سوري

صرح رئيس الحزب الوطني التركي دوغو برينتشاك عن نيته لزيارة الرئيس بشار الأسد قبل بداية العام 2023، وفقاً لما نقلته المنار عن صحيفة زمان التركية.

وفي تفاصيل الخبر، أفادت الصحيفة بأن برينتشاك أكد ذلك خلال مشاركته في اجتماع لحزبه في ولاية سيرت التركية، قائلاً: “سنذهب إلى سورية مع صديقنا رجل الأعمال التركي أدهم سانجاق خلال الشهرين المقبلين، بدعوة من السيد بشار الأسد”.

وأضاف في حديثه: “السوريين هم أخوان الأتراك، وأنه تم وضع عوائق وجدران بين البلدين، لكن سيتم إزالة كل هذا”.

تحت العنوان أعلاه، كتب أيغور سوبوتين، في “نيزافيسيمايا غازيتا”، حول زيادة دعم القوات الأمريكية في المناطق الخارجة عن سيطرة دمشق الرسمية في سوريا.

وجاء في المقال: أثارت إدارة الرئيس جوزيف بايدن الشكوك في قيامها بنشاط عسكري في مناطق المتمردين في سوريا. تحدثت منشورات عربية عن وصول تعزيزات أمريكية كبيرة إلى شمال شرق البلاد، وعن رغبة البنتاغون في إعادة تجميع تشكيلات المعارضة الخاضعة لأمريكا في قاعدة التنف الواقعة بالقرب من الحدود مع العراق والأردن، وزيادة عدد أفراد الحامية المحلية هناك.

وصلت جثامين تسعة سوريين قضوا غرقا في البحر المتوسط قبالة وهران الجزائرية في أكتوبر الماضي، خلال محاولتهم الهجرة إلى أوروبا.

وقالت “الإدارة الذاتية لشمال وشرق سوريا” إنه تم انتشال 10جثث من أصل 24 من المهاجرين السوريين كانوا على متن قارب غرق في البحر, وأوضحت أن “تسعة منهم من مناطق الإدارة الذاتية في شمال وشرق سوريا”.

ووصلت الجثث إلى مدينة منبج، بعد تنسيق بين “الإدارة الذاتية” مع الهلال الأحمر السوري والصليب الأحمر اللبناني ودولة الجزائر، لإعادة الجثث وتسليمها لذويهم.

أعلن الممثل الخاص لرئيس روسيا لشؤون الشرق الأوسط ودول أفريقيا، نائب وزير خارجية روسيا الاتحادية ميخائيل بوغدانوف، أن الاجتماع الدولي المقبل حول سوريا بصيغة أستانا (روسيا، إيران، تركيا) سيعقد يومي 22 و23 تشرين الثاني/نوفمبر.

أكدت وزارة الخارجية السورية أن ضرب الإرهابيين في شمال غرب البلاد وفي جنوبها، هو حق للدولة السورية وواجب عليها.

وفي بيان لها، قالت الخارجية السورية: “ضرب الإرهابيين المنتمين والمرتبطين بتنظيمي القاعدة و “داعش” وغيرهما من التنظيمات الإرهابية في شمال غرب سوريا وفي جنوبها، هو حق للدولة السورية وواجب عليها، لحماية حياة مواطنيها وضمان أمنها وسلامة أراضيها”.

وأضاف البيان: “إن معركة مكافحة الإرهاب مستمرة حتى تطهير كل الأراضي السورية من آخر إرهابي وإعادة الأمن والاستقرار إلى كل ربوع البلاد”.

أعلن وزير الخارجية التركي، مولود جاويش أوغلو، أن بلاده قد تدرس رفع مستوى العلاقات بسوريا من المستوى الاستخباري إلى الدبلوماسي، إذا كانت الظروف مؤاتية.

وقال جاويش أوغلو، في تصريحات للصحافيين عقب اجتماع للحكومة، إنه “لا يوجد حالياً أي مخطط للتواصل مع سوريا، إلّا أن الاتصالات بين أجهزة المخابرات ما زالت مستمرة”.

ولفت الوزير التركي إلى أنّ “من الممكن أن تقيّم بلاده رفع مستوى العلاقات بسوريا من المستوى الاستخباري إلى الدبلوماسي، إذا كانت الظروف مؤاتية”، بحسب وسائل الإعلام التركية.

استهدف طيران مسيّر مجهول بعدة غارات جوية نقاطاً على الحدود السورية - العراقية، وتحديداً عند معبر "القائم" الحدودي من الجهة السورية.

وقالت مصادر إعلامية عراقية إن الطيران استهدف سيارات تحمل شحنات مجهولة متوجهة من الجانب العراقي إلى الأراضي السورية.

ونقل موقع "بغداد اليوم" عن مصدر أمني، قوله إن "قصف المسيّر استهدف عجلات مساعدات، لم يُعرف حملها في ساحة المنفذ السوري".

في المقابل، أكد نشطاء على تويتر أن الرتل يحمل مساعدات نفطية كانت متوجهة إلى لبنان، وأشارت معلومات متداولة إلى أن القصف أسفر عن سقوط ضحايا وجرحى، مع نشر صور لتصاعد النيران من مكان الاستهداف.

أعرب نائب المندوب الروسي لدى الأمم المتحدة، دميتري بوليانسكي، عن استياء موسكو من أساليب منظمة حظر الأسلحة الكيميائية في تعاطيها مع الملف الكيمياوي السوري.

وقال بوليانسكي خلال اجتماع لمجلس الأمن الدولي بشأن سوريا: "ما زلنا غير راضين بشكل قاطع عن منهجية الأمانة الفنية لمنظمة حظر الأسلحة الكيميائية، التي تعتمد في تحقيقاتها على معلومات من مصادر متحيزة معارضة للحكومة السورية، وتجمع بياناتها عن بعد، وبناء عليها تستخلص استنتاجات بأسلوب الاحتمال الكبير (محتمل جدا)، مع إعطاء كل هذا الخيال للحصول على أدلة دامغة".

أعلن زعيم حزب "وطن" التركي المعارض دوغو بيرينتشيك، الاثنين ٧/١١/٢٠٢٢، أنه سيتوجه إلى سوريا بدعوة من الرئيس السوري بشار الأسد.

وأوضح بيرينتشيك في تصريحٍ له خلال اجتماع لحزبه، أنه سيلتقي بالرئيس السوري الأسد، خلال تشرين الثاني/نوفمبر الجاري أو وكانون الأول/ ديسمبر القادم، وفقاً لموقع "تركيا عاجل".

وقال ٦: "سنذهب إلى سوريا في الشهرين المقبلين، في تشرين الثاني/ نوفمبر أو كانون الأول/ ديسمبر، بدعوة من السيد بشار الأسد، هؤلاء السوريون هم إخواننا".

وقال: تم وضع الأسلاك الشائكة في على الحدود بين البلدين، ويجري بناء الجدران، سنهدم تلك الجدران ونزيل تلك الأسلاك الشائكة".