في كانون الأول من العام 2015، قدّمت مؤسسة «راند» للأبحاث، استشرافاً لـ «خطة سلام من أجل سوريا» خلصت إلى عدد من التوصيات الخاصّة بتغيير نهج الولايات المتحدة في تعاملها مع الصراع السوري.
حقّقت وحدات الجيش السوري تقدّماً جديداً في مدينة داريا، في الغوطة الغربية، إثر سيطرتها على 42 كتلة سكنية، جنوبي المدينة الدمشقية. ويصبّ التقدّم في إطار العمليات التي يشنّها الجيش، والقائمة منذ مدّة، بهدف قضم المنطقة الجنوبية الغربية للغوطة الغربية.
دعت مديرية شؤون اللاجئين السوريين في وزارة الداخلية الأردنية، بالتعاون مع المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين في الأردن، السوريين الموجودين «خارج المخيمات» إلى مراجعة المراكز الأمنية لتثبيت بياناتهم والحصول على «وثيقة الخدمة الخاصة والحفاظ على وضعهم القانوني».
توقع التقرير السنوي للمفوضية السامية لشؤون اللاجئين أن يمثل السوريون 40 بالمئة من احتياجات إعادة التوطين المتوقعة في عام 2017، متوقعاً زيادة عدد الأشخاص المحتاجين لإعادة توطينهم بنحو يتجاوز المليون خلال العام المقبل.
أفاد فريق الخبراء الأممي المسؤول عن تحديد المسؤولية عن الهجمات الكيميائية في سوريا، بأن التقرير «يحرز تقدماً»، دون التوصل إلى نتائج نهائية بعد.
«صوت الانفجار الذي سُمع منذ قليل في مدينة اللاذقية ناجمٌ عن تفجير قنبلة صوتية ابتهاجاً بنجاح أحد الطلاب في المرحلة الأساسية بحسب سكان المنطقة».
في الطريق نحو أحد مقاهي اللاذقية تضطر إلى اجتياز الطريق نحو الجهة المقابلة قبل الوصول إلى مقصدك بأمتار، ثم تعبر مجدداً لدخول المقهى. عدد كبير من السيارات الرباعية الدفع على الرصيف محاطة بالحراس، تجعل المرور إجبارياً بينهم... وهذا غير محبّذ في مدينة «المرافِقين».
كان في بلاد سوريا الطبيعية خمس وعشرون الف دير مسيحي وكان يعيش فيها حوالي ثمان مئة الف راهب قبل معركة اليرموك. وهذه كلها ازيلت من الوجود ولم يبقى من منها الا بعض القرى والمدن التي يبدأ اسمها بكلمة دير والتي تحولت الى مراكز سكانية اليوم مثل دير الزور ودير سلمان ودير حافرالخ.
قُتل شرطيّ فرنسيّ طعناً بالسّكّين على يد رجلٍ ينتمي إلى تنظيم "داعش"، بينما عُثر على جثّة صديقته بالقرب من العاصمة الفرنسيّة باريس.
وقتل الإرهابيّ الشرطي الّذي كان بلباسه المدني أمام منزله بطعنه تسع طعنات، ليتحصّن بعد ذلك في شقّة ضحيّته في مانيافيل في منطقة إيفلين قبل أن يقتل برصاص القوّات الفرنسية الخاصة.
واصلت وحدات الجيش السوري تعزيز نقاطها في ريف الرقة الغربي، إثر تقدّمها الأخير أمام مسلحي «داعش»، في وقت استفاد فيه الأخير من انشغال «قوات سوريا الديموقراطية» بسحب عناصرها نحو منبج، فهاجمها في ريف الرقة الشمالي.