عربي

ظهرت صور لمركبة مدرعة في تمويه صحراوي على الإنترنت، قبل الخضوع لاختبارات واسعة النطاق في جنوب شرق شبه الجزيرة العربية.

وبحسب وسائل إعلامية، فإن الجيش العماني يتأهب لإدخال الدبابات الكورية الجنوبية "ك2 بلاك بانذير" مكان دبابات "إم 60" الأمريكية.

وتم الإعلان عن المعلومات الأولى حول إمداد الجيش الملكي بهذه الدبابات القتالية الرئيسية في خريف عام 2018، حيث سيتم شراء 76 دبابة رئيسية لاستخدامها بدلاً من دبابات "M60A1" و"M60A3" الأمريكية.

ردّت مصر، للمرة الأولى، على تصريحات مدير إدارة الهندسة في وزارة الدفاع الإثيوبية، الجنرال بوتا باتشاتا ديبيلي، الذي قال إن "مصر غير قادرة على ضرب سد النهضة عسكرياً".

وقال وزير الخارجية المصري، سامح شكري،في تصريح تلفزيوني، "إن تصريحات المسؤولين الإثيوبيين بشأن قدرة أديس أبابا على المواجهة العسكرية هي تصريحات استفزازية"، مضيفاً "نحن نعلم ما هي مصلحة مصر وحقوقها المائية، وحقوق الشعب المصري، وكيفية الدفاع عنها".

يواجه منتسبو جماعة «الإخوان المسلمون» الموجودون في تركيا، أزمة إضافية في ظلّ تزايد التقارب المصري ــــ التركي، وخصوصاً في ما يتعلّق بالضغوط التي ترغب مصر في ممارستها عليهم، وهو ما دفع السلطات التركية إلى استصدار قرار جديد بحقّ الإعلاميين المصريين، الذين يظهرون عبر شاشات القنوات التابعة لـ«الإخوان»، يتضمّن منعهم من الظهور، أو الحديث والتعليق عبر مواقع التواصل الاجتماعي. 

كشف عضو لجنة الدفاع البرلمانية في إيطاليا، ماتيو بيريجو دي كريمناغو، في حديث لموقع «Defense News»، أن الإمارات منحت إيطاليا مهلة حتى 2 تموز المقبل، كي تغادر قواتها قاعدة المنهاد الجوية.

وقال قائد القوات الجوية الإيطالية السابق، الجنرال ليوناردو تريكاريكو، للموقع، إن آخر طائرة إيطالية غادرت القاعدة الخميس الماضي.

ويأتي طلب الإمارات من إيطاليا الانسحاب من قاعدة المنهاد في سياق الرّد على قرار إيطاليا حظر توريد الأسلحة إلى الإمارات، ربطاً بحرب اليمن.

رفضت إثيوبيا محاولات ما وصفته بتدويل الأزمة وإدخال مجلس الأمن فيها كطرف، «لكونها خارج اختصاصاته»، متهمة مصر والسودان، بالتخطيط لإفشال المفاوضات وتقويض الجهود التي يقودها الاتحاد الأفريقي «مما يؤدي إلى تآكل الثقة بين البلدان الثلاثة».

ندّد الأمين العام لحزب الله، السيد حسن نصر الله،الجمعة 26/6/2021، بالعدوان الأميركي على وسائل إعلامية "تنتمي أغلبيتها إلى ثقافة المقاومة"، معتبراً أن "منع واشنطن مواقع إلكترونية في المنطقة يقدّم دليلاً على الادعاءات الزائفة للإدارات الأميركية"

وفي الشأن اللبناني، قال السيد نصر الله إنه "عندما تحاول أميركا تبرير سبب دعمها اللوجستي للجيش اللبناني، تقول إنه من أجل مواجهة حزب الله. والهدف من الكلام الأميركي هو تحريض جمهور المقاومة من خلال إثارة الريبة بتقوية الجيش".

تتواصل المعارك المحتدمة بين قوات حكومة صنعاء من جهة وقوات الرئيس هادي المسنودة بطائرات التحالف السعودي في الجبهات الشرقية لمديرية صرواح القريبة من مدينة مأرب، حيث شَنَّت طائرات التحالف السعودي 12 غارة خلال الساعات الماضية لإسناد قوات الرئيس هادي وحزب الإصلاح في التصدي لهجمات قوات حكومة صنعاء المتواصلة.

كما تدور مواجهات مماثلة في في الناحية الغربية لمنطقة أسّداس المركز الإداري لمديرية رغوان شمالي محافظة مأرب عند الحدود المحاذية لمحافظة الجوف، وقصفت مقاتلات التحالف السعودي بـ6 غارات مديرية رغوان لإبطاء تقدم القوات المسلحة اليمنية.

«أنا ما بحكي إلا عشان أولادي بكرا يعيشوا بكرامة»... هذه المقولة التي يكرّرها الناشط نزار بنات قد تُفسّر إصراره على التمسّك بحرية الرأي والتعبير والانتقاد وعدم التراجع أو وضع يده على فمه، على رغم سلسلة الملاحقات والاعتقالات والتهديدات التي تعرّض لها من قِبَل أمن السلطة الفلسطينية على مدار سنوات طويلة.

بعد إمهال المقاومة الفلسطينية، الوسيط المصري، أياماً عدة لتخفيف الحصار الإسرائيلي المفروض على قطاع غزة، أو العودة للعمليات العسكرية، أعلنت وحدة تنسيق أعمال الحكومة الإسرائيلية في المناطق المحتلة، مساء أمس، توسيع مساحة الصيد في قطاع غزة المحاصر إلى تسعة أميال بحرية، بدلاً من ستة وإدخال مواد خام للمعامل الحيوية في القطاع، بدءاً من اليوم، الجمعة.

وقالت الوحدة التابعة لجيش الاحتلال في بيان إن هذه القرارات اتُّخذت «على ضوء الهدوء الأمني الذي ساد في الأسبوع الأخير، وعقب تقييم الوضع الأمني العام، وبعد مصادقة المستوى السياسي».

بحث الرئيس التونسي قيس سعيّد ورئيس البرلمان راشد الغنوشي، في لقاء «مُطوّل» عُقد بينهما أمس الخميس، «أوضاع البلاد».

وكان اللقاء الذي انعقد في ظلّ انقسام سياسي حادّ بين رئاسة الجمهورية والحكومة مدعومة من البرلمان، «إيجابياً»، وفق توصيف خليل البرعومي، المُكلّف بملف الإعلام في حركة «النهضة».

أما الرئاسة التونسية، فاكتفت ببيان مقتضب، أوردت فيه أن اللقاء انعقد «بمناسبة الاحتفال بالذكرى 65 لانبعاث الجيش الوطني».

وفي وقت سابق، رحّب الغنوشي، في بيان، بترتيب لقاء مع سعيّد، للتباحث بشأن الأزمة السياسية، بوساطة من القيادي السابق في «النهضة»، لطفي زيتون.