تستمر المعارك الدامية بين قوات حكومة صنعاء من جهة، وقوات الرئيس هادي وتنظيم القاعدة المسنودة بطائرات التحالف السعودي من جهة أخرى، وذلك في الأطراف الجنوبية الغربية لمديرية الزاهر، جنوبي محافظة البيضاء.
استقبل الملك السعودي سلمان بن عبد العزيز آل سعود سلطان عُمان هيثم بن طارق آل سعيد، صباح الأحد 11/7/2021، في زيارة رسمية إلى المملكة ستستمر ليومين.
ورافق سلطان عُمان، في زيارة هي الأولى خارج السلطنة منذ تسلّمه مقاليد الحكم بعد وفاة سلفه السلطان قابوس في كانون الثاني/يناير 2020، وفد كبير من الوزراء والمستشارين والضباط.
صوت مجلس النواب اليمني بصنعاء بالأغلبية على مقترح السير في إجراءات إسقاط عضوية 39 نائباً من الأعضاء المؤيدين للعدوان السعودي على البلاد.
ووفق وكالة "سبأ" اليمنية، فإن "نواب الشعب أكدوا أن أعضاء البرلمان الـ39 ارتكبوا جريمة خرق الدستور والخيانة العظمى المتمثلة في إخلالهم بالقسم الدستوري بدعوة وتأييد العدوان على اليمن".
أعلنت وزارة الإعلام في حكومة صنعاء في بيان لها، السبت 10/7/2021، أنها ستكشف اليوم الأحد عن وثائق رسمية، حول "تعاطي نظام علي عبد الله صالح بإيجابية مع التوجيهات الأميركية لإنهاء مقاطعة البضائع الإسرائيلية، وتماهي النظام حينها مع ضغوطات واشنطن المتعلقة بالمقاطعة الاقتصادية"، وفق ما ذكرت وكالة الأنباء اليمنية "سبأ".
تجددت الاعتصامات وإغلاق الطرق العامة في عدد من المناطق اللبنانية احتجاجاً على تردى الأوضاع المعيشية والاقتصادية في البلاد.
وذكرت الوكالة الوطنية اللبنانية للإعلام أن محتجين عمدوا إلى قطع بعض الطرقات في العاصمة بيروت احتجاجاً على تردي الأوضاع المعيشية في البلاد.
كما عمد محتجون آخرون إلى قطع الطرقات عند ساحة الشهداء والأوتوستراد الشرقي في صيدا بالإطارات المشتعلة في حين ذكرت غرفة التحكم المروري في قوى الأمن الداخلي أن المحتجين قطعوا السير على أوتوستراد الميناء في طرابلس شمال لبنان.
وفي البقاع قطع محتجون طريق عام المرج جب جنين بالإطارات المشتعلة.
لم يُعرف على وجه التحديد سبب الانفجار الذي وقع في ميناء جبل علي، في إمارة دبي، ليل أوّل من أمس، وإنْ كانت السلطات، عزته، على جَرْي عادتها، إلى «مواد قابلة للاشتعال» تسبَّب الارتفاع في درجات الحرارة باشتعالها لينجم عنها انفجار ضخم سُمع على بعد 25 كيلومتراً من مكان وقوعه. لكنّ سياق الأحداث التي تتكرَّر من حين إلى آخر في الإمارة الخليجية، يدلُّ على امتهان نظامها التلفيق و«اللفلفة» لتجنيب البلاد تداعيات لا يحتملها اقتصادها، ولا حتى صورتها المصدَّرة على مستوى العالم
دعا سفير ومندوب إيران الدائم لدى المنظمات الدولية في فيينا كاظم غريب آبادي، أمس الخميس، الوكالة الدولية للطاقة الذرية لتقديم تقرير لأعضاء الوكالة حول "البرنامج النووي السري" السعودي، مبيناً أن إهمال التفتيش سيسمح للسعودية بإخفاء بعض أنشطتها النووية الخاصة.
تحذير آبادي جاء خلال تغريدة له رداً على المزاعم الواهية للمندوب السعودي في فيينا حول التقدم النووي الإيراني الأخير، قائلاً: "الوكالة الدولية للطاقة الذرية لا تتمتع بأدنى الصلاحيات للتحقيق في البرنامج النووي للسعودية".
أفاد مصدر عسكري يمني، أمس الخميس، بأن الجيش و"اللجان الشعبية" استعادا السيطرة على مركز مديرية الزاهر جنوبي محافظة البيضاء.
وفي التفاصيل، قال المصدر إن استعادة الجيش و"اللجان" السيطرةَ على مركز مديرية الزَّاهِر جنوبيّ محافظة البيضاء وسط اليمن، جاءت بعد مواجهات عنيفة مع قوات هادي وتنظيم القاعدة.
توصّلت مصر إلى اتفاق مع الحكومة العراقية حول تفعيل آلية "النفط مقابل الإعمار" لتنفيذ مشروعات بنية تحتية في العراق، ثم انخرطت لاحقاً في مشروع "الشام الجديد". في سياق يمكّنها من دورها الفاعل في الشرق الأوسط.
تبدو مصر اليوم في طريقها إلى استعادة الدور الفاعل في الشرق الأوسط، بعد سنوات من الانزواء إلى الداخل، نتيجة انشغالها بأحداث ما بعد ثورة 25 كانون الثاني/يناير 2011.
رفضت كتائب حزب الله العراق في بيان لها التعرّض للبعثات الدبلوماسية الموجودة في البلاد، مؤكّدة أنّها ما تزال عند قرارها بعدم قصف "معسكر سفارة الشرّ الأميركية"، والاكتفاء باستهداف قوات "جيش الاحتلال" وقواعده العسكرية.
وجاء البيان عبر مسؤول المكتب الأمني في الكتائب أبو علي العسكري، الذي شدّد فيه على أنّ قرار الكتائب في استهداف قوات الجيش الأميركي هو "قرار عراقي خالص"، وأنّه "لن يتوقّف إلّا بانسحاب آخر جندي من القوات المحتلّة".