لبنان

الموقع
17-04-2007

«أبو عبدو» قصة لـ باسم سليمان

على الرغم من أن اسم ابنه عبد الرحمن ولا مرة ناداه واحد من رفاق العمر بالاسم الكامل لابنه . مع أنه في نفس الزمن كان الإقطاعي (أبو عبد الرحمن) ينادوه كل فلاحي المنطقة : البيك (أبو عبد الرحمن). لربما كان هذا تبركا باسم عبد الرحمن
17-04-2007

أين أفضليتي كمواطن ؟؟؟

حاتم الطائي علم من أعلام العرب، كان يعيش واسرته في خيمة على حدود الصحراء.

  اشتهر الطائي بكرمه حتى صار مضرب المثل بذلك(صاحب اختصاص يعادل الدكتوراه في هذا المجال), تداول الأعراب (وهم كثيرا

17-04-2007

ذهب وزئبق أحمر مزيفان من لبنان إلى السوق الحمصية

اعترفت شابة لبنانية عمرها 22 سنة من البقاع انها عملت مع صديق لها 34 سنة من تلبا بلبنان على الترويج والتجارة بالذهب والزئبق الأحمر وبيعهما‏ لمواطنين سوريين اغلبهم من حمص ولعل ما سهل عملها هذا ارتباطهما بعلاقات صداقة مع مواطنين
17-04-2007

جواسيس إسرائيليون بجوازات سفر كندية في الأردن ولبنان وإيران

الموساد وكندا مرة أخرى. فبعد قصص الجوازات الكندية التي أكثر الموساد من استخدامها، والتي بلغت ذروتها في ضبط عملاء الموساد في العاصمة الأردنية اثر محاولة اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة حماس خالد مشعل، يأتي كتاب «المتطوع».
17-04-2007

غيتس في جولة شرق أوسطية للحد من نفوذ إيران

استبقت الإدارة الأميركية زيارة وزير الدفاع روبرت غيتس إلى إسرائيل بإعلان موافقتها على رفع مستوى علاقاتها العسكرية مع الدولة العبرية. وقالت مصادر دبلوماسية إن الزيارة مؤشر إلى رفع العقوبات الأميركية عن إسرائيل التي كانت
17-04-2007

سوريا تجدد دعم المقاومة واسرائيل تستبعد العودة للمفاوضات

استبعد رئيس الوزراء الإسرائيلي إيهود أولمرت استئناف مفاوضات السلام مع سوريا في الوقت الراهن, واتهمها مجددا بدعم ما سماه الإرهاب.وقال أولمرت في حديث للتلفزيون الكندي إن إسرائيل لن تجدد المفاوضات مع سوريا حتى تقتنع بأنها تراجعت

17-04-2007

المرحلة الأخيرة من الوساطات الخارجية بشأن المحكمة الدولية

يدخل لبنان اليوم المرحلة الأخيرة من الوساطات الخارجية بشأن مشروع المحكمة الدولية، وتشهد بيروت اليوم الاتصالات التي يجريها نائب وزير الخارجية الروسي ألكسندر سلطانوف ونائب الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون القانونية

16-04-2007

بيل كلينتون: يمكن تحقيق سلام بين سورية وإسرائيل خلال 35 دقيقة

المحافظون الجدد والليكود هم من يعرقلون عملية السلام، بينما تعمل روسيا والصين على أزمة الشرق الأوسط ضمن مخطط توازنات المصالح والانتهازية السياسية، أما دول الاعتدال العربية فتعرقل عمل دول المقاومة العربية وبالتالي يبدو تحقيق السلام أمراً مستحيلاً