دبي

الموقع
20-04-2010

سحابة البركان الأيسلندي «تتقلّص»و أوروبا تفتح سماءها تدريجياً

مع انقشاع سحابة البركان الأيسلندي، وتراجع معدل الرماد المنبعث منه تدريجياً، قرر الاتحاد الأوروبي «فتح ممرات في سماونه» تدريجياً، علّ ملايين المسافرين العالقين في مطارات العالم، يتنفسون الصعداء، بعد حالة «فوضى» دامت خمسة أيام، حتى الآن.
19-04-2010

غسان الرفاعي: عندما يحولون سارتر إلى «مهرج»

ـ 1 ـ تقلص الفيلسوف الوجودي جان بول سارتر الذي طالما بالغ المفكرون في امتداحه وتملقه ولو كارهين، ثم بالغوا في الافتراء عليه وهجائه ولو عن قناعة، إلى (مهرج سياسي) لا يستحق طرح أفكاره للحوار الجاد.
17-04-2010

الحرية الدائمة

بعد ثلاثين سنة على غيابه (15 نيسان 1980) يعود المفكر والفيلسوف الفرنسي جان بول سارتر ليحتلّ بعضا من واجهة الأحداث الثقافية في فرنسا. ثمة كتب جديدة، صدرت عنه مؤخرا، مثلما خصّت بعض المجلات الأدبية ملفات واسعة عنه، كما أعيدت طبع بعض أعماله، لعلّ أبرزها الكتاب الذي ضمّ ما سمي «الكتابات الذاتية» في سلسلة «لابلياد الشهيرة».
17-04-2010

أنسي الحاج: عــــن «إمبرياليّــــة» لبنانيّــــة

سمعتُ منتهى الرياء على إحدى الفضائيّات العربيّة. خلال ندوة ضمّت مسؤولاً في إحدى الجامعات اللبنانية وشخصيتين جامعيّتين من مصر قال الدكتور اللبناني: «لماذا نتناقش؟ معروف أن مصر تُنتج (أو تبدع، لم أعد أذكر) والعراق يقرأ ولبنان يَتْبَع». وقرأتُ في عيون الأستاذين المصريّين السرور والاحتقار.
17-04-2010

حنا مينه: أنتم تسألون عن حياتي وأنا أجيبكم! (3- 3)

البداية ترتبط بالنهاية دائماً، فعندما تكون النهاية سيئة، تجبّ البداية الحسنة، والمسألة، بعد، ليست في السجن، بل فيما يكونه المرء بعد السجن، وليست في المنفى، وإنما ما بعد المنفى وقد سجنت مرات عديدة، في نضالي ضد الاحتلال الفرنسي،
16-04-2010

اللذة والإثم في بواكير الرواية العربية

المؤامرة التي حاكها النقد العربي ضد النص الروائي العاطفي كانت مركّبة. فقد استهدفت تأديب النص أولا، وتشذيب الواقع ثانيا، من طريق تأويل النص تأويلا كاذبا، يلائم قصور أدوات النقد البحثية من جهة، وتخلف المفاهيم الإجتماعية والفنية التي يحملها النقد من جهة أخرى. لذلك نصب النقد فخّا ثقافيا مزدوجا،
16-04-2010

الحداثة بوصفها موضوعاً فلسفياً

الشكوى من وجود التباس في فهم معنى الحداثة ليست جديدة، إذ غالباً ما يتم الخلط بينها وبين التحديث، بينما في واقع الأمر، تختلف الحداثة عن التحديث في المعنى والمفهوم والمبنى والمركبات والحمولات.
16-04-2010

نعيـش اليـوم عصـر الانتحـار الفنـي

لا يبقى من تاريخ الشعوب بعد زوالها أثراً إلا حضاراتها المتمثلة بكتاباتها وفنونها من رسم ونحت او موسيقى ومن جمال هندسي رائع كهندسة الفراعنة في مصر والامبراطورية الرومانية التي تركت آثاراً عندنا، مهدية جوبيتر اله الشمس»