دخلت المعركة السياسية والانتخابية في العراق، خصوصاً بين رئيس الوزراء مصطفى الكاظمي و»الحشد الشعبي»، فصلاً جديداً، مع الزجّ فيها بـ»سلاح» الكهرباء التي تتصدّر ما عداها من اهتمامات العراقيين راهناً، في ظلّ انغماس البلاد في أزمة عميقة، أدّت إلى انقطاع تامّ للخدمة قبل أيام. من وجهة نظر «تحالف الفتح»، الجناح السياسي لـ»الحشد الشعبي»، فإن ثمّة محاولة لاستغلال أزمة الكهرباء لتأجيل الانتخابات.
أعلن المحامي فاز بير محمد، الممثّل عن مُلاّك سفينة "إيفر غيفن"، أمس الأحد، التوصّل رسمياً إلى حلّ مع هيئة قناة السويس المصرية.
وقال "ستجري استعدادات للإفراج عن السفينة، وستقام مراسم بمناسبة الاتفاق في مقر الهيئة في الإسماعيلية في الوقت الملائم".
وفي وقت سابق، أشار المحامي وشركات التأمين عليها، إلى أنه "تم التوصل إلى اتفاق من حيث المبدأ مع هيئة قناة السويس"، وفقاً لوكالة "رويترز".
أعلن الأسير الفلسطيني الغضنفر أبو عطوان المضرب عن الطعام لليوم الـ 61 امتناعه عن شرب الماء احتجاجاً على رفض سلطات الاحتلال الإسرائيلي الإفراج عنه.
ونقلت وكالة معاً عن نادي الأسير الفلسطيني قوله في بيان اليوم إن أبو عطوان أعلن امتناعه عن شرب الماء وسط تدهور خطير في حالته الصحية محذراً من أن كل ساعة تمر تشكل خطراً على حياته.
أعلنت القوات العراقية اليوم إحباطها محاولة تفجير أبراج كهربائية جنوب محافظة نينوى شمال البلاد.
ونقلت وكالة الأنباء العراقية (واع) عن بيان لهيئة الحشد الشعبي قوله إن “قوة من اللواء 25 بالحشد أحبطت محاولة لعناصر تنظيم (داعش) الإرهابي تفجير أبراج نقل الطاقة الكهربائية جنوب محافظة نينوى” مشيراً إلى أن “القوة عثرت خلال عملية أمنية على ثلاث عبوات ناسفة محلية الصنع كانت معدة لتفجير هذه الأبراج”.
وأضاف البيان إن “قوات اللواء 25 كثفت إجراءاتها الأمنية لحماية أبراج الطاقة الكهربائية من العمليات التخريبية ضمن قاطع مسؤوليتها جنوب نينوى”.
واصلت قوات الاحتلال اعتداءاتها على عدد من مناطق القدس المحتلة، بينها مخيم شعفاط، حيث تصدى الفلسطينيون لاعتداءاتها.
واقتحم مستوطنون قبل يومين باحات المسجد الأقصى بحماية من شرطة الاحتلال الإسرائيلي.
بالتوازي، اقتحمت شرطة الاحتلال بلدة العيسوية، وصادرت أمس الأعلام الفلسطينية المعلّقة على الأعمدة في البلدة، قبل أن تشن حملة مداهمات.
وكان جنود الاحتلال اعتدوا في وقت سابق على أهالي حي البستان في سلوان، عقب انتهاء صلاة الجمعة في الخيمة، التي أقيمت رفضاً لسياسة الهدم والقرارات التي تهدد بتهجير السكان من عدة أحياء في البلدة.
تواصلت المعارك الدامية بين قوات حكومة صنعاء وقوات الرئيس هادي المسنودة بطائرات التحالف السعودي، في الجبهات الغربية والشمالية الغربية لمحافظة مأرب الغنية بالنفط شمالي شرقي اليمن.
تركزت المعارك في مناطق جبل البَلَق الشمالي والطّلعة الحمراء في مديرية صِرواح غربي محافظة مأرب، كما تجري المواجهات بين الطرفين في وادي الجَفْرَة بمديرية مجزر شمالي غربي المحافظة، ومنطقة لِعيرف غربي منطقة أسّداس، المركز الإداري لمديرية رغوان المحاذية لمحافظة الجوف شمالي محافظة مأرب.
أفادت الوكالة الوطنية اللبنانية للإعلام أنّ المحقق العدلي في قضية انفجار مرفأ بيروت القاضي طارق بيطار أطلق مسار الملاحقات القضائية في هذا الملف بعد الانتهاء من مرحلة الاستماع إلى الشهود.
وحدد القاضي بيطار موعداً لاستجواب رئيس حكومة تصريف الأعمال حسان دياب، كمدعى عليه في القضية، من دون أن يعلن عن هذا الموعد.
ووجه بيطار كتاباً إلى مجلس النواب بواسطة النيابة العامة التمييزية، طلب فيه رفع الحصانة النيابية عن كل من وزير المال السابق علي حسن خليل، وزير الأشغال السابق غازي زعيتر ووزير الداخلية السابق نهاد المشنوق، تمهيداً للادعاء عليهم وملاحقتهم.
حكومة الرئيس هادي تدعو المجلس الانتقالي إلى وقف التصعيد والاستجابة الجادة لاتفاق الرياض، "والتوقف عن كل أشكال التحريض والعبث".
جددت حكومة الرئيس هادي، اليوم السبت، بعد بيان السعودية، تمسكها بتطبيق اتفاق الرياض بكل جوانبه وتفاصيله، مؤكدةً حرصها على توفير كل شروط نجاح تطبيق هذا الاتفاق.
وأشارت الحكومة إلى أنها تبدي التزامها بالنهج الضروري نفسه لتطبيق الاتفاق، داعيةً "المجلس الانتقالي إلى ايقاف كافة أشكال التجاوزات التي تطال مؤسسات الدولة وهياكلها".
استولى مستوطنون إسرائيليون بحماية قوات الاحتلال فجر اليوم على منزل فلسطيني في حي وادي حلوة ببلدة سلوان في مدينة القدس المحتلة.
ونقلت وكالة وفا عن مركز معلومات وادي حلوة قوله في بيان إن مستوطنين بحماية العشرات من قوات الاحتلال اقتحموا الحي واستولوا على منزل مكون من طابقين.
ويواجه آلاف الفلسطينيين في بلدة سلوان جنوب المسجد الأقصى خطر التهجير القسري جراء استيلاء الاحتلال الإسرائيلي على بيوتهم أو هدمها بهدف محاصرة الأقصى والبلدة القديمة في القدس المحتلة من الجهة الجنوبية بالمستوطنات لاستكمال مخططاته لتهويد المدينة وإفراغها من الوجود الفلسطيني.
بدأت شركة «الاتحاد للطيران» الإماراتية و«طيران العال» التابعة للعدو الإسرائيلي، اليوم، بتنفيذ اتفاق تعاون يشمل «برامج الولاء»، فيما تسعى الدولتان لجني ثمار تطبيع العلاقات.
وستضيف «طيران العال» رمزها على الرحلتين الأسبوعيتين، اللتين تشغلهما «الاتحاد للطيران» بين أبوظبي وتل أبيب في الوقت الحالي.
وبالتوازي، ستضيف «الاتحاد للطيران» رمزها على رحلات «العال» إلى 14 وجهة في الشرق الأوسط وأوروبا وآسيا والولايات المتحدة، حسبما أفاد بيان للشركة الإماراتية.