عُمان

يتابع اتحاد الكتّاب العرب في سورية استعداداته لاستضافة الاجتماع الدوريّ للمكتب الدائم للاتحاد العام للأدباء والكتّاب العرب، الذي سيُعقد في دمشق 13 – 15 / 1 / 2018. وفي تصريح للدكتور نضال الصالح، رئيس الاتحاد، قال إنّ اتحادات وروابط وجمعيات وأسراً أدبية عربية لأربع عشرة دولة عربية ثبّتت، إلى الآن، مشاركتها في الاجتماع، هي، بالإضافة إلى سورية: لبنان، وفلسطين، والأردن، والعراق، والإمارات، ومصر، وسلطنة عُمان، والسودان، والمغرب، وتونس، والجزائر، وموريتانيا، واليمن. وإنّ الأستاذ محمّد سلماوي، الأمين العام للاتحاد العام لكتّاب آسيا وأفريقيا وأمريكا اللاتينية، سيحضر الاجتماع.

أكد إياد محمد خازن اتحاد المصدرين أن سبعة معارض خارجية بيع مباشر ستقام في عواصم العديد من الدول العربية والصديقة كبيروت

اشتمل التعديل الجديد للنظام الأساسي لتشكيل مجالس رجال الأعمال المشتركة، على إلغاء مجلس إدارة مجالس رجال الأعمال، لتحلّ وزارة الاقتصاد والتجارة الخارجية بدلاً منه وتقوم بمهامه، ولاسيما من جهة ت

تلعب الولايات المتحدة الأميركية منذ أمد في المنطقة العربية أسوأ الأدوار التاريخية في ما يُسمى بالحرب على الإرهاب،

يبدو أن الـ25 متراً التي تحجزها وزارة السياحة في معرض دمشق الدولي لم ترضِ طموح الظهور بشكل جيد في فعالية تعتبر الأكبر والأكثر ترقباً في الوقت الراهن، ولن يكون عرض المجسمات والصور وتاريخ السياحة غ

كشفت مصادر دبلوماسية عربية  أنّه منذ اليوم الأول لبدء السعودية ومصر والإمارات العربية المتحدة والبحرين «حصار» قطر، برز تمايز بين هذه الدول، بما فيها البحرين التي (وإن كان لا يعوّل على موقفها)، تشكو من أنها مدعوّة فقط لتنفيذ القرارات. وقد أبدت المنامة في وقت سابق، كما القاهرة، امتعاضها من محاولة الرياض وأبو ظبي حصر الملف بهما فقط.

لا يمكن فهم كل الصورة الراجّة المشوشة المختلطة الحالية في الإقليم عموماً وفي الخليج خصوصاً، إلا في ضوء الابتزاز الأميركي، ومشروع «حلب الأبقار» قبل سلخها الذي أعلنه الكاوبوي الأميركي المستثمر المهووس صاحب الشخصية الهستيرية المولع بالاستعراض، دونالد ترامب.

أكدت قطر الثلاثاء استعدادها لتسهيل الوساطة لرأب الصدع مع الدول الخليجية، وفق ما ذكرت وكالة رويترز.

تزامناً، يزور أمير الكويت الشيخ صباح الأحمد الصباح جدّة اليوم لتدارك الأزمة الخليجية في إطار الوساطة التي يقوم بها مع سلطنة عُمان.

تبعاً للحرب المعلنة على سورية من بلدان عربية وعالمية سياسياً وعسكرياً واقتصادياً، فإن كثيراً من القنوات «من المحيط وحتى الخليج» أعلنت مقاطعتها الجائرة للدراما السورية في حرب فنية وثقافية جديدة تستهدف إحدى أهم الصناعات الثقيلة السورية.