استيقظت مدينة حلب أمس الإثنين، 15 تموز، حزينة بحركة شوارع خفيفة، بعد يومٍ دامٍ أعاد لأذهان أهالي حلب سنين الحرب الطويلة التي كانت تتعرض فيه المدينة يومياً لعشرات القذائف من قبل المسلحين المتشددين الذين كانوا يسيطرون على أجزاء منها.
أكد رجل الأعمال الإسرائيلي موتي كاهانا أنه سيتولى تصدير النفط السوري المستخرج من المناطق الكردية شرق الفرات، التي تسيطر عليها قوات «مجلس سوريا الديموقراطية»، قائلاً إنه سيكون حريصاً على ألا تصل أي نقطة من النفط إلى الدولة السورية.
قالت وسائل إعلام لبنانية، إن سورياً وأطفاله الثلاثة (طفلان وطفلة) غرقوا خلال سباحتهم في منطقة “شاطئ السعديات الصخري”.
وأفاد الإعلام اللبناني، بأن تياراً بحرياً جرفهم، وعند إنقاذهم تم نقل طفلة وطفل إلى مستشفيي سبلين والجية.
ووصلت الطفلة متوفاة، في حين كان الطفل بحالة حرجة.
وفي اليوم التالي، قالت الوكالة الوطنية للإعلام، إن وحدة الإنقاذ البحري، عثرت على جثة الشاب “عثمان أحمد الحسين” (الوالد – 29 عاماً)، في حين ما يزال البحث مستمراً عن الجثة الرابعة.
وتبلغ أعمار الأطفال 11 و9 و7 سنوات.
ولاد المالديفيين ولاد البطة البيضة ونحن ولاد البطة السوداء ليقدروا يصيفوا ويتفندقوا ونحن لا مثلاً؟!
أفاد مصدر عسكري باستهداف الفصائل المسلحة المتواجدة في اللطامنة والزكاة، اليوم الاثنين، بقذائف الهاون والصواريخ بلدة محردة و المحطة الحرارية بريف حماة الشمالي الغربي.
ذكرت هيئة تابعة لوزارة الزراعة والإصلاح الزراعي السوري، أن زيت الزيتون المحلي صدر في السنوات الماضية إلى نحو 44 دولة، رغم الحرب التي عصفت بسوريا والتي أثرت سلبا على قطاعها الزراعي.
وقالت مديرة الهيئة العامة للبحوث العلمية الزراعية السورية ماجدة مفلح ، إن الكمية المصدرة من زيت الزيتون في الموسم 2016 – 2017 بلغت حوالي 32 ألف طن ووجهت إلى 44 دولة.
فيما بلغ حجم الصادرات في الموسم 2017 – 2018 حوالي 30 ألف طن، أي بانخفاض مقداره ألفي طن عن الموسم الذي قبله، مع دخول الزيت السوري إلى أسواق عالمية جديدة.
صرح وزير السياحة السوري، محمد رامي مرتيني عن زيادة في حجم تدفق السائحين العرب والأجانب إلى سوريا مقارنة بالعام الماضي بنسبة 76 في المئة وذلك في الأشهر الخمسة الأولى.
وقال الوزير مرتيني في لقاء حصري مع "سبوتنيك": هناك زيادة في عدد نزلاء الفنادق السورية من العرب والأجانب خلال الربع الأول من العام 2019 بنسبة مقدارها 28% عن عام 2018.
تراجع منسوب التوتر بين إيران وبريطانيا بعد اتصال بين وزيري خارجية البلدين، محمد جواد ظريف وجيريمي هنت. التصعيد الذي تصدر المشهد وأنذر بعمليات انتقام إيرانية، خَفَت بعد تصريح هنت أن بلاده ستسهل الإفراج عن ناقلة النفط الإيرانية المحتجزة (غريس 1) إن حصلت على ضمانات بأنها لن تتوجه إلى سوريا، علماً بأن طهران نفت أن يكون ميناء بانياس وجهة السفينة المحتجزة لدى سلطات جبل طارق.
لم يحيّد الهدوء النسبي الذي تعيشه خطوط التماس في محيط مدينة حلب، على خلاف أرياف حماة واللاذقية وإدلب، أحياءها عن التصعيد، إذ استشهد وأصيب عدد من المدنيين أمس، جراء سقوط قذائف صاروخية على حيَّي حلب الجديدة ومنيان، وفي محيط القصر البلدي.
تزداد، يوماً بعد يوم، داخل الحركة الكردية في سوريا قوة الخطّ المؤيد لخيار القيام بدور وظيفي يخدُم استراتيجية الولايات المتحدة الأميركية في المنطقة.