عربي

21-11-2020

القوات المسلحة اليمنية تسيطر على معسكر ماس الاستراتيجي

بعد معارك عنيفة مع قوات الرئيس عبد ربه منصور هادي والإصلاح تمكنت القوات المسلحة اليمنية من السيطرة على معسكر ماس في مأرب.

حيث أفادت قناة “الميادين” بسقوط مئات القتلى والجرحى والأسرى من قوات “التحالف  العربي”، كما أشارت القناة إلى أنه بالسيطرة على المعسكر تقترب القوات المسلحة اليمنية من مأرب.

ولفتت “الميادين نقلاً عن مصدر عسكري يمني إلى أن معسكر ماس كان آخر خطوط الدفاع الأمامية لقوات هادي والإصلاح والتحالف السعودي، وأنّ السيطرة عليه تمثل ضربة قاصمة لهم، على حد قوله.

21-11-2020

الاتحاد الأوروبي يتابع عن كثب أوضاع حقوق الإنسان في السعودية

أشارت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين إلى أن الاتحاد الأوروبي يتابع عن كثب أوضاع حقوق الإنسان في السعودية.

وبحسب ما ورد على وكالات، جاء حديث المسؤولة الأوروبية في مؤتمر صحفي عقدته المفوضية الأوروبية قبيل انعقاد قمة افتراضية لمجموعة العشرين التي تستضيفها السعودية، يومي السبت والأحد.

21-11-2020

فرار 69 سجينا من سجن بعبدا شرق بيروت ومقتل 5 منهم

أفادت مصادر إعلامية في لبنان بفرار 69 سجينا من سجن بعبدا شرق بيروت. حيث إن قوى الأمن تطوق المنطقة، وأن 5 سجناء لقوا حتفهم بحادث سير أثناء الهروب.

وأكدت "الوكالة الوطنية للإعلام" اللبنانية، أن "مجموعة من السجناء، أقدمت فجر اليوم على تحطيم أبواب الزنزانات في سجن منطقة بعبدا، والهرب إلى جهات مجهولة".

21-11-2020

نهاية «احتفالات الحب» مع واشنطن: بايدن ليس سيئاً تماماً

يتهيّأ الملك سلمان بن عبد العزيز ونجله، وليّ العهد الأمير محمد، من أجل خسارة الكثير ممّا جنوه خلال السنوات الأربع التي قضاها ترامب في منصبه، بما في ذلك مبيعات الأسلحة التي تمّت الموافقة عليها على عجل، وتخفيف الضغط على انتهاكات حقوق الإنسان، وأيضاً قناةٌ خلفية عبر صهر الرئيس جاريد كوشنر.

ولكن حتى بوجود معجب صريح بالوقود الأحفوري في البيت الأبيض، جاءت الأوقات الجيّدة بشيء أقلّ فائدة: سياسةٌ خارجية أميركية متقلّبة وغير متوقّعة في بعض الأحيان، أثارت فيها واشنطن التوتّرات مع إيران وتحدثت بحزم، لكنّها لم تستجب أبداً بقوّة لضربات الصواريخ على منشآت النفط السعودية.

21-11-2020

«قمة العشرين» في السعودية: مهرجان الخيبة

كانت الفرحة السعودية لتكتمل، لو أن نتائج الانتخابات الأميركية جاءت بخلاف المتوقَّع. لكن سوء الطالع ما فتئ يعاكس المملكة وصورة أميرها «الإصلاحي»، محمد بن سلمان، المهشّمة في الغرب، منذ قرار هذا الأخير التخلُّص من طيف جمال خاشقجي، واستهلاك مجموعة روايات، وصلت إلى حدِّ محاكمة مجهولين عن جريمة ستطارد طويلاً سمعة بلاده ومكانتها عالمياً. تنطلق قِمَّة "مجموعة العشرين" في الرياض، اليوم، وسط عواصف متزايدة ما لبثت ترخي بثقلها على دول الخليج عامةً، وعلى المملكة المعزولة بصورةٍ خاصة.

20-11-2020

العراق: مقتل 16 إرهابيا بعملية كبرى ضد مفرزة لبقايا داعش في كركوك

أعلن يحيى رسول، الناطق باسم القائد الأعلى للقوات المسلحة العراقية، عن عملية كبرى في محافظة كركوك ليلة الخميس واكتملت صباح اليوم الجمعة ضد بقايا مفرزة لتنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام أو ما يُعرف باسم "داعش".

وقال جهاز مكافحة الإرهاب العراقي في بيان: "بتوجيه مُباشر من القائد العام للقوات المُسلحة، شرعت قطعات جهاز مُكافحة الإرهاب بعملية كُبرى في مُحافظة كركوك بالمنطقة الرابطة بين وادي زغيتون – وادي الخناجر ابتدأت ليلة الخميس واكتملت صباح يوم الجُمعة استهدفت فيها مفرزة كاملة لبقايا عصابات داعـش الإرهابية".

19-11-2020

العثور على جثة القنصل الفرنسي في المغرب..من القاتل؟

كشفت إحدى الوكالات المغربية الرسمية أن «موظفي القنصلية عثروا اليوم، على جثة "دوني فرنسوا" في مقر القنصلية العامة لفرنسا في طنجة».

وأشارت إلى «أن التحقيق جار لتسليط الضوء على ملابسات الوفاة».

وبحسب وسائل الإعلام أن «فرنسوا (55 عاماً) وضع حداً لحياته، بعد شهرين من تعيينه في منصبه، خلفاً للقنصل السابق "تيري فلات"».

وقال موقع "le 360"إن «"فرنسوا" أقدم على الانتحار بواسطة خيط داخل بيته، حيث يقطن بمفرده وسط فضاء القنصلية».

19-11-2020

وزير خارجية البحرين في القدس: وَرَثة السادات يحيون نهجه

إنه ليل الـ 19 من تشرين الثاني/ نوفمبر من العام 1977. طائرة الرئيس المصري الراحل، أنور السادات، تهبط في «مطار بن غوريون» في تل أبيب. في هذه اللحظة، تُؤرّخ إسرائيل لما عُرف باسم لحظة «انهيار الحاجز النفسي»، ولليوم الذي خرجت فيه الدولة الأكثر مركزية في قلب الأمّة العربية من الجبهة التي كانت موحّدة ضدّ العدو الإسرائيلي. ما حصل في حينه كان الهدف الذي سعى إليه رئيس الوزراء، مناحيم بيغن، كما كشف سكرتيره، أريه ناؤور، في مقابلة مع صحيفة «يديعوت أحرونوت» قبل ثلاثة أعوام.

19-11-2020

إسدال الستارة على التفاهمات الفلسطينية: رام الله تستعدّ لـ«مصالحة» المُطبّعين

في الوقت الذي دعت فيه مصر حركتَي «حماس» و«فتح» إلى اجتماع عاجل قبل أيام في القاهرة تحت عنوان التباحث في ملف المصالحة الفلسطينية الداخلية، كانت مستويات مصرية أخرى تُرتّب مع رئيس السلطة الفلسطينية، محمود عباس، إعادته العلاقة مع إسرائيل... وإرجاع سفيرَيه إلى الإمارات والبحرين. تقول مصادر موثوقة إن السلطات المصرية، وضمن الترتيبات الأخيرة لإعادة السلطة إلى دورها الوظيفي في التنسيق الأمني والاقتصادي والميداني مع العدو، حرصت على إخراج المشهد على أنه متزامن مع خطوات المصالحة كي تكون الأمور كلّها في إطار «شرعية عباس ممثِّلاً عن الشعب الفلسطيني»، لتخدع بذلك «حماس» وحتى أطرافاً من «فتح».