سوريا

في موقف لافت, أعلن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان أن مصير الرئيس الأسد يقرره الشعب السوري وحده, وذلك ردا على سؤال وجه له حول مصير الأسد في نهاية العملية السياسية.

ويعتبر هذا الموقف التركي, تطورا لافتا بعد أن كان أردوغان يطالب برحيل الأسد في جميع المناسبات و اللقاءات التي يعقدها.
 كما اعتبر الرئيس التركي رجب طيب أردوغان أنّ الهدف الأساس من القمة الرباعية حول سوريا، هو “إحياء مسيرة أستانة بمشاركة دول مثل فرنسا وألمانيا لحل الأزمة في سوريا”.

كشف رئيس غرفة زراعة دمشق في سوريا عمر الشالط أن صادرات غرفة دمشق لوحدها بلغت حتى نهاية شهر أيلول الماضي حوالي 100 مليون دولار أميركي، وبوزن إجمالي بلغ نحو 65 ألف طن، مشيراً إلى أن المواد صدرت إلى دول عربية منها الكويت السعودية الإمارات مصر والأردن، إضافة إلى دول أجنبية منها تركيا ألمانيا إسبانيا السويد وأميركا.

حقق لاعب منتخب سوريا للشطرنج، بشير عيتي، المركز الأول في بطولة الخرطوم الدولية، التي أقيمت بمشاركة 90 لاعباً من مختلف الدول العربية والأفريقية.

وأوضح رئيس اتحاد لعبة الشطرنج، علي عباس، أن “اللاعب عيتي من أفضل لاعبي منتخب سوريا ويتميز بسرعة بديهة وذكاء عال”.

وحصل عيتي، بعد إحرازه المركز الأول، على 23 نقطة لتزيد من تصنيفه على المستوى الدولي.

يذكر أن اللاعب بشير عيتي من مواليد 1995، وهو أستاذ دولي في لعبة الشطرنج، وشارك سابقاً في الأولمبياد العالمي للشطرنج، وحصل على 8 نقاط من أصل 10.

سانا

وسط جهود روسية حثيثة لإدارة كواليس ملف «اللجنة الدستورية» بعدَ تحييد عوامل التوتر في إدلب، أُريد لجلسة مجلس الأمن التي عقدت على عَجلٍ، أمس، أن تكون مناسبة جديدة تتيح لأعضاء «المجموعة المصغّرة» تسجيل «نقاط» في سلّة دمشق وحلفائها، عبر اتهامهم بتعطيل مسار «التسوية السياسية».

انطلقت القنوات الحكومية السورية قبل شهرين بـ «حلة جديدة» وتغيير في هويتها البصرية لتعلن بذلك بدء مرحلة جديدة في الإعلام السوري وهي مرحلة «ما بعد الحرب» وفقاً لتصريحات وزير الإعلام عماد سارة. إلا أن ذلك التغيير فشل في إقناع المتلقي السوري أنه أمام محتوى إعلامي جديد ومتفرد يلامس وجعه ويقترب من تفاصيل يومياته. قبل يومين، بدأت فعاليات معرض «الإعلام والإعلان» التخصصي على أرض مدينة المعارض في دمشق.

اختفى أثر رئيس فرع أمن الدولة في محافظة الرقة، العميد خالد الحلبي، في مطلع آذار من عام 2013.

بدأ عمق الهوة الروسية ــــ الإسرائيلية إزاء الساحة السورية يتكشّف تباعاً. من أزمة عابرة كما وصفها الإعلام العبري، ابتداء في أعقاب إسقاط الطائرة الروسية الشهر الماضي، إلى أزمة مستعصية على الحل، مع اختلاف واسع، يشير إلى صدع بين الجانبين.

مع دخول «اتفاق سوتشي» في مرحلة تنفيذ غير محدودة المهل، وهدوء خطوط التماس برغم الخروقات على جبهة غرب حلب، ينصبّ تركيز التصريحات الروسية والسورية على مناطق النفوذ الأميركي في الشرق، في توجّه قد تتبلور انعكاساته في لقاء الرئيسين الأميركي والروسي المفترض منتصف الشهر المقبل في باريس.

نشر موقع بنت جبيل اللبناني خبراً مفاده أن عناصر من الأمن العام اللبناني بدؤوا بالقيام بجولات على أصحاب المحلات من التابعية السورية لتسوية أوضاعهم منذرين أصحاب المحلات المخالفة بالإقفال خلال 24 ساعة إضافة إلى تغريم أصحاب المحلات عن كل عامل سوري مبلغ مليون ليرة بدل إقامة.

كثيرة هي قصص الشهادة و الشهداء خلال الحرب التي تعيشها سوريا، وكثيرة هي العائلات التي قدمت أبناءها قرباناً للوطن و الشعب.

كما هناك الكثير من الأشقاء الشهداء على مساحة جغرافية الوطن، لكن أن يستشهد شقيقان خلال يوم واحد وبنفس المكان، فهذا ينطبق على الشهيدين نادر و عبدالإله الجعبان.