أعلن وزير خارجية كازاخستان خيرت عبد الرحمانوف أن الدول الضامنة لعملية أستانا (إيران وروسيا وتركيا) بصدد اعتماد بيان مشترك في لقائهم الذي يعقد 16 آذار يتضمن مستقبل التسوية في سوريا.
لقي قرابة 300 مسلح فرنسي، بينهم 12 إمرأة، مصرعهم في العراق وسوريا منذ 2014، وفق ما أفاد مصدر قريب من الملف يوم الأربعاء، مؤكداً بذلك معلومات نشرتها إذاعة فرنسا الدولية الحكومية.
ركّزت وفود الدول المناهضة لدمشق وحلفائها، في اجتماع مجلس الأمن الدولي المغلق أمس، على طرح العرض الذي قدمته الفصائل المسلحة في الغوطة الشرقية لإخراج «جبهة النصرة» بشروط، على أنه مخرج مقبول لإنهاء «التصعيد غير المقبول».
طلبت تركيا من الولايات المتحدة الأميركية، منع انتقال مقاتلين أكراد من «قوات سوريا الديموقراطية» نحو منطقة عفرين. وقال الناطق باسم الرئاسة التركية إبراهيم قالن، أمس: «نتوقع بالطبع من الولايات المتحدة أن تتدخل لمنع نقل قوات من وحدات حماية الشعب الكردية الخاضعة لإمرتها، إلى عفرين».
بدأت الطبقة الوسطى في المجتمع السوري تتلاشى شيئاً فشيئاً حتى اختفت تماماً في ظل الحرب الدائرة منذ سنوات في البلاد، ثم ارتفعت الأسعار لتقضي على وجود هذه الطبقة بشكل نهائي، أدى ذلك لانقسام المجتمع لطبقتين فقط، طبقة غنية تستأثر بالثروات المتبقية في سورية، وطبقة فقيرة تئن من الفقر والجوع والمرض.
كشفت رئيسة دائرة المخدرات في وزارة الصحة السورية، الدكتورة ماجدة الحمصي، عن أن مادة الحشيش والحبوب المنشطة هي الأكثر تداولاً بين الشباب السوري بسبب الحرب الإرهابية التي تتعرض لها البلاد والتي تسببت في تهريب المخدرات إلى داخل سوريا.
تستكمل دمشق تحركها العسكري في الغوطة الشرقية من دون إغلاق الباب أمام التسويات السلمية أو قوافل المساعدات، فيما يلئتم شمل أعضاء مجلس الأمن الدولي، في اجتماع جديد، لبحث تطورات القرار الدولي المعنيّ بإعلان هدنة شاملة.
في تطور «استعراضي» أعلنت «هيئة تحرير سوريا» أمس استعدادها للصلح مع غريمتها «جبهة النصرة»، لكن المؤشرات المبدئية توحي بأن العرض لن يجد طريقه إلى التنفيذ قريباً.