإن الأهم حسب ما ترى الدكتورة فاتنة الشعال نائب رئيس جامعة دمشق لشؤون التعليم المفتوح

­1­ حينما يغزوك الاكتئاب، من حيث لا تدري، ويستبد بك القرف من حيث لا تتوقع، لا ترى بلسماً يريحك إلا بالاستنقاع في كتاب، كنت اقتنيته، ثم أرجأت قراءته بدافع السأم، تحاول أن تتجاهل، وأن تتناسى ما أنت غارق فيه من فجور سياسي وفسق أخلاقي،

رغم تخرج عدد كبير من الموسيقيين في السنوات الخمس عشرة الأخيرة من المعهد العالي للموسيقا بدمشق، ومن بينهم مغنو أوبرا سجلوا حضوراً محلياً، وكوفئوا بجوائز عالمية مرموقة، لم تشهد دمشق خلال هذه الفترة سوى عملين أوبراليين اثنين،