سوريا

كشف مسؤول عراقي، عن اتفاق بين العراق وسوريا، يسمح بمرور 800 شاحنة يوميا من الحدود السورية إلى العراقية، عند افتتاح المنفذ بين البلدين، والمؤجل إلى إشعار آخر.

وأوضح قائم مقام قضاء القائم، أحمد جديان أن المنفذ الحدودي بين القضاء، والبوكمال السورية، الواقع غربي الأنبار، غربي البلاد، تأجل افتتاحه حتى إشعار آخر بسبب عدم اكتمال إعادة تأهيله، وحاجته إلى بعض الأمور اللوجستية والخدمية منها الطاقة الكهربائية.

صرّح مدير شؤون شركات الإنشاءات العامة في وزارة الأشغال العامة والإسكان في سوريا سامر نحوي بأن الوزارة شكلت لجنة لدراسة الجدوى الاقتصادية لإعادة تدوير مخلفات الأبنية والإنشاءات.

وبين أن هذه الجدوى جاءت للمقارنة بين كلف استخدام المواد ومخلفات الأبنية المدمرة في بعض الأعمال مثل الطرق والبنى التحتية والردميات والبلوك، وكلف تأمين المواد اللازمة للبناء من المقالع بشكل جاهز.

واصل أمس الرياضيون المشاركون في مسير الدراجات الهوائية الحاملين لـ«شعلة النصر» مسيرهم، حيث انطلقوا من حمص باتجاه دمشق، بعد أن كان المسير بدأ من مدينة خان شيخون المحرّرة للوصول إلى مدينة القنيطرة.

و «انطلق أمس (السبت) الرياضيون المشاركون في مسير الدراجات الهوائية من أمام مبنى محافظة حمص إلى دير عطية حاملين معهم شعلة النصر من خان شيخون المحررة وصولاً إلى محافظة القنيطرة».

دعا اللواء حاتم باشات نائب مدير المخابرات المصرية السابق والنائب في البرلمان المصري، لعودة سوريا إلى جامعة الدول العربية، مشيرا إلى أنها تشكل كيانا مهما في الجامعة.

ونوه باشات في تصريحات صحفية، بأن عدم وجود سوريا في جامعة الدول العربية تسبب في فراغ كبير في المجتمع العربي، لأنها تمثل إضافة قوية جدا للجامعة لأنها تحتاج لها.


وأكد اللواء حاتم باشات أنه يدعم عودة سوريا للجامعة العربية ويجب أن يكون دور للجامعة في هذه العودة، متابعا: "يجب أن نهيئ الرأي العام لقبول هذه العودة، ويمكن أن يكون هناك دور كبير لمصر وروسيا فيه".

أعلنت وزارة الخارجية الروسية أن وزير الخارجية ، سيرغي لافروف، سيلتقي وزراء خارجية كل من سوريا والصين واليابان خلال عمل الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك الأسبوع القادم.

 منذ أكثر من خمسين عاماً، يعيش سكان مدينة رأس العين السورية، شمال محافظة الحسكة، مخاوف من حصول انهيارات أرضية، نتيجة وجود تشقّقات في الطرقات والتربة، لم تستطع أي جهة حتى اليوم وضع حلول نهائية لها.

شهد مجلس الأمن، أمس، جولة أخرى من «المناكفات» بين روسيا والصين من جهة، وبقية الدول الأعضاء من جهة أخرى. نجحت حليفتا سوريا، عبر استخدام حق النقض، في منع قرار يدعو إلى وقف إطلاق النار الفوري في إدلب، فيما طرحتا مشروعاً مضاداً يتضمن وقف إطلاق نار مع «استثناءات»، لم يمرّ هو الآخر أيضاً