تلفزيون

20-07-2010

دراما البيئةالشامية:شوّهت الحارات وحوّلت نساءهامن فاعلات إلى تابعات

تشكل البيئة الشامية منبعاً خاصاً للكتابة الدرامية التلفزيونية منذ سبعينيات القرن الفائت. فالكوميديا التي قدمتها الدراما السورية من خلال إنتاج تلفزيون «الشرق» في بيروت بنجاح باهر على يد الثنائي دريد لحام ونهاد قلعي (غوّار وحسني) عادت للظهور في مسلسلات «باب الحارة»
19-07-2010

الخريطة الدرامية لرمضان 2010

تستجيب الدراما السورية في موسمها القادم «رمضان 2010» للنقد الذي توجه للإنتاج الدرامي في الموسم الماضي، بل وتخلق تنوعاً في الإنتاج أكثر من قبل، وتحاول الوقوف في وجه من يصف حركتها بالقهقرى،
15-07-2010

الكوميديا السورية: «كاركتيرات» قديمة بلباس جديد

لا يخفى على متابعي الأعمال الدرامية السورية، أن بعضها، ذا الطابع الكوميدي خصوصاً، يعتمد على إعادة إنتاج «كاركتير» أو شخصية، شاهدناها في أعمال معروضة سابقاً، مثل «بقعة ضوء» على سبيل المثال. كما ينسحب الأمر على أعمال قيد التحضير مستوحاة من شخصيات قدمت في إطار مسلسلات أخرى، مثل «باب الحارة».

14-07-2010

الدراما التركية «حاصرت» الأعمال السورية حين نطقت بلهجتها

/من المسلسل التركي «عاصي».لندع جانباً جدل البحث في الطروحات التي قدمها النقاد في معرض تفسيرهم لانتشار الدراما التركية على شاشات الفضائيات العربية، ولنترك الآخرين يستفيضون بالحديث عن مضامين المسلسلات التركية وجرأتها وجمال الممثلين فيها،

12-07-2010

مجازفو الدراما بين المخاطرة وضعف الامكانات

المجازفون في الدراما هم الممثلون الذين ينفذون مشاهد المعارك والقتال والأحداث الخطرة في المسلسلات. وعلى رغم أن بداية الاستعانة بهم في سورية بدأت مع المخرج السوري نجدت أنزور الذي استعان بمصممي ومنفذي معارك عالميين مثل غرايم غروذر الذي صمم معارك أهم الأفلام السينمائية العالمية مثل «قلب شجاع» و «آخر ساموراي»، ولكن مع مرور الوقت أصبحت هذه المهنة محلية خالصة بتأسيس فريق للمجازفين السوريين قبل ست سنوات.
12-07-2010

جمال سليمان: دفعت ثمن "لحظات غباء"

حقق الفنان السوري جمال سليمان نجومية استحقها بجدارة بعد رحلة طويلة مع الفن، بدأ في دمشق وحقق نجاحات كبرى أتبعها بنجاحات أخرى في القاهرة .التقيناه في بيروت على هامش المؤتمر الصحافي الذي عقده تلفزيون أبوظبي للإعلان عن بدء تصوير مسلسل “ذاكرة الجسد”، فكان هذا الحوار:

10-07-2010

مؤسسة الإنتاج التلفزيوني والإذاعي.. لماذا؟

سَبَّبَ إحداثُ المؤسسة العامة للإنتاج التلفزيوني والإذاعي صدمةً لعدد كبير من العاملين في مديرية الإنتاج التلفزيوني من مخرجين، وكتاب، وفنيين، وموظفين إداريين. وأثار بينهم تساؤلات عما سيكون مصيرُهم في ظل هذه المؤسسة الجديدة.

06-07-2010

هل تنجح دراما الأجزاء السورية بالخروج من هوة التكرار والسقوط؟

لقطة من مسلسل «اهل الراية» في جزئه الثانييقول المثل المصري الشهير «من يلسع بالشوربة ينفخ في الزبادي (اللبن)» وتلك المقولة بدت غائبة إلى حد ما في عدد من التجارب التي خاضتها الدراما السورية، ومنها تجربة دراما الأجزاء، فجاءت النهايات الدراماتيكية البائسة لعدد من المسلسلات التي دخلت لعبة الأجزاء، لتشي بفشل التجربة، حتى اليوم على الأقل، وقد أرست منهج التكرار ومن ثم السقوط إذا ما قيس مستوى الأجزاء اللاحقة بالأجزاء الأولى.

05-07-2010

نجوم يؤدون أدواراً بالجملة فماذا عن أولويات الفن فيها؟

الممثلة قمر خلف وقد اكتفت بدورين لموسم رمضانيروي نجوم الدرامـا عادة تفاصيل أدوارهم أمام الإعلام بطريقة مؤثرة ومقنعة، ويستطردون بالحديث عن طريقة تعاملهم مع الدور ومعالجة تفاصيله وربما يضيفون حكايات أخرى عما فعلوه ليقــتربوا أكثر ما يمكن إلى تجسيد الشخصية بواقعية،
28-06-2010

دعوات لإنشاء مدن إنتاجية تلبية الاحتياجات المتسارعة للدراما

/جانب من ديكور مسلسل «أبواب الغيم».كانت واحدة من مميزات الدراما السورية على مدار نحو ربع قرن مضى، قدرة مخرجيها على الخروج بآلات التصوير من الاستوديوهات إلى المواقع الفعلية للأحداث، جاعلين من سوريا وبلدان أخرى استوديوهات ضخمة لتصوير أحداث مسلسلاتهم.