تلفزيون

01-09-2010

«تخت شرقي»: حوارات ذكية وفقدان السياق

/مشهد من «تخت شرقي».خابت محاولات المرء في لملمة خيوط وخطوط المسلسل التلفزيوني «تخت شرقي» (إخراج رشا شربتجي). ورغم الجهد الذي بذله صناع العمل في شارته الأولى في تصنيف الشخصيات في أطر شبه نقابية، من قبيل: «أطباء تخت شرقي»، ثم مدرسيه، وشبابه وصباياه.. فلم يفلح العمل في إقناعنا بوجود سياق ما، أو موضوع يندرج فيه المسلسل.

31-08-2010

أسعد الوراق يخلع مجده القديم

حتى الآن، وقد اقترب العمل من منتصفه، لا يبدو أن مسلسل (أسعد الوراق) بنسخته الجديدة التي وقعها هوزان عكو كاتباً ورشا شربتجي مخرجة، قد استطاع أن يدخل معادلة البقاء في الذاكرة، التي حسمتها النسخة القديمة من هذا المسلسل الخالد، الذي تربع على عرش كلاسيكيات الدراما السورية بجدارة، وظل حاضرا في وجدان السوريين حتى بعد مرور أكثر من ثلاثة عقود ونصف على إنتاجه.
30-08-2010

«بعد السقوط»: الفنيون ينافسون الفنانين على البطولة

مشهد من المسلسليبدو مسلسل «بعد السقوط» للمخرج سامر برقاوي وللكاتب غسان زكريا، وكأنه يستكمل ما عرض العام الماضي من مسلسلات تناولت مجتمعات مناطق السكن العشوائية. فيبدأ حكايته من المشهد الأخير: انهيار بناء متهالك في أحد أحياء السكن العشوائي، ليعود بتقنية «الفلاش باك» لتتبع حكاية سكانه، واستعراض تفاصيل حياتهم قبل انهياره، والأقدار التي ساقتهم للعيش فيه.
28-08-2010

غسان جبري: منافسة الدراما السورية مع المصرية كانت قوية هذه السنة

غسان جبريببساطة كلماته ووضوح أفكاره ودقة إصابتها للهدف، يتحدث المخرج المخضرم غسان جبري في الحلقة الثانية من سلسلة (حوارات دراما رمضان) التي تنشرها 'القدس العربي' كل يوم سبت، ليقيّم بجرأة الكثير من الأعمال والمسلسلات، وليعلن انحيازه الموضوعي والشخصي لرؤى وأفكار أصيلة طالما رأى فيها عنوان الدراما التلفزيونية وجوهر تأثيرها..
25-08-2010

مبالغات في البذخ والماكياج والحزن: من اين يأتي كتاب دراما الخليج بها؟

بقدر ما أنعم الله على أهل الخليج العربي بالرفاهية وبحبوحة العيش، بقدر ما تأتي بعض مسلسلاتهم تنضح بالحزن والكآبة والشر والحقد.
لا أدري من أين تأتي هذه الأفكار أو ماذا يخطر ببال الكتاب الذين يفبركون السيناريوهات، فأنا أعيش في الخليج منذ أعوام طويلة،
25-08-2010

4 مسلسلات تستعين بالأدب: هل ستعبر بلا خلافات بين كتابها والروائيين؟

جمال سليمان في «ذاكرة الجسد».يعود الإنتاج الأدبي اليوم، ليشكل العماد الأساسي لعدد من المسلسلات السورية، على غرار ما كان عليه في الماضي، بعدما انكفأ مثل هذه الظاهرة تدريجياً في السنوات الأخيرة. وتشكل روايات وقصص قصيرة موضوعات لأربعة مسلسلات سورية.
24-08-2010

حاتم علي يغرد خارج السرب في 'أبواب الغيم'

يحتار المشاهد ما سيُتابع من مائدة رمضان الدرامية كُلّ عام، وهناك الأصناف المصرية والخليجية والسورية بالتأكد. ومن جهتهم، يتفاءل صناع هذه الدراما والعاملون فيها كلما زاد العدد وتنوّعت الطروحات، خاصة في سورية التي وعلى عادتها، امتلكت الكثير من المواهب والطاقات من جهة الكتاب والمخرجين والممثلين،