عُمان
«استراتيجية الخروج» من اليمن: الإمارات تستغيث بإيران
- طهران ترفض عرضاً إماراتياً للانسحاب: تخطّيتم الخطوط الحمر -«أنصار الله» لأبو ظبي: سنحيّد منشآتكم الحيوية - إبن راشد لإبن زايد: صاروخ يمني واحد في دبي يدمّر كل ما بنيناه
الرسائل الإيجابية لسلطنة عمان في زيارة بن علوي
حملت زيارة وزير خارجية سلطنة عمان يوسف بن علوي لسوريا، وزيارته للرئيس بشار الأسد، العديد من الرسائل الإيجابية، في ظل موقف السلطنة الداعم للقضية السورية.
استقبل الرئيس السوري، بشار الأسد، الأحد الماضي، وزير الخارجية لسلطنة عُمان، وناقشا آخر التطورات على الساحتين الإقليمية، والتحديات السياسية والاقتصادية وسبل التصدي لها، وفقا للوكالة السورية.
اختتام ورشة العار: فاتحة التطبيع الشامل
«وُضعت المشروبات الخالية من الكحول بأناقة على الموائد المرحّبة بالمشاركين، وقٌدّمت اللحوم على أنواعها، بينما كانت الإدارة الأميركية تروّج للجانب الاقتصادي من خطتها للتسوية في الشرق الأوسط في منتجع فخم في المنامة، شهد اختلاطاً غير مسبوق بين نزلائه». هكذا بدا المشهد كما وصفه صحافيون مِمَّن استطاعوا حضور مؤتمر البحرين، وسط شكوى من وسائل إعلامية كوكالة «الأناضول» التركية، مُنع مندوبوها من دخول البلد المضيف: البحرين.
طهران: أي خطأ عسكري من أميركا هو إطلاق نار على «مخزن البارود»
اعتبر المتحدث باسم القوات المسلحة الإيرانية العميد أبو الفضل تشكارتشي أن أي خطأ عسكري خاصة من أميركا وحلفائها في هذه المنطقة يعتبر بمثابة إطلاق نار على مخزن البارود، حيث ستحترق أميركا ومصالحها وحلفاؤها في تلك النار.
جاء كلام تشكارتشي في تصريح لوكالة «تسنيم»، مشيراً إلى أن ما يشكّل تهديداً لإيران ويعتبر مخادعاً للرأي العام الإيراني هو فكرة التفاوض مع أميركا الناكصة للعهود المتكبرة.
ورأى تشكارتشي أن هدف الأعداء هو نزع سلاح إيران، مشيراً إلى أن طاقة تحمّل الكيان الصهيوني انخفضت إلى 48 ساعة.
سورية من أغلى دول المنطقة بالبنزين 95
تصدرت كل من سورية والأردن قائمة الدول العربية الأعلى بسعر ليتر البنزين (أوكتان 95) رغم خفض سورية لسعره مؤخراً نحو 50 ليرة سورية، فيما كانت مصر والسعودية الأقل سعراً، وذلك بحسب نشرات الأسعار الأخيرة الصادرة عنها، والسعر الرسمي لصرف الدولار في تلك البلدان.
تطوّرات غير مسبوقة في المنطقة!
فيما مثّل استهداف ناقلتَي النّفط في بحر عُمان يوم الخميس الماضي، الحدث الأكبر عالميّا، حيث بدا واضحا انه حمل رسالة من جهة هي المتضرّر الأكبر من خفض نبرة التّصعيد الأميركية تجاه طهران، تصدّرت الضربات اللافتة التي توجّهها حركة انصار الله اليمنيّة الى المحور المعادي واجهة المشهد الإقليمي، متوّجة بالقصف المتكرّر لمطارات سعوديّة- أبها وجيزان، بطائرات مسيّرة،ولم تقتصر “الرسائل”الناريّة على إسقاط
إيران تواصل تقليص التزاماتها في الاتفاق النووي.. وترامب جاهز لعقد مفاوضات معها
قال الرئيس الإيراني حسن روحاني خلال اجتماع تشارك فيه روسيا والصين ودول آسيوية أخرى في طاجيكستان إن بلاده ستواصل تقليص التزاماتها بموجب الاتفاق النووي في ظل غياب «مؤشرات إيجابية» من الأطراف الموقعة الأخرى.
وفي كلمته أمام مؤتمر (التفاعل وإجراءات بناء الثقة في آسيا) قال روحاني «إيران لا يمكنها بطبيعة الحال الالتزام بهذا الاتفاق من جانب واحد».وأضاف: «من الضروري أن تواصل جميع أطراف الاتفاق إعادته إلى ما كان عليه» مضيفاً إن إيران تريد أن ترى «مؤشرات إيجابية» من الدول الأخرى الموقعة على الاتفاق وهي روسيا والصين وبريطانيا وفرنسا وألمانيا.
الهجمات تتكرر.. هل تنفجر المنطقة؟
يرى خبراء أن الاعتداء على ناقلتي نفط في بحر عمان يزيد من مخاطر اندلاع نزاع مسلح بين إيران من جهة، والولايات المتحدة وحلفائها في المنطقة، التي تعبر منها ثلث إمدادات النفط العالمية من جهة أخرى. فإلى أين تتجه الأحداث؟
إجراء إيراني مفاجئ ينقذ المنطقة من الحرب… كواليس اجتماع سري في البيت الأبيض
أفرغت إيران صواريخ زورقين صغيرين في مياهها الإقليمية، فيما وصفه اثنان من المسؤولين الأمريكيين بأنه علامة على تخفيف حدة التوتر في المواجهة التي تختمر بين واشنطن وطهران.