اعتقلت الشرطة الألمانية أمس، خمسة رجال للاشتباه بعلاقتهم بتنظيم «داعش» وبسعيهم لتجنيد مقاتلين للانضمام إلى صفوف التنظيم المتطرف.
وقال مكتب الادعاء الألماني في بيان، إن «المشتبه بهم الخمسة شكّلوا شبكة إقليمية سلفية جهادية يرأسها المتهم أحمد عبد العزيز عبد الله (32 عاماً)»، وهو عراقي الجنسية، يعلن تأييده للتنظيم ومتهم بالإشراف على عملية التجنيد وتحديد الأشخاص الذين سيسافرون إلى سوريا.
أدرجت سويسرا، أمس، عشر شخصيات سورية جديدة إلى قائمتها للعقوبات الموسّعة ضدّ سوريا.
وأوضحت أمانة الدولة للشؤون الاقتصادية في سويسرا أن توسيع قائمة العقوبات جاء بسبب تدهور الوضع الإنساني في سوريا.
لقرون عديدة خلت، كان أهالي محافظة إدلب يتناوبون على زيارة المقامات والأضرحة المنتشرة في المحافظة والتي بلغ عددها في مدينة معرة النعمان وحدها أكثر من 25 مزاراً.
واصلت قوات «غضب الفرات» تقدمها في ريف الرقة الشمالي، مقتربةً لمسافة كيلومترين من بلدة تل السمن الاستراتيجية، في وقت زاد الغموض حول معركة تحرير الرقة والأطراف التي ستشارك فيها، وسط تشويش تركي واضح على مختلف محاور القتال، من مدينة الباب إلى الرقة مروراً بمنبج.
على واجهة أحد المنازل العتيقة في «حي الشيخ ضاهر» وسط مدينة اللاذقية، رسمت مجموعة شبان صورة للفنان الراحل نضال سيجري وإلى جانبها عبارة «الحب هو الحل...
ليس من الواضح ما إذا كانت تركيا قد تلقت صفعة بتهميش دورها المرجوّ في معركة الرقة جعلتها تعلن أن ما تسعى إليه الآن في سوريا هو طرد «وحدات حماية الشعب» الكردية من بلدة منبج، فيما يؤكد الأميركيون أنهم ينسقون مع أنقرة بشأن الرقة. ويأتي ذلك فيما أعلنت روسيا أن استمرار وقف العمليات الجوية في حلب يرتبط بامتناع المسلحين عن شنّ الهجمات.
في ذروة الأحداث السورية الدامية في عام 2013، كان المبعوث السوري الدائم لدى الأمم المتحدة الدكتور بشّار الجعفري يلتقي بالجالية السورية في مختلف الولايات الاميركية. إلى إحداها، ولاية كاليفورنيا، حيث التجمّع الأكبر لهذه الجالية، ذهب الجعفري رغم التهديدات بوجود عددٍ كبير من المعارضين.
بحثت مصر وروسيا الشأن السوري في مكالمة هاتفية جرت بين وزيري خارجية البلديين.
وأشارت الخارجية المصرية إلى أن الوزير سامح شكري تلقّى اتصالاً أمس، من نظيره الروسي سيرغي لافروف، تناولا خلاله تطورات الأوضاع في سوريا، والجهود المبذولة للتوصل لوقف إطلاق النار وتسهيل وصول المساعدات الإنسانية إلى المواطنين السوريين في حلب.
على بعد 13 كيلومتراً شمال حلب، يقبع ما تبقى من مخيم حندرات للاجئين الفلسطينيين.