تلفزيون

08-09-2010

أنزور: مسلسلي يوقف انحدار العالم العربي

أنزور في أثناء عمله.يؤكد المخرج السوري المخضرم نجدت أنزور، الذي فاجأ المشاهدين بتصوير شخصية متعصب دينيا يسيء للنساء، إن مسلسله التلفزيوني «ما ملكت أيمانكم»، «قد يساعد في وقف انحدار العالم العربي باتجاه التطرف».

08-09-2010

دراما البيئة الشامية: «قبضاي» متخلف ومواقف سياسية ساذجة

يشهد قطاع الدراما في سوريا أزمة حقيقية على عكس ما يشيعه الكثير من النقاد والمتابعين للمشهد الفني السوري. أزمة تتلخص في إنتاج الأعمال «الضخمة» حين يطلب (رأس المال) الخليجي. في حين تنتج الدراما المصرية معظم أعمالها برأسمال مصري، فيما السوق مفتوح في الدولة ذاتها.
07-09-2010

حصيلة الموسم 1: بانوراما الخيبة

تطويل وحشو وركاكة... ومراهقة إخراجية

شارف الشهر المبارك على نهايته، وحان وقت الحساب. نتوقف عند مسلسلات مهّدت لها حملات ترويج ضخمة، وترقّبها المشاهد من «كليوباترا» إلى «أبو جانتي»... لكن ورقة التوت راحت تنزلق عنها، فلم يبق مع اقتراب النهاية، سوى طعم الفشل. غداً، موعدنا مع الأعمال التي ربحت رهانها هذا العام

07-09-2010

«ضيعة ضايعة»: قرية «تخيلية» تنهل من واقع الريف السوري

باسم ياخور ونضال سيجري في «ضيعة ضايعة»_تسلل نصّ الكاتب ممدوح حمادة، من بين حدي مقص الرقابة السورية، عبر كوميديا ذات مغزى مأساوي بعنوان «ضيعة ضايعة» في جزئها الثاني. وقد برع حمادة في نقل صورة الريف السوري المهجور من سكانه، بدءاً من أغنية «جنريك» المسلسل، التي أداها الفنان علي الديك. برغم أنها بدت رثائية جارحة.

06-09-2010

«ذاكرة الجسد»: صورة تنصاع للكلمة ونص يخضع للرواية

أمل بشوشة بطلة المسلسللن يخيب أمل عشاق رواية «ذاكرة الجسد» للروائية الجزائرية أحلام مستغانمي من النسخة المتلفزة عن الرواية التي قدمها المخرج نجدة أنزور عن نص كتبت السيناريو والحوار له السيناريست ريم حنا.. فقد جاء المسلسل موازياً لسحر الراوية، سواء بإضافات الكاتبة حنا لخيوط وأحداث جديدة
05-09-2010

بقعة ضوء2010 : سخرية تبتعد عن المبالغة

مشهد من بقعة ضوءمواضيع متبدلة مخرجين متغيرين ومائدة مفتوحة لكل العاملين في الدراما السورية هذا هو العنوان العريض لمسلسل بقعة ضوء الذي صار بمثابة المسلسل الدائم الحضور على الشاشة السورية خلال شهر رمضان الكريم نظرا للإقبال الذي يحققه ولنوعية القصص التي يسردها والتي تتميز بسخريتها اللاذعة وهذا العام وقع المسلسل الجزء السابع في سلسلة الأعمال التي قدمها.
04-09-2010

هشام شربتجي: نجوم الدراما السورية يحفرون قبرها

رغم أن هشام شربتجي درس النقد المسرحي في مصر في سبعينيات القرن العشرين، إلا أن هذا المخرج الذي بدأ عمله اللامع في الإذاعة، استطاع أن يكون مخرجاً تلفزيونياً مهماً، برز في الكوميديا حتى صار علامة في مسيرتها، مثلما كانت له نجاحات محققة في الدراما الاجتماعية لم يتوقعها منه الآخرون.
03-09-2010

«أسعد الوراق»: الدراما التي ستترك بصمتها بين المسلسلات الشامية

حسن وعرفة في مشهد من «أسعد الوراق».«تنمو» حكايات «أسعد الوراق» إلى جانب الرواية الأساسية: أبو نعيم وعائلته.. الابن نعيم - الخطاط..الضابط عدنان الخارج من الحرب ليروي تفاصيل الهزيمة..والصهر أيمن الحالم بلقب البك.. الثائر قسّام المفطور القلب بين خطيبة تنتظره ووطن سليب يحلم بالحرية..وعائلة منيرة..
02-09-2010

اللهجة الساحلية: ثالثة لهجات القاموس الدرامي السوري

باسم ياخور ونضال سيجري في «ضيعة ضايعة».يعتبر دخول لهجة البيئة الساحلية المحكية قاموس الدراما السورية، إحدى ميزات الإنتاج السوري هذا العام. وبرغم أنها ليست المرة الأولى التي تستخدم فيها هذه اللهجة درامياً، إلا أن المسلسلات الرمضانية أخرجتها من حيز الإنتاج المحلي، والمتمثل بالخماسيات والسباعيات التي أنتجها التلفزيون السوري، والتي كانت تعرض غالباً على شاشته فقط، لأسباب تتعلق بضعف التسويق (كان آخرها قمر أيلول).

02-09-2010

مسلسل 'وراء الشمس' هل يشكل علامة فارقة في الدراما السورية؟

بسام كوسا وسليم صبري في مشهد من المسلسل من لعل الوقت لم يزل مُبكراً، بل هو مبكر جداً للحكم على الدراما السورية في موسمها الرمضاني 2010، الذي يُقدّم عبر ثلاثين عملاً متنوّعا ما بين التاريخي والاجتماعي المعاصر، كما أعمال البيئة الشامية والكوميديا، وصولاً إلى الأعمال الموجهة إلى القضية الفلسطينية، وأعمال السيرة الذاتية.